توسعت إبتسامتي ودفعت كتفه

-ابو الخرعات يخجل؟؟ ما معقوله

تقرب من وجهي يحاوطه وتمتم وهو يتأمل ملامحي

-تدرين شگد هنيالي بيج؟ ما تخيلت بيوم تصيرين الي حتى رغم اعجابي بيج ما تخيلت ترهم ونصير لبعض بالنهايه، بس عبالك مثل الحلم الي تحقق ماتعرفين شگد احبج

عيوني بعيونه وأحس بشعور حلو ما ينوصف، عبالك كهرباء تمر بجسمي وفراشات وضغط مُحبب على بطني.. احبه واحب شگد يخليني احب نفسي بعيونه وشگد اني هواي اله وما اتعوض

-عثمان: ليلي الأليل، وجودج بحياتي مثل الامان النفسي والمعنوي.. عيونج وطن كافي أعيش بي ويا بشر عاقل يعوف وطنه للغربه؟

طبع بوسه خفيفه على وجهي بس مليانه مشاعر وحُب،
حاوطته بحضن وحجيت

-أحبك عثماني، وجودك مثل سند لشخص مبتوره رجله

تنفست عطره الي تعودت عليه وصارت كل ريحه اشتمها فاهية يمه
السالفة مو بالعطر .. السالفة بي نفسه

ابتعدت عنه واني الضحكه تارسه وجهي ووجهه هم مبتسم حيل
حضن كفي بكفه وتحركنا سوه

صعدت السيارة بحماس عبالك صار سنه ما شايفه أهلي رغم قبل ايام شفتهم،
تقدم ناحيتي عثمان وسحب الحزام وگال

-صايرة تنسين سالفة الحزام؟

-أي والله أنسى هواي

-ميصير يا حبيبي ميصير، كل شي توقعي وانتِ تسوقين

بقيت مبتسمه بدون جواب وهو شغل السيارة وتحركنا،
ايد عثمان ملازمة أيدي ويمسح عليها بحنان وشغل اغنية رومنسية بقيت اضحك وياها لان كلامها يضحك.. ما أحب الرومنسيه بس أحب كل تصرفاتنا سوه

مرات بكل لحظه تمر بحياتك أكو ريحة مميزه بيها
ريحة اذا تشمها تتذكر ذكرى صارت من زمان

سواء حلوة او سيئة.

مثل عطر المدرسة الابتدائية او عطر الامتحانات، يوووه خوب هذا جان يلعب ببطني لعب عبالك راح أطرح من الخوف وآني أصلًا مو حامل

مراس الدعجاءDonde viven las historias. Descúbrelo ahora