Fall In Love With A sayko ♡♡انا واقعة في حب رئيس مافيا

ما خلف الاستار

Flach back:
بعد ان خرجت روزينا (الفصل07) قابلت بمحض الصدفة شاب يبحث عن جونغ
و من هنا بدآ يخططان معا يتجسسان عليها
كل واحد يموت من الغيض
و باءت محاولتهما الاولى بالفشل
حيث كاد ان يفقد حياته لولا روزينا التي قامت بانقاذه
دخلت من الباب الخلفي بعد ان تاكدت من خروجهما
.
.
كادوا ان يموتوا في ذلك الانفجار المروع لولا علمهم بوجود مخبا سري تحت الأرض
تسنده و يذهبا للاختباء
.
.
كانت حالة جيونغ مزرية مابين الموت و الحياة
ساعدته ليستعيد صحته
و من ثم   يخططون لخطة جديدة لابعادهم عن بعضهم البعض
ٌـ سنعد خطة جديدة
ـ انا حقا اريد ان اتوقف هنا
ـ الا تحبها
ـ بالطبع و لكن تلك الخطة جعلتها تكرهني
ـ انت جبان لا تحارب
.
اذا كان هكذا سيسهل عليا التفرقة بينهما ساذهب
لأقتلىها لا حاجة لابقائها  حية
ـ لا تستطيعي فعلا ذلك انا احذرك
و إلا اتخذت زمام المبادرة و قتلته
.
.
.
المهم لا احتاجك لا تناديني
بعد خروجي من هنا لا انت تعرفيني و لا انا اعرفك
ـ اخرج يا ناكر الجميل
.
.
.
قام بمراقبتها سرا
ف بعد خروج الأشخاص الذين استأجرتهم
ـ انتم ماهي المهمة التي كلفتها لكم
ـ و من انت كي نخبرك
ـ الم تراني سابقا انا مساعدها و من حقي ان اعلم
بدات الانضار تبعث بينهم
ـ اذا كان كذالك فلا باس
نحن ذاهبون لقتل فتاة بما ان حبيبها قوي جدا
لا نستطيع ان نقرب منه
ـ حسنا اذن
.
.
.
.
(ايتها المجنونة اللعينة )
.
.
.
حمل مسدسه و ذهب
ـ ساقتلك الان
انا آسف يا جونغ لكن هذا لمصلحتك
.
.

Now
كيف تجرأ ذلك الوغد على قتلي حبيبي
...
هل تعرفون اي مستشفى هو الآن
ـ نعم يا سيدتي انه قريب من هناك
&&&&
.
.
(ساتصرف معك بعد ان اعود لو يموت يا جيونغ
ستلقى حتفك على هاتين اليدين 
لو عرفت انك ستخرب خططي لما انقذتك )
.
.
.
وصلت روزينا الى المستشفى
جونغ ـ ماذا تفعلين هنا
ـ و مادخلك انت
و هنا تعمل نفسها ما عارفة
ـ ماذا حدث لتاي
تبدو حالته خطيرة
ـ  هل تستطيعين ان تصمتي
فانت مزعجة
.
.
.
بعد دقائق وصل جونغكوك
.
.
ـ ماذا حدث هل تستطيعين ان تشرحي لي الموضوع الآن
...
في الاول هيا نذهب المكان آخر
ـ لا .لا استطيع ان افارقه ربما سيستيقظ بعد مغادرتنا
لتهمس في اذنه
و كذلك لا اشعر بالراحة تجاه تلك المرأة
ـ حسنا حسنا
ـ لقد كنا متجهين الى مكان خال من الناس
و قال لي
اني اعددت لكي مفاجئة هناك وبعد ان
ينزع يديه على عيني إذ بي اشعر بشيء لزج خلفي و صوت آتي من بعيد
هذا فقط ما أعرفه
ـ يالي من صديق سيء كان يجب ان اكون معه في كل من الاحوال
.
.
من يعرف بهذه الحادثة
ـ انا و انت فقط
ـ و لماذا هذه هنا . هل تعرفينها
.
ـ كلا .انا رأيتها لمرة واحدة فقط
و كان تاي من احضرها الى المنزل لتعلمني
و الآن تدعي انها اتت بمحض صدفة

.
.
ـ يا آنسة ما علاقتك مع صديقي
ـ انا ..انه صديقي من زمان بعيد
ـ و كيف ذالك ؟؟؟؟؟
ـ هذاااا

صوت. الجهاز
اسرعوا ان حالته خيرة
احضروا المنعش
َـ انت ستخضعين الاستجواب
يا رجال قوموا بأخذها الى مكان استجوابي
و لا تسمحوا لها بالفرار
.
ـ انت لا تستطيع ان تفعل هذا بي
اتركونييي
.

ـ جونغ الى ماذا يحتاج تبرع بالدم فقد فقد الكثير منه
ليسيقظ بعد اربعة ايام
هل تعرف ما نوع زمرته
ـ انها  -O
ـ جيد جدا ..انها نفس زمرة دمي
ـ ايها الاطباء جهزوا المكان لاتبرع
ـ لكن يا دكتورة  حالتك لا تسمح
َ  ـ لا تقلق اعرف ماذا افعل
.
.
.
.
.
هذا القدر يكفي
سيغمى عليها
ـ دكتورة سنتوقف هنا
ـ ساذهب لاستعيد طاقتي لنقوم بعملية التبرع مرة اخرى
..
.
.
ـ يا تاي ابقى قويا و صلبا كما عرفتك
لا تستسلم من اجل انا
انا حقا احتاجك
...
..
.
تخرج لتتنفس بعض الهواء
فتجد صديقها القديم امام وجهها
ًـ الم تمت بعد
ـ هل اصبحت تكرهيني الى هذه الدرجة
ـ كرهي لك لا يوصف انسيت ما فعتله لي
لا
لا تقل لي فقط انك انت من قتلت حبيبي
ـ  الامر ليس هكذا انا فقط جئت لاعتذر 

.
.
ـ حقا ...اذن انا ساسامحك
ـ حقا
ـ في احلامك لا بل سابعث لك ميساج الى الجحيم
لذا لا تقلق
ـ يعني لن تسامحيني
ـ ماهذا السؤال الغريب ..
ان جوابه معروف قبل ان تاتي
ـ و الآن اتركني 
تاخذ الهاتف خلسة لتبعث رسالة سريعة و بكل سرية
لجونغكوك
"مشتبه به امام الآن "
ليهرع مسرعا بعد قراءته الرسالة تاركا ما يفعله
.
.
.
ايها الرجال امسكوه و خذوه الى نفس المكان الذي وضعتم فيه الآنسة
.
.
.
ـ جونغ لقد خدعتني ..لقد كنت مساعدك ...جونغ
ـ اصمت
.
.
ـ هل انت بخير يا جونغ
ـ نعم انا كذلك
ـ ماهي علاقتك بذالك الشاب
ـ بعدما ان قررت  الانتقام لعائلتي  عينته مساعدا لي
الا ان التقيت بتاي اخذني الى منزله و انتقم مكاني
انا حقا لا أعرف كيف ارد له الجميل
.
.
.
(انهيار )
.
.

.
.
لا تخافي ساستجوبهما ربما سنجد دلائل
اعتني بتاي
ساعود بعد الانتهاء
ـ اومئت برأسها و هي تحاول كبح دموعها
.
.
.
انتما ماذا فعلتما بتاي
ـ نحن لا نعرفه حقا
.ـ انتما لا تستطيعان الكذب علي
لا تضنا ان الاعيبكما ستنطلي علي
هيا .
.
.
.
لقد كان تاي محقا على .......