الفصل السادس والعشرون | مسابقة.
____
نشف دمي داخلي من نظرات وو بين لي بسبب ما تفوهت به لينظر له والده عاقد حاجبيه.
-لما وو بين من حقها رؤيه عائلتها؟
وجدت اصابعه أبيضت من ضغضه علي الشوكة واجابت كانت الحرباء.
-لانها كل يومان عند اهلها كأنها ليست متزوجة يكفي انني اتكفل بكل شئ وهي فقط تمرح ولا تتحمل مسؤولية القصر معي.
رمقتها بتهكم ليجيبها جيمين.
-كأنك تحملين القصر علي كتفك امي الخدم ما تفعل
كل الأعمال!
حدقت بأبنها بخيبة تحدثت انا للرئيس.
-رئيس كيم لم أطلب النوم عندهم فقط الذهاب والعودة اخر النهار اشتقت لعائلتي.
مرر بصره لابنه ثم خاطبه بحزم.
-اسمح لها بالذهاب.
ترك الشوكة يبتسم لي بود ويده اسفل الطاولة تنهش خصري.
-كنت أرفض من اشياقي لها اريدها دائما بجانبي لكن لا بأس عزيزتي اذهبي.
أغمضت عيني اسيطر على عدم اصدر اي صوت ينم علي آلمي.
-شكرا لك.
رفع يده عني فنهضت أستأذن بأحترام.
-عن اذنكم سأذهب للتجهز.
صعدت السلم لادلف الغرفة ثم هرعت انظر لبطني امام
المرآه اخذ نفس واطلقه امنع بكائي الوغد اكاد ان يخترق جلدي.
فتح الباب علي فأرتجفت اوصالي عندما تقدم لي بعينين ميتة.
-برري تصرفك بالأسفل حتي لا اجن عليك الأن.
رجعت بخطواتي للخلف خوفا منه.
-طلبت منه لأنك رفضت كنت أريد الذهاب لعائلتي لا غير لم أخطئ.
امسك كتفي وضرب ظهري بالباب الحمام فصرخت بألم.
-تشتكيني لهذا العجوز وتضعيني في موقع الاحمق الذي لا يستطيع السيطرة على زوجته.
غرس اظافره في جلد كتفي فتحدثت بصوت صاخب.
-اقسم لو ضربتني الأن سأذهب وأخبر والدك.
YOU ARE READING
FORBIDDEN MINUTE.
Romance[ ADULT CONTENT ] لَم أَتَوَقَّع آنِنيَ سأقع في حُبِّ شقيقُ زوجيِ مِن النَّظرَة الْأَوَّليّ كانَ رَجُلٌ مَهِيب يَسْرق الْقُلُوب قَبل الْعُقُول . اعلَمْ أنَّهُ رَجُل مُحْرمٌ يكبرني بِعَقْد ونص ومِلكاَ لغيري فَلمَّا قلبي يَتمرَّد عَليّ . دعِينَا نلق...
