اما شكلا فهى كانت تتمتع بجمال جرئ و حاد تملك عينان رمادية حاده ورموش كثيفه فك حاد و شفتان ممتلئه و شعر اسود طويل و لا ننسى تلك الشامة التي اسفل شفتها التي تعشقها
بعدما تصل البيت تجد اتصال من ريانا
لتتصل عليها و تردف
"مرحبا ريري"
"لا يوجد مرحبا ما هذا الذي سمعتة من أديل"
"تمزحي هل قالت لكم انا تركتها من ربع ساعة فقط هل نشرت الخبر بتلك السرعة؟"
لتقلد طريقتها و تردف " أجل أديل نشرت الخبر بتلك السرعة نينينييي"
"حسنا حسنا لما غاضبة انتي الان انتي و هى"
"لانك لا تعلمي خطوره ما تقومي بفعلة أريناا"
" ريانا انا بالغة و اعلم ما افعلة و لا تقلقي سأكون بخير "
" و ما هى الاستفادة بعد كل هذا أرينا "
"لا اعلم لكن اعتقد سوف يكون هناك فائده "
"على كامل راحتك أرينا انا لا اجبرك لا انا و لا حتى أديل و لا حتى چولي عندما تستقيظ و تعلم "
" اقسم ان اكثر واحده تفكر بشكل صحيح هى چولي تترك العالم اجمعة يحترق بينما هى نائمة " بضحك
" اغلقي أرينا بدلا ان أموت بسببك وداعا "
و أغلقا الاثنان
في الليل و في هدوء الليل بينما الجميع نائم تأخذ أرينا نفسها بعمق و تبدأ بأول خطوه في تلك الرحلة لتعرف تصل لمعلومات دقيقة من الصعب يعرفها اي احد و تبتسم و تردف
"اذا مين يونغي هو اخطر يقال علية بهذا الموقع "
لتبدأ بالبحث عن معلومات حول الاسم الذي اجمعتة لتحك رأسها و تكمل كلامها لنفسها
"لا يوجد هنا سوأ ان عدد جرائمه تخطت المائتان و أنه اكثر شخص يطلب أجر و أن الشرطة تعلم بوجوده لكن لا تستطيعون الامساك بيه ما هذا لا يوجد لا صور ولا عمره حتى "
أغلقت الحاسوب بملل و ألقت نفسها على السرير متعبة من هذا اليوم لتبقى تحدث بالسقف حتى نامت لتستقظ باليوم التالي على صوت المنبة قامت بأغلاقه و نهضت ترتدي ملابسها
" نفس اليوم هو هو متكرر اووف "
نزلت و ذهبت للسياره و بينما كانت بطريقها للجامعة اوقفتها سياره أديل و هى معاها چولي
اردفت أرينا
BẠN ĐANG ĐỌC
𝗗𝗮𝗿𝗸<11:11>
Hành độngكانت جالسة على الاريكه تشاهد التلفاز لتردف لنفسها "كم الساعة الان " مسكت الهاتف لاترى الساعة لكن استوقفها ذاك الصوت الذي اردف ... "انها الحاديه عشر و الحاديه عشر دقيقة" هرع قلبها وهى ترفع عيناها من الهاتف و تردف "من انت" اردف هو بجمود " كابوسك الذ...
Dark
Bắt đầu từ đầu