🕰The second part 🕰

1.6K 36 14
                                    


____

***: "اعتقد ان سبب... وجودي هنا... هو جعلك سعيدة...!!***

من انهت جملتها بكل تحدي وإصرار على جعل حياتها افضل ولكن مع اسف ودون سابق إنذار حتى تسمع صوت فتح الباب بقوة وبه رجال ضخمة بشكل مرعب يتقدم نحيت هانا وهو يمسك شعرها بيدها بقوة رافع ايه من على الأرض ويقوم بسحبه تحت صرخاتها متألم

:" أرجوك... هذا مؤلم. اتركني...؟ !

سمع كلامتها الضعيف و توسل لها لم يجعل منه غير عرضت لي الشفق فهذا عالم الذي نحن فيه كلهم مجموعة من ألأوغد مختلين لا يوجد في قاموسهم الرحمة...!؟

ولكن ذلك لا يعني انني ساقف متجمدة مكاني انظر إلى ما يحدث دون مساعد فهذا سيجعل لا فرق بين وبينهم...

آخذت انفسها بغضب وهي تنظر إلى ذلك الوغد الذي يمسك بشعر هانا وسحبها خلفها كالحيوانات
استقمت من على الأرض وهي تركض بسرعة نحوه وهي تقوم بمسك أقدامي هانا مانعه إياها بكل قوته على الحركة وهي تصرخ بأعلى صوتها: "اتركها أيه ألأوغد مختلين...؟!

من انهت كلامه حتى يحل صمت مخيف المكان ولكن ذلك الهدوء لم يدم طويل وهي ترا ذلك الرجل يترك يده من على شعر هانا بعنف متجاهل صرخات هانا متألم

وهو يتقدم نحوه بغضب قائلا:" أعيدي ما قلتيها آيته العاهرة...؟!

دون حتى آن تجيب على سؤالها غير يقوم مسكها من وجهه ويقوم بعصر فكها بيدها الضخمة بكل قوتها تحت صرخاتي أخرى متألم

: سوف اريك كيف يكون ألأوغد والمختلين...!!

وفجاه دون حتى إن تستوعب كلامته غير يقوم بصفعها بقوة جعلها تقع على الأرض وهي تصرخ بألم ممسك بفكها ولكن الم الحقيقي لم يكتفي بصفعة واحد غير انه تعود صارخ مرة أخرى وهي تلتوي على الأرض محاوله ابتعد عنه وتجنب ضربت الحزم الذي كان يرفع بكل قوتها و يقوم بجلدها....

كانت تحول تجنب قدر ما تستطيعها من ضربتها ولكن دون فائدة فهي لا تجعل من نفسه غير تتألم اكثر ...

لذا اكتفت فقط بتجمد مكانه واستقبل ضربتها، رفعت راسها نحو هانا التي كانت تحاول ابعاد ذلك الرجل عنه وهي تمسك بيده مانعه إياه من ضربه ولكن مع اسف كانت كلّما تقترب من يدها حتى يقوم بدفعه بقوت نحو جدار جعلها تقع على الأرض تصرخ بألم...

ولكن ذلك لم يجعلها تستسلم وهي كل مرة تعود لها وفي كل مرة تلقى بعيد واقعت على آلأرض...

أغلفت عينيها بتعب وهي تشعر بتخدر جسدها حتى انه لم تعد تشعر بضربتها فقط كانت تأن بألم كلّما لمس الحزام مكان الجروح

مهووس بعبدتي/Obsessed with my slave Where stories live. Discover now