هدى : ( خاطرها ضرها وعاد حسات بشنو دارت ) شاندير دابا ( هزات عينيها فساعة كانت 1 دليل ) فين غايمشي فهاد الوقت .. نوض نعس حتى لصباح ونقوليه سمح ليا !
بقات جالسة لدقائق حتى تمات نايضة ناوية تنعس وصباح تعتاذر منو وتصالحو ، تاجهات لبيت ودورات وجهها صدفة لفوتوي كان قريب لها شوية وعقدات حجبانها مستغربة
هدى : ( قربات منهم كيبانو لها أكياس كتيرة كل واحد عليه اسم شي ماركة معروفة .. كل ما كتقرب قلبها كيزيد يتعصر ) اويلي واش جابهم ليا !
جلسات حداهم دغيا وبدات تهز شنو داخل لكيس لقاات 2 صنيدلات صيفية وحدة بالبيج وتانية بزرق خدات الكيس تاني لقات فيه بيجامات قصار حتى هما صيفيين غير شويرطات او لفوقي ديالهم على شكل تيشورت قصير كيبين الكرش .. لمعو عينيها بفرحة وهزات لكيس لاخر بحماس لقات فيه برودكان بالبيض وفيه ريش من جناب شكلو غزاال وكيوت .. كملات لباقي بفرحة وآخر كيس كان فيه سقاطة
هدى : ( عضاات على شفتها سفلية بندم على هضرتها ) تفكرني وجاب هادشي كامل ( لولبات عينيها ) مرديتش لبال فاش طلعهم معاه ( ضربات جبهتها بيديها ) بسيف ونا طالعة مدرمة وعيني فسما مكيشوفوش لارض
واقفة قدام المراية بسوميج دونوي مشبك من جيهة صدر او جاي خويطات فضهر لونو الأصفر عكس لون بشرتها القمحي لأول مرة تجرأ على هاد لون ولي غير شافتو عشقاتو من شوفة وتخايلاتو فيها كانو بزاااف دليسوميج شكال ولوان ولكن هو لي حطات عليه العين ولونو حمقها خصوصا مع لون بشرتها كانت تبان سيكسي !
هدى : ( دارت تشوف مؤخرتها ) ويلي هادشي مكروز غير نحيدو حسن ملابسة والو ( تأفأفات ) حاسة غاندم دايرة فيها زاعمة ( هزات عكر أحمر فحال لون دم ) زيدك تا هذا
سطرات شفايفها بقلم درجتو غامقة على لعكر بعدها دوزات لعكر على شفايفها وفوقو گلوص كيلمع خلا منضر شفايفها مثير وزاد كبرهم .. كتافات دير ماسكارة طلعات شفارها حتى بانو عينيها كبار وشكلهم فحال القطة زادت أحمر خدود بلون بينك بارد وطلقات شعرها بعد مادارت لو كورلي ، لاحتو لجنب وخلات لگصة طايحة على عينيها
هدى : ( قاصت بيديها سنسلة لي هداها ليها ولي عليها اسمها ) لا جيت زوينة ( دورات عينيها ناحية ساعة ) ساعتين دازت وباقي مااجا !!
صبغات دفار رجليها او يديها بلون حمر غامق .. نزلات تالعند رجليها ودارت خلخال ديال ذهب كان من بين الكادوات لي جاب لها فدهازها .. رشات سبراي على لحمها بنكهة الفريز وجلسات دايررة رجل على رجل بأنوثة والمراية قدامها كل مرة تهز عينيها وتشوف راسها ممتيقاش أنها هي ! عمرها شافت راسها بهاد المنضر ديما زيف ولا برقع وحوايج واسعين حتى لالبساات مقزب كتلبس غير شورط فبيتها وصافي ! اما فدار ديما شي حاجة واسعة ، بتاسمات عجبها راسها فداخلها كتقول واش نقدر نوقف قدامو هكا ؟ توردو خدودها من هاد الفكرة وغير كي فكرات فيها سمعات صوت لباب تحل ناضت قافزة شداتها خلعة وبعدها سرطات ريقها وحاولات تطرد الحشمة او الخجل من داخلها
