[أنا الزوجة الشريرة لزوج صغير . الحلقة 30]
وبينما كان يحدق في اتجاه رجال العصابات، أصبح القس على الفور مشتبهًا به.
*كلمة «كاهن» بالعربية للإشارة إلى شاغلي هذه الرتبة، بينما تستخدم كنائس أخرى تسمية «قس» أو «قسيس»،لذا مهما تعددت الالقاب المعنى واحد*
"أنت فعلت ذلك؟ !"
". ... نعم؟ أنا؟"
"ماذا رميت في وجهي؟ سحقا لك، فقط انتظر هناك !"
"مـ — ما الذي تتحدث عنه . ... هيهي ! لا يمكنك المجيء إلى هنا!"
طلب الكاهن المحرج المساعدة من فرسان المعبد المنتظرين عند مدخل المبنى.
على أية حال، أطلق مينيليك صفيرًا حتى لا أسمع الإهانات، وغادر على مهل.
لا يمكنك رؤية تعبير منليك لأنه مستلقي على ظهره، لكنه يبدو وكأنه يبتسم.
هل سأتمكن من العودة بأمان إلى المعبد الرئيسي في العاصمة مع هذا الرجل؟ ... .
شعرت ببعض القلق، فسألت مينيليك مرة أخرى.
"هل تمانع حقًا إذا ذهبت معي إلى القاعة الكبرى؟"
"آه لا بأس ، وينتر يقوم دائمًا بالعمل على أي حال، حتى الموظفين يحبون وينتر أكثر مني."
". ... ".
ألا تقول هذا بفخر شديد؟
أضاف منليك بنبرة خفيفة.
"أعتقد أن السبب في ذلك هو أنوينتر جديرة بالثقة، بصراحة، عندما أقف بجانبك، أريد أن أقتل الجميع."
". ... نعم؟"
في البداية اعتقدت أنني سمعت خطأ.
لكن صوت مينيليك البطيء استمر في التدفق إلى أذني.
"كراهية كيفرين لي مماثلة، عندما ولد كيفرين للتو، أردت أن أقتله، يبدو أنه سوف يزعجنا، ومع ذلك شعرت ببعض الحنان تجاهها فيما بعد . ... لقد فات الأوان بالفعل، أليس كذلك؟ لأن كيفرين لديه ذاكرة جيدة، لقد تم القبض علي بالكامل."
