ملهى ميلانو .
إيطاليا.
تلك الليلة .نفس الأخطاء ...
" تفضلي " أعطى كود الورقة الصغيرة لسارادا و أعاد قلم حبره إلى جيب سترته مع غمزة " هذا سري الصغير ، أنا أعهد به عندك "
" شكرا "
نظرت للورقة بعيون لامعة . كان وكأنها عثرت على كنز للتو .
في الوقت الحالي ، كان جالسان معا على نفس الطاولة و خرجا عن السياق لبدأ محادثة ودية ." إذن ، أنت هنا في عطلة ، هاه ؟" بادر كود .
" بالضبط "
" مؤسف حقا ، هذا يعني أننا لن نراك في عمل جديد في المستقبل القريب "
عبر عن خيبته بلهجة مصطنعة ، فسارعت إلى مواساته و هي تضحك بخفة .
" لا عليك ، إنها مجرد عطلة قصيرة . أنا بالفعل أجهز لفيلم جديد يجب أن تتطلع له "
زفر الهواء بقوة ممثلا أنه إرتاح الآن ، فإنزلقت منها ضحكة أقوى . لسبب ما أعجبتها روح دعابة هذا الرجل .
كتف كود ذراعيه و إسترخى على الأريكة مقترحا " بما أنها قصيرة أعتقد أنك تحتاجين إلى مرافق يعرف البلاد جيدا ، يكفي تضييعا للوقت "مطت سارادا شفتيها و قوّستهما في إبتسامة متكلفة . هي لا تفهم لم عندما تبتسم و لو عن طريق الخطأ لرجل ما ، يبدأ بتخيلها بالفعل على سريره .
وضعت رجلا على رجل و قلدته في جلسته . قالت ببراءة .
" فكرة حسنة ، في تلك الحالة سأعلم زوجي لينضم إلينا "
ضيق عينيه و هو يناظرها بتحدي ، ثم أردف كأنه تذكر للتو .
" بالمناسبة أردت أن ألقي عليه التحية أيظا ، أين هو ؟"
أجل ، صحيح ، أين هو بوروتو عندما تكون بحاجته ؟
" هل أنت على معرفة شخصية بزوجي ؟"
كانت تحاول تكرار كلمة ' زوجي ' و الضغط عليها لإستفزازه .
إنحنى للأمام جامعا يديه بثقة ، و أومئ برأسه " ليست مجرد معرفة ، نحن أصدقاء و -"
و إصطدام رأس بالطاولة !
إتسعت أعين سارادا و أمامها بوروتو و هو يحاول غرس رأسه داخل الزجاج أكثر .
" لا يشرفني أن أكون صديقا لممسحة أقدام مثلك "
كان الجميع بلا إستثناء ينظر لهم ... كالعادة !
لأنهما كلما ذهبا لمكان قامت الفوضى و تسببا بفضيحة من نوع مختلف .نظرت سارادا لبوروتو بإستمتاع و رحبت به .
" أهلا بسوبرمان خاصتي ، أنت تختار الوقت المثالي للظهور بالفعل "
YOU ARE READING
الملك و الملكة الأكثر شعبية ✨ Boruto /Sarada Fanfiction
Fanfiction" هل بسبب شهرتي ؟" " كلا " " شكلي؟ " " قطعا لا " " شخصيتي ؟" " رغما عنها " " إذن لم تدعي أنك تحبني ؟!!" 🖤🖤🖤🖤🖤🖤🖤🖤🖤🖤🖤🖤🖤 فان فيكشن من العصر الحالي للثنائي بوروسارا . التصنيف : رومانسي خفيف. الطابع : أمريكي ، هوليوودي ، أصحاب المال الق...