FORBIDDEN MINUTE|02

26.9K 814 700
                                    

الفصل الثاني - صدمة.

___

ضحكت بداخلي عندما قال هذا علي اساس ان خطيبي يحتفظ بعذريته لي .

قضمت شفتي بخفة أنظر لصدره العريض أريد أن المسه.

-كم انا محظوظة لأحصل بهدية كهذة من رجل مثلك!

نظراتي كانت تتأملة برغبة في حقيقة كان حب لكني اخفيته هو سيعتبر تلك ليلة وتمضي وانا سأحفرها في ذهني طوال عمري.

-أنتي تشعلين رغبتي بك كرجل يا صغيرة وهذا خطر عليكِ.

أشحت بصري بخجل لكن نظراته منحرفة فأمسك فكي بيده.

-أنظري لي.

فعلت نظرت له وانا اذوب من الخجل.

-لا تخجلي فقط أنظري لعيني.

عيناك هي المشكلة هي من تغوي روحي لأغرق بك أكثر، أومأت له بطاعة.

-فتاة جيدة.

انهي كلامه يرفع يدي نحو قميصه .

-فكي الأزرار .

لم أشح بصري عنه بل فككت الأزرار وكانني منغمسه في عينه كانت يده تمسد فخذي العاري بخشونة.

عندما أنتهيت نزع القميص عنه فأضحي عاري الصدر  كان يوجد وشم طائر صغير علي كتفه الأيمن ووردة الأقحوان فوق صدره وبعض الرسوم الأخري.

حرك أصبعه فوق وجنتي وأقترب يقبل شفتي فأغمضت عيني أشعر بالمساته أريد حفرها في ذاكرتي .

-أتريدين معاشرة تحت ضوء القمر؟

نظرت بدون فهم فامسك جهاز تحكم في يده واغلق الأضواء ثم انفتح سقف الغرفة علينا فلاحظت حينها أنه كان زجاجي من الأساس.

نظرت بأعجاب لسقف الغرفة الذي فتح واتضحت السماء فوقنا وذلك التيار العذب الذي لفحنا حقا كنت أري النجوم وانا نائمة علي السرير.

-هذا رائع.

همهم لي وضع الجهاز علي الطاولة.

-تستحقين رؤية منظر جميل وانا اضاجعك.

تصبغ وجنتاي بالخجل لم هو صريح هكذا فنظرت للسماء لبرهة ثم شهقت بأدراك.

-ماذا لو صورتنا الأقمار الصناعية ونحن معا؟

ضحك ساخرا.

FORBIDDEN MINUTE.Where stories live. Discover now