عقج حواجبه يفكر وطلع موبايله وگال

-رديلي رقمه

رديته اله وبلش يكتب وأتصل مباشرة
لحظات وجاوب محمد

-محمد: الو؟

-ألو محمد شلونك انا عثمان

-محمد: هلا حبيبي عثمان شلونك ؟

-الحمدلله ، أكلك

-محمد: گلي حبيبي رايد شي؟ صاير شي؟

-تسلم، اكلك هم تعرف مكان عماد هسه؟

سمعت وياه نبرة صوت محمد المتعجبه..

-لا ليش؟ وين رايح!

سولفله عثمان بأختصار الموضوع ومحمد گاله على مكانات يمكن يتواجد بيهم وانطانه تفاصيل مفيدة وحتى راد يجي بس إصر عليه عثمان مايجي وتحركنا

-عثمان: هسه وين راح هذا!

جنت أطبطب على كتفه ووصلنا لأول وجهه محمد گالها ..جانت ساحة داخلية خاطة بالسباقات وبعيدة شويه عن مركز المحافظة

نزلنا ودفعنا دخولية ودخلنا .. جانت اكو هواي سيارات واحنه ندور بينهم عن سيارة عماد بس ماكو .. باوعلي عثمان وحجه متنهد

-حتى لو يحب هذا المكان ما معقوله يجي هنا!

-ما أعرف.. نروح للمطار؟

هز راسه وطلعنا وبنص الطريق وگف فجأه وحجه

-ليش ما فكرت بيها؟

استغربت وسألته

-شنو؟؟

-شقته الي جان بيها!!

دار السيارة وساق بسرعة وتحرك للشقة.. صار سنوات ما شفتها.. وصل وركن سيارته وطلعنا ورحنا الها ندك بالباب

عشر دقايق ومحد طلع وعثمان يأكد عليّه منطلع صوت حتى اذا جان هنا يطلع

وفعلًا سمعنه أصوات وشفنه الباب ينفتح ويطلع من وراه محمد وهو شكله تعبان ومبين توه كاعد

-لا يا هتلي نايم وندور عليك؟

تقرب منه عثمان وفاجأني من لطخ عماد على وجهه بحرة گلب .. وعماد صفن عليّه شويه ما مستوعب وحجه

-شتسوي هنا؟؟

-شنو أسوي هنا؟؟ لا سلامتك جاي اتعشه يمك ضيفني!

ضحك عماد مستهزئ ورد

-لا الظاهر انتَ ضيفت روحك بدون ما اسأل

لزمه عثمان من خوانيگه واني حاولت اجره من كتفه ما يتزحزح

-يمعودين هدوها شبيكم!

بعدني عثمان وحجه يوجه كلامة لعماد

-أسمع هتلي انطيتك وجه وهسه غصبًا ما على راسك نجيب غراضك وتلحگني يالله

مراس الدعجاءWhere stories live. Discover now