ون بيس يانديري x القارئة

يانديري لاو

هذه ون شوت عن لاو وهو مهووس من طلب بعض المتابعات، ترجمته وتكسرت اصابعي لكنني استحق ذلك لقد تأخرت كثيرا بالنشر، اسفةة

ايضا استمتعوا بالقراءة لاو يمتلك الكثير من المعجبات~

______________________________________

قائد قراصنة القلب... متعلق بك جدًا على أقل تقدير.

الرجل المعروف باسم الطرف تراغلفار د. لاو المياه، أنقذ حياتك قبل عام. إنقاذك من أن تصبح عبدًا وأن يتم بيعك كممتلكات في دار للمزادات. لقد عرض عليكي مكانًا في طاقم القراصنة الخاص به، وفي تلك اللحظة شعرتي أنه ليس لديكي مكان آخر تلجأين إليه لذا قبلتي عرضه. ولم تعرفي أبدًا سبب رغبته فيك على وجه التحديد. كان دار المزاد مليئًا بالنساء الأجمل، والأشخاص الذين يتمتعون بقوى فاكهة الشيطان، وحتى القراصنة ذوي الخبرة.

لا توجد مهارات قتالية، ولا مهارات ملاحية؛ بالكاد تستطيع أن تمسك بنفسك. كان على شخص آخر دائمًا أن ينقذك ويبقيكي بعيدًا عن الأذى. حتى أن بقية أفراد الطاقم يمزحون حول تناوبهم في مجالسة الأطفال في كل مغامرة. ليس لديك أي فكرة عن سبب وجودك هنا، الجزء المشرق الوحيد من وجودك هو قائدك لاو كان لديه دائمًا نقطة ضعف بالنسبة لك، يمكنك أن تقول ذلك. إن الطريقة التي يعاملك بها مقارنة بالآخرين واضحة تمامًا، فعندما ينظر إليك تكتسب عيناه مسحة من النعومة والصبر التي لم تكن موجودة عند التحدث إلى بقية أفراد الطاقم.

كان وجودك لغزا. لم تشعر أبدًا بالانتماء أو القدرة على تحمل ثقلك، لذلك بعد عام من الإبحار في هذه البحار بلا هدف قررت أخيرًا ترك قراصنة القلب. مع حقائبكِ معبأة في غرفتك وعلى استعداد للذهاب.

وها أنت تقف هنا أمام مكتب لو حيث كان الرجل غالبًا ما يجلس أمام الكتب ويدرس لأيام متواصلة. لقد ابتلعت كتلة كانت تنمو في حلقك، ولسبب غريب شعرت بالتوتر... كنت تعلم أنه ليس لديك ما يدعو للقلق، وكان قائدك رجلاً متفهمًا. من المؤكد أنه لم يكن الشخص الذي يغضب، ليس معك على الأقل. حتى عندما فعلت شيئًا غبيًا مثل إلقاء القبض عليك، لم يرفع صوته عليك أبدًا. أقصى ما حصلت عليه كان توبيخًا خفيفًا، مقارنة بما كان عليه عندما قام بمضغ بقية أفراد الطاقم بسبب شيء بسيط.

ولكن لماذا تفكرين في ذلك؟ أنتي متأكدة من أنه سوف يفهم.

بعد أن طرقتي بابه يمكنكي سماع صوت منخفض "تعال".

أن تكون مكتومة من قبل الجدران. لذا تدخل بإذنه، وكما هو الحال دائمًا، تضعف عيناه قليلاً عندما يدرك أنك أنت عند الباب. "y/n-يا؟ ما الذي أتى بك إلى هنا؟ ولماذا أنت مستيقظ في وقت متأخر جدا؟ ومن المهم الحصول على ثماني ساعات كاملة من النوم في الليلة." كالعادة، فهو دائمًا في وضع الطبيب، ويحاول تقييم صحتكِ في كل ثانية من اليوم. ينهض من مكتبه ويتجه نحوكي للترحيب بك.