*عائلة هربت من ظلم عادات و تقاليد مُقيدة
*رجل فقد معاني الرحمة و الانسانية، ميت القلب
*فراشة زاهية 🦋 تسر القلب و الناظرين
*اسمه محرم الذكر لما يثيره في النفوس من خوف و رهبة
*اينما حلت حلّ معها الخير و الراحة...رقيقة، ناعمة، طفلة بريئة
*جلمود صخ...
صلوا على من اختصر الحب بقوله لا تؤذوني في عائشة ﷺ ☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆
♤ مر الاسبوعان سريعا بين تحضيرات و أعمال لا تنتهي...
♤ عاد كريس و ايزاك من شهر عسلهما... و قد ازدادوا قربا من معشوقاتهم...
♤ كانت الأمور أكثر من مستقرة بي محمد و لارا... و حبهما يزداد قوة...
♤ الكبار كما هم... لم يتغير شيء... حبهم و مودتهم تتوج علاقتهم...
♤ التوأم المشاكس ما زال يفتعل المقالب بالجميع... و يثير جنون آريس... فهو قد وصل لمرحلة جنون الغيرة...
♤ آريس و روتيلا بطلانا الأعزاء... آريس عثر على ذالك الحقير و احضره الى ذلك المخزن قبل 10 أيام من الزفاف... هذا المخزن من يدخله لا يخرج منه على قدميه... كما حدث لكل من أذى صغيرته... هو عاقب الفتيات و لكنه ابدا لم يقتل احداهن... هو نفى عائلتهم... و اخرجهم نهائيا من حياة صغيرته... اما الشبان فقد لاقوا نصيبهم و مصيرهم المعروف... و حتى ذاك الدكتور الغبي (إدوارد) لقد عذبه بشتى الطرق و لكنه لم يقتله هو فقط اخرج روتيلا من رأسه... امممم بل اخرجه من حياة جميع الفتيات 😉...
#فلاش_باك
في ذاك المخزن...
دخل آريس بمنتهى الجمود و الجبروت و جلس أمام ذلك المخنث... فهو أمر رجاله بعدم لمسه...
-اووووه الجحيم المعتزل... لم ارك منذ قتلت والدي... قالها باستفزاز و حقد دفين
-أتعلم ماذا... لم أكن أرغب بإحضارك أو قتلك... و لكنك ڪ والدك تماما... تطاولت على أسيادك
قالها بجمود و هو ينفث دخان سيجارته ببرود
-والدي كان مخلصا لـ والدك...
-أجل لدرجة أنه حاول قتلته... اسمعني جيدا... أنا لن اعذبك... قالها بجمود
-اووووه هل اصبحت رقيق القلب فجأءة... ام هو إسلامك... لا... لابد ان تلك الفاتنة المثيرة قد أثرت عليك... قالها باستفزاز اكثر مقاطعا إياه... و كان ذلك خطأ فادحا...
-أحضر إكس X قالها آريس لأحد حراسه... ارتعب ذاك المخنث من مجرد ذكره...
احضر الحارس X و هو ليجر ضخم
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
