كانت سيلينا تمتلك حساب معجبه على تويتر ذو شعبيه خاصه ب المغني المنفرد زين مالك،ولكن ماذا يحدث عندما تقرر سيلينا محادثة زين في الخاص ب"هل انت بخير؟"ويجيبها زين؟
الروايه ليست من كتاباتي.
¡Ay! Esta imagen no sigue nuestras pautas de contenido. Para continuar la publicación, intente quitarla o subir otra.
Zaylena • -
سيلينا وضعت يديها على فمها و هي تذرف الدموع بصدمه و دهشه ، كان جسدها متصلب و فمها مفتوح لا يظهر من خلف كفيها ، الفتى الاخر يقف امامها مبتسم بشكل مؤلم للقلب
تقدم نحوها الفتى لـ يحتضنها تحت صدمتها اللطيفه، هو قهقه و ضمها له اقرب حين شهقت و بادلته الاحتضان بسرعه سيلينا رغبة بعدم الابتعاد حقا هي تحاول ان توقف دموعها كي لا تسيل مساحق تجميله ، و الذي واقعيا كانت ضد الماء
"ألهي العظيم" تمتمت لنفسها غير مصدقه، هناك فلاشات كثيرا تتجه نحوهم ولكن سيلينا متجاهله هذا كليا ، بعد ثواني عي اضطرت للابتعاد في بحق الرب هي لن تنام في احضان الفتى
"هل يمكنني أخذ صوره معك؟" سألت سيلينا بصوت رقيق و صغير تشعر بـ الخجل ، و الفتى اجابها بمرح "بكل تأكيد أيتها الدب الصغير " سيلينا تريد الموت، هي تشعر بقدميها تضرب في بعضها
ليام أقترب منها يحاوط خصرها و ينزل لمستواها قليلا ، أخذت الفتاة الصوره بهاتفها مع أبتسامه لم تستطيع اخفائها بسبب السعاده ، أبتعد ليام بعد ان اخذو الصوره مبتسم للفتاة ، في نظر ليام سيلينا كانت تملك أبتسامه جميله جدا
"أنت صديقة زين صحيح؟" سأل ليام مستفهم ، سيلينا ابتعات و ابتسمت بـ اجبار "نعم" صغيره خرجت منها ، هي لن تفضل ابدا ان تكون صديقته ، و واقع هذه الكلمه على ما تشعر به نحو فتى العين السعليه ليس ابدا جميل لقلبها
سيلينا أتت بدل زين الاستلام جائزته ، هو حصل على أكثر رجل اناقه لـ 2019 ، و سيلينا حقا فخوره و سعيده لهذا الشيء، ولكن زين لم يستطيع الحضور ، وليس لديه حقا سبب هو فقط لا يريد الحضور
و سيلينا لم تكن تعلم ان ليام باين ، موجود هنا ، و حين فقط قابلته اصبحت ترتجف غير مصدقه ، في النهايه هي معجبه و صعب عليها تقبل ان تقابل الفتيان المفضلين لديها في اي وقت دون أستوعابها
ليام و سيلينا تبادلو بعض الاحاديث عن أي أعمال جديدا للفتى ، و هو ماطل و رفض اخبارها اي شيء لذا سيلينا قلبت عينيها بـ أنزعاج تجعل من الآخر يبتسم للطفها
