Our small brother

اكتشاف السر

في مركز الشرطه
حيث الضابط يحقق مع لونا

"الضابط": سيده لونا انت متهمه بقضيه تعدي على قاصر و الذي هو ابنك انت و حبيبك

"لونا": انا لم افعل شئ

"الضابط":اذا ما الذي رأيناه و صوت الصراخ سيده لونا انت ستتعرضين للمحاكمه لذا إذا فعلتي شئ فالتعترفي به الآن 

"لونا": قبل أن اتعرض للمحاكمه اريد أن أعترف بوالد بني

"الضابط ": و من هو سيده لونا

"لونا بتوتر": أنه السيد كيم دانيال رجل الأعمال المشهور

"الضابط" بصدمه: السيد كيم دانيال

لتومئ لو لونا

"الضابط ":انظري سيدتي نحن بالفعل نمتلك عليك الكثير من الادله
لذا سنفعل معك صفقه

"لونا ":و ما هي هذه الصفقه

"الضابط": انظري سيدتي انت ستعترفين بكل شئ و في المقابل سنخفض من الحكم الخاص بك هل انت موافقه

"لونا ": موافقه

لتبدأ لونا بالاعتراف
""فلاش باك ""
ها هي لونا تنجب طفلها الأصغر و الذي أسماه
زوجها رون لقد كان سعيدا جدا هو و أبناءها
الاثنان كان الجميع سعيد عدى لونا التي
كانت حزينه فرون كان شديد الجمال
و ايضا هي كانت تحب صديق
زوجها لهذا هي قررت الهروب هي و رون
ابنها و ترك زوجها و أبناءها
فهي تريد الهرب من دانيال و
مواعده صديقه و الذي هو فريدريك
و بالفعل فلونا هربت هي و ابنها الأصغر و عشيقها تاركين زوجها و أبناءها
و السفر الى أمريكا لكن شاء القدر
أن يمتلك فريدريك عمل في كوريا و يعودون لها بعد غياب خمسه عشر عاما
عادت و لا تعرف انها لن تعود إلى أمريكا
مجددا هي و فريدريك
و شاء القدر أن يسمع جارهم صوت الصراخ
و ينقذ رون من ذلك الموقف
و من الحظ أيضا أن تأتي و تنقذ رون في الوقت المناسب  لقد كان الحظ في سبيل رون

في مكان آخر
عند السيد كيم دانيال

يجلس و بجانبه أبناءه يشاهدان التلفاز بهدوء
حتى قاطع هذا الهدوء صوت رنين الهاتف
ليحول أنظارهم للهاتف و الذي
هو هاتف أباهم و كان رقم غريب
لا يعرفوه

ليمسك دانيال هاتفه و يرد عليه
"المكالمه"

"الضابط": اهلا سيد كيم دانيال معي
"دانيال": أجل من معي
"الضابط": انا المحقق هان من مركز الشرطه
"دانيال ": اهلا هل يوجد شيء
"الضابط": سيدي نحن نحتاجك فنحن نمتلك معلومات بشأن قضيه ابنك كيم رون و نحن وجدناه فرجاء نحن نريدك في القسم
"دانيال":حقا سأتي فورا
"الضابط": نحن ننتظرك

لتنتهي المكالمه

لينظر دانيال إلى ابنيه و اجتمعت بعض الدموع بأعينه

"جون" بقلق: ماذا بك ابي هل كل شيء بخير
"دانيال": لقد وجدوا رون انا حقا سعيد و مصدوم
"ادريان" بصدمه: حقا بابا هل وجدوه
"دانيال": أجل انا سأذهب لاراه
"جون": ارجوك بابا دعنا نذهب معك
"دانيال": لا جون ابقى انت و ادريان هنا و انا
سأذهب و اتي سريعا

ليذهب دانيال تاركا ابناؤه في المنزل و متوجها
بسرعه نحو مركز الشرطه

"بينما في مكان آخر"
عند رون تحديدا

حيث يجلس ضابط معه  و يسأله على الذي فعلته لونا و فريدريك به
و هو كان يخبره بكل شئ و لا يخبئ شئ

حتى أتى في رأسه سؤالا مهما
"رون": هل يمكنني سؤالك سؤالا
"الضابط": أجل تفضل
"رون": عندما أخرج إلى اين سأذهب اسأذهب للمنزل
ام ماذا
"الضابط": لا انت ستذهب لعاءلتك
"رون" باستغراب: عائلتي
انا لا امتلك عائله
"الضابط": بلا انت تمتلك عائله و ستذهب لها
"رون": لكني لا اريد الذهاب
اريد البقاء بمفردي
"الضابط": هذا لا ينفع فأنت ما زلت قاصر
و هذا خارج القانون
لينظر رون له
"رون": ماذا أن كانوا سيءين
"الضابط": لا تقلق أباك قدم شكوه على والدتك منذ أن أخذتم و كان يبحث عنك في كوريا بأكملها
لهذا هو لن يأذيك و ايضا انت تمتلك أخان اكبر
و اب
ليومئ له رون

كان الصمت هو الذي يسمع في الغرفه
حتى قاطع هذا الصمت طرق على الباب
و دخل السيد كيم دانيال ليرى ابنه

دانيال بوف
عندما رأيته لاول مره شعرت بنبض قلبي
القوي لقد شعرت بأن روحي قد عادت
لقد كنت سعيد جدا و ابتسم له أشعر أنه ابني
انا سعيد هو يشبه والدته كثيرا
انا اريد احتضانه لكن يجب علي السيطره على نفسي حتى لا يخيفني
اند بوف
     

رون بوف
دخل علي رجل كان يبدوا طويلا و جميلا للغايه
و وسيم و رجولي و ضخم و كبير اظن أنه هذا الشخص هو كيم دانيال الرجل المسمى
بأبي انا حقا لا اصدق أنني امتلك الاب
أنه ينظر لي و يضحك انا أشعر أنه حنين

اند رون بوف

"الضابط ": اهلا سيد دانيال
"دانيال": اهلا
"الضابط": سيد دانيال هذا هو ابنك كيم رون المفقود الذي أخذته زوجتك

يتبع....................

البارت خلص

ايه رأيكم في البارت

حلو

اشوفكم البارت الجاي

يا ترى رون حيتأقلم مع دانيال و جون و ادريان

رون لما يشوف جون و ادريان حيحبهم

و انا بكتب بوف رون و بوصف دانيال
كنت انا البكراش عليه كلنا
بنكراش عليهم
هم جامدين صراحه