أحببت مريض نفسي فالواقع انه ليس اي مريض انه مريض عندي احببته بشكل غريب لاكن هل هو يبادلني نفس الشعور؟
هل ساستطيع التقرب منه؟ هل ساستطيع معالجته؟
انه جميل و لاكن ما يمنعني من التقرب منه هو مرضه
♤مكتمله♤
Start: 14/8/2023
End: 29/12/2023
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
راتني امي ثم قالت "ما كل هذا الجمال اين ذاهبه" "سأذهب مع ران قليلا" "تبدين جميله يا عزيزتي" "شكرا يا امي" مر بعض الوقت و جاء ران ذهبت له و حضنته ثم ذهبنا "عزيزي لما ستذهب الي هناك؟" "اخبرني ريندو ان امي تريد رؤيتي" "حسنا" "ماذا بك يا حلوتي؟" "انا بخير فقط ماذا لو تحبني والدتك؟" "لا تخافي ستحبك جدا" وصلنا انا و ران الي منزل والدته و ذهب ران و حضنها ثم نظرت لي و قالت "من تلك الفتاه يا ران؟" نظر لي ران ثم قال "هذه حبيبتي يا امي" نظرت لي السيده هايتاني و ابتسمت ثم قالت "تبدين جميله للغايه" خجلت من كلامها قليلا و قلت "شكرا لك انتي ايضا تبدين جميله" *يا الاهي هل تحدثت بشكل غير رسمي هل سيزعجها ذالك يا الاهي لما انا هكذا منبوذه و من النوع الخجول* نظرت لي السيده هايتاني و قالت "تبدين من الفتيات الذين من النوع الخجول و ايضا ما اسمك اذا" خجلت مره اخري لانها لاحظت انني خجلت ثم قلت "ادعي سونومي" ذهبنا و جلسنا معا ثم سألتني والدته ران ماذا اعمل و أخبرتها انني طبيبه نفسيه و بعد مده ذهب ران الي المرحاض و بقيت مع السيده هايتاني ثم سألتني سؤال "سونومي هل انتي الطبيبه الخاصه بران؟" "ا.اجل ك.كيف عرفتي" "أخبرني ريندو ان ران كان يحب طبيبته النفسيه و ان ران سادي" "اجل لاكن لا تقلقي انه سيكون بخير بداء يتحسن قليلا عن مسبقا" " هل سيكون بخير لا أريده ان يكون مثل والده" "لا تقلقي أعدك انه سيكون بخير" كان ران في ذالك الوقت موجود و سمع ما حدث حزن عندما عرف ان والدته و أخاه يعرفون ثم عاد و جلس معهم حاول أن يبين لهم انه بخير و ان لا شئ حدث لاكنهم لاحظو سيده هايتاني: ماذا بك يا ران لما أصبح مزاجك سئ سونومي: اجل ماذا هناك يا عزيزي ران: لا شئ انا بخير نظرت له بقلق و قالت "عزيزي هل ازعجك شئ" لم يرد علي ران لكن واضح عليه انه حزين ذهب ران و حضن والدته و همس في اذنها و قال "اسف لانني فشلت ان لا أكون نسخه منه" ثم نظر لي و ابتسم و قال "هيا نذهب كي نرى اخاك" نظرت له و قلت له "هيا" ودعنا والدته و ذهبنا لاخي و كان ران طوال الطريق صامت و انا احاول أن أعرف لما هو حزين او متضايق و كان هو فقط ينظر لي و يبتسم و يخبرني انه بخير و ليس هناك شئ لاكن انا اعرفه جيدا وصلنا عند اخي و دخلنا له كان هو جالس علي هاتفه حتي سمع صوتي نظر لي اخي و ابتسم ثم نظر الي ران و قال "سونومي هل ذالك هو حبيبك؟" نظر له ران و قال "اجل انه انا" نظر لي اخي و قال "لم أكن اعرف ان فتاه منبوذه مثلك يمكنها الحصول على حبيب وسيم مثله" نظر ران الي اخي ثم جلس بجانبه و قال "لما لا فاختك جميله و لطيفه و فيها كل ما يتمناه اي رجل لما تقول ذالك؟" نظر له كورو و ضحك ثم قال "اعرف ان اختي جميله لكن انها منبوذه حظها سئ بشكل مبالغ به" نظرت لاخي و قلت له "اصمت يا عديم التربيه" "ماذا انا فقط اقول الحقيقة" نظر لي ران و قال "لهذه الدرجة حظك سئ يا عزيزتي" نظرت له و قلت "ليس لهذه الدرجه هو من يبالغ" نظر كورو الي ران و قال له "سيدي ماذا تعمل" نظر له ران و قال "لا تناديني سيدي فقط قل ران و ايضا انني صاحب شركات" توست أعين اخي و نظر له باهتمام و قال له "كيف تعرفت على اختي اذا؟" نظر لي ران ثم ابتسم و أعاد النظر لاخي و قال بهدوء "لانني اذهب الى عيادتها و بعدها احببتها منذ اول مره رأيتها" شعرت باخجل قليلا عندما قال انه احببني منذ اول مره نظر لي اخي و لاحظ انني خجوله ثم قال وهو يحاول ان يكتم ضحكه "اختي انك تشبهين الطماطم" "اصمت يا كورو"
مر الوقت بسرعه و كانت هذه اول مره اري ران بتلك اللطافه مع احد لا أعلم هل يشعر بالشفقه ام انه لطيف مع الصغار بعد ان ذهبنا من عند اخي اخبرني ران ان اذهب معه لمنزله شعرت بتوتر لاكن انه حبيبي لذا لا داعي للقلق و ران لاحظ قلقي و قال لي "لا تخافي يا حلوتي لن افعل لك شئ لا داعي للتوتر" نظرت له و شعرت بالاحراج لانه فهم تفكيري المنحرف و كان هو يبتسم ثم نظر لي و قال "لن اقم بفعل شئ لاكن ان اردتي فأنا ليس عندي مانع" نظرت له بخجل و قلت "لا ليس الآن و لاكن لا بأس سآتي عندك" "حسنا يا عزيزتي" وصلنا الي منزله و كان اليوم جميل كان يتغزل بي و لا يتوقف عن لمسي لمساته التي كانت تروقني جدا ياله من شخص رائع بعد مده قرر ران ان يقوم بتشغيل فيلم و كان كل ما يختار فيلم أخبره انني شاهدته بالفعل حتي ياس و قال لي ان اختار انا ران: يبدوا انك كنتي تعيشين علي التلفاز سونومي: ليس لهذه الدرجه لاكن كنت اتفرج على افلام كثيره ربما اربعه في اليوم ران: اربعه في اليوم!؟ سونومي: اجل و الان هيا انا قد اخترت فيلم
كان ران جالس في حضني و يضع راسه علي صدري و كان يركز معي أكثر من الفيلم لاكن انا كنت اركز مع الفيلم اكثر و لأول مره لا اتمني ان أكون مكان البطله فإنني الان امتلك حبيب احلي من الذي معها هي
انتهي الفيلم و لايزال ران كما هو يضع راسه علي صدري و كان ينظر لي و يبتسم اقتربت منه و قمت بتقلبيله علي شفتاه و كانت هذه اول مره اقوم انا بتقبيله شعرت بالخجل نظر لي ران و ضحك ثم قال "لم أكن اعرف ان لديك الجرئه ان تقومي انت بتقبيلي" "اصمت و ايضا ما المشكله ان اقوم بتقبيل حبيبي" قام بنظر لي و قال "اتعلمين النوم علي صدرك ميرح للغايه اكثر من الوساده اتسائل كيفك سيكون ملمسه" خجلت كثيرا كلامه الجنسي ذالك لا يتوقف عنه أظن أنه يحاول ان يخبرني بما يريد فعله قلت له بهدوء احاول أن اخفي خجلي "و ماذا تقصد بكلامك هذا" ابتسم بخبث و قال "اقصد انني اريدك اسفلي الان" نظرت له بخجل و قلت له "الم تخبريني انك لن تقوم بفعل شئ؟" "غيرت رأيي لا استطيع التحمل" "لا و ايضا انني في تلك الأيام الخاصه بالفتيات" "تبا الان انا الشخص الذي خظه سئ" -لاكن سانتظر حتى الأسبوع القادم لا مشكله "توقف يا ران ايها المنحرف" "ماذا انني لم أقل شئ خاطئ انها رغبتي كرجل" "توقف يا ران ليس الان" "يا الاهي كم انت لطيفه حتى و انت خجوله" خجلت قليلا و فضلنا صامتين ثم قلت "ران افكر في قص شعري مره اخري" نظر لي بذهول و قال "ماذا تريدين اقصر من هذا" "لا أدري لاكن شعرت بالملل لذا اريد ان اقصه" "ما اعرفه ان الفتيات يحبون الشعر الطويل و لا يريدون قصه لاكن انت مختلفه تماما" "انا احب شكلي وهو قصير اكثر ليس إلى" "تبدين جميله في اي شئ يا حلوتي" "اذا ما رايك اقصه؟" "لا ماذا تريدين اقصر من ذالك؟" "يا ران-" "ششش انا لا اريد سماع شئ و لا تقومي بقصه لانني ساغضب منك و انا قلت ما عندي" صمت ولم ارد عليه ولكن ما المشكله في قصه لما هو غضب هكذا لاكن هو معه حق قليلا ماذا اريد اقصر من هذا
كانت الساعه ال١٠ مسائا و انا مازلت عنده كنت اريد الذهاب لاكن كان ران نائم في حضني و انا لم أكن اريد ان ايقظه حاولت الذهاب لكن قام بشد حضنه علي و قال بصوت ناعس "لا تذهبي ارجوك ابقي معي" نظرت له و فكرت قليلا ثم قلت لما لا و هو لم يفلتني قبلته علي خده و قلت له "لا بأس سابقى معك" قبلته مره اخرى علي خده ثم أخذته في حضني و قمت بالنوم معه : : : : : : : : : : : : : : : : : : : : : : : : : : : : : : : : : : : : : : : : : : : : : : : : : : : : : : : : : : : : : : : : : :
