PART ∆ 15 ∆

320 8 2
                                    

اسلو ونجومم ولنجعل هده الرواية كسماء لامعة 🌠🌌

إستمتعو 🦋🍿

________

" انه امر جميل ان اجد صغيرتي هنا ، هل اشتقتي لي بهده السرعة ؟"
تكلم بإستفزاز يلعب بالقلم بين أصابعه .

" ما الذي..."
تكلمت انا في صدمة من امري ، امسك دقني ويقترب الي ،لقد قال له سيدي ، مند متى ورجال الشرطة تحترم رجل مافيا .

وضع يده على عنقي يقربني اليه اكتر ، حشر راسه في رقبتي يقبلني بلطف إلى ان تاوهت إثر قضمه لي ، قلبي ينبض بوتيرة أسرع عكسه تماما هادئ رغم كل هذا ، إبتعد عني ببطئ الى ان وصل الى الباب واقفله بالمفتاح .

مفتاح !!
ما هده اللعنة التي ورطت نفسي فيها ، كدت انطق لولا انه هجم على شفتاي يعنفها بقبلة صاخبة ، رغم انني لم ابدي اي ردة فعل كمبادلته ، قطع تلك القبلة الصاخبة وصرت اتنفس كأن الهواء لم يزرني مند مدة .

ما الذي يحدت واللعنة انني جئت لاشكي عن حبسه لي وتقبيله ولمسه لجسدي دون إرادة وهدا يعتبر تحرشا ، لكن هو يفعل كل هدا فالمكان الدي جئت لاشكي فيه ، مختل ، او ربما انا المختلفة .

ما قصة هدا المنحرف .

مد يديه الى ظهري صاعدة تادريجيا الى مؤخرة عنقي يقربني اليه كتر ولازال يقبلني ، يمتص شفتي السفلى تارة والعليا تارة أخرى ، لقد كان عمدا فقط لاطلق تاوها عندما قرصني ، استغل الفرصة وحشر لسانه يستكشف ما يحتويه تغري ، قطع القبلة فور سماعه لرنين هاتفه الدكي.

" في الوقت الغير مناسب "
والعكس لي ، في الوقت المناسب .
اجاب يرص على اسنانه تم ابتعد عن ليمسك الهاتف ، عدلت تنورتي بسرعة تم اتجهت لخارج المركز بعدما فتحت الباب بالمفتاح المعلق عليه .

العن نفسي في كل خطوة اخطوها .
لا يمكنني الهروب في هده اللحظة اعلم انني مراقبة ولهذا دهبت الى القصر مباشره .

~ AUTOUR POV :

انتهى من مكالمته يمسد جبينه بقلة حيلة لا يعلم ما يفعل مع هده الطفلة ، هو يحاول ما امكن ان يجعلها له وحده لكن لا يعلم الطريقة التي يكسبها بها كل ما يفعله هو التفكير فنفسه ،
يريد ان يعاقبها لكن ينقلب عليه الأمر معاقبا نفسه ، في كل مرة ياتي الى البيت مصاب يتحجج بشيء رغم انه هو من فعل دالك ليخفف غضبه ، كم انتظر وبحت عن تلك الصغيرة بعد ان فقد اترها حين كبرت وانتقلو من مسكنهم .

هي متل الكنز التمين له لا يريد اديتها ولا يريد خسرانها .
فقط يريدها له وحده .

إخضعي لعشقي ..||..Submit to my loveDonde viven las historias. Descúbrelo ahora