[أنا الزوجة الشريرة لزوج صغير . الحلقة 17]
إيك، حقا؟
هذا جميل، ولكن بمجرد النظر إليه، يبدو أنه رخيص جدًا.
ترددت وخلعت السوار ذو الخرز الأزرق الفاتح.
مدت وينتر يدها كما لو كان الأمر طبيعي ، ووضعت السوار عليها بعناية.
كان اللون الوحيد للخرز مختلفًا عن سواري، ولكن عندما تغير المالك إلى وينتر ، بدا الأمر وكأنه جوهرة.
"هيه، أعتقد أنني فهمت الأمر بشكل صحيح بالذهاب مع والدتي !"
ليس لدي دمية، لكن ماذا عن بعض الجاذبية يا أمي؟
"لم أعطي هذا لأضحك مثل الأبله."
"نعم ... ".
إنه لا يعمل أيها الفارس !
لن أكون لطيفًا مرة أخرى أبدًا.
تمكنت من استعادة زوايا فمي المتدلية.
عندما تساءلت عن سبب وجود فنجان شاي على الجانب الآخر من وينتر، ظهر مينيليك فجأة.
"ماذا عن الألغام؟"
" اه، ليس لدي أي . ... ".
أخفيت دون وعي يدي المغطاة بالسوار خلف ظهري.
أصبح وجه مينيليك قاتما.
إنه نفس تعبير الوجه عندما ناديته بعمي!
"سأخرج مرة أخرى غدًا ! سأعطي هدية للدوق إذن!"
"لذا ثق بي."
أعطى مينيليك نظرة الانتظار والترقب.
مسحت دموعي قليلا.
دوق ، إنه لطف منك أن تعاملني بشكل مريح، لكني لا أشعر بالراحة ... .
* * *
