"تعلم أن مكاني المفضل الذي اعشق اغرس بيه المسامير الأكتاف و بلاخص بالرجال تعلم لما "

كان الاخر ينظر له و الدموع تنزل من عينة و صامت بلا حركة
ليغضب الاخر ويردف و هو يمسك شعره

"ااااه عندما اكلمك تجيب علي براسك بدلا ان اقطعها مثل لسانك الذي ملقي هناك ذالك"

و أشار بأصبعة السبابة على لسانة الذي ملقي على الارض بالركن  همهم له الرجل بخوف
ليعود لنبرتة الهادئة 

"امم حسنا لنعود لكلمنا هل تعلم لما احب غرس المسامير خاصتا في اكتاف الرجال "

هز راسة الاخر بلا

" لا اعلم لكن احب هذا" و ضحك
ثم امسك شعره و اردف

" مع من تظن انك تلعب تحاول قتلي يا رجل نحن زملاء عمل حتى الغدر صعب صحيح"

و أمسك منشار بيده و نهض و رفع المنشار لكي يقطع رأسة
وانزلة على رقبتة و فعلا انفصلت رأسه على جسده و الدماء  انتشرت بكل مكان حتى  وجهه و قميصه
" هذا أفضل فكما قلت لك اهم شئ راحة العميل لدينا "

  قاطعه صوت رنين هاتفة امسك الممحاه يمسح الدماء و اجاب اردف

"مرحبا چونكوك ماذا فعلت "

تكلم الاخر 

" كل شئ بخير انت ما مهمتك التالية يونغي "

" أرينا.. أرينا ألسكندر أرثر"

اما عند أرينا

التي قصت لصديقتها كل شئ
أردفت أديل
"قلناا اممم لا تدخلي انظري الان هل انتي سعيده"

تكلمت ريانا بعدها
"الان قولي لنا كيف سوف تخرجي نفسك من تلك الكارثة

تكملت ايضا  چولي
"و اييي كارثة و اييي كارثة"

أجابت أرينا عليهم

"يكفييي يكفييي اصمتوو يكفي توتر انا اصبحت لا اشعر بأعصابي هل حقا تلك النهاية هل حقا سوف أموت بتلك الطريقة البشعة و يحدث بي كا الذي قرائتة"
أردفت بينما كانت الدموع بعينها

اقتربت منها ريانا و عناقتها بعدها بدات واحده تلو الأخرى تقترب و تنضم إلى ذالك العناق 

في الليل كانت تشتري بعض الأشياء التي يحتاجها المنزل كا المواد الغذائية والمساحيق
وجدت شئ كانت تسألها عليه ريانا

𝗗𝗮𝗿𝗸<11:11>Where stories live. Discover now