« انا اسف للغاية صغيري » يقول سان متنهداً بسوء ويقترب ليحتضنِّي بلطف لم يكن الامر اكثر من عناق وتربيته مواساة
« لم اكن لأتركك ابداً ! حتى اني تركت لك كرتي الخاصة بالبيسبول تعلم كم كُنت احبها » اقول ويشتد حضن تشوي حولي ويبقني ضد صدره

« اعلم لذلك انا احتفظ بها » يبعد وجهي عن صدره ويمسح بابهامه بلطف على وجنتي وعيناه تحمل بريقاً محبباً .
« اذاً أخبرني لازلت املك فضولاً حولك » اقول ويستاء تشوي من تغير المزاج « هل لازلت تظن أني رجل سيء ؟ ما الان هل بدات العمل مع المرابي ؟ » يقول عابساً واضحك عليه

« ربما ! من يعلم ، فقط اخبرني كيف أصبحت تشوي ؟ ماذا حدث لك بعد الميتم ؟ » تَغيرت تعابيرة لاخرى فارغة وغير حيوية وجعلني استاء من كون ما حدث له قد يكون سيء ومزعج

« اكره التحدث عن الامر لكن وضعوني هناك فقط لاني لم املك وصياً وقد اورثني ابي كل اموالهِ شرط ان ابلغ الثامنة عشر واصبح مالكها الشرعي وحامل اسمهِ ، ولم اكن املك اية فكرة » واو لذلك هو يملك كل هذه الاموال وسيارته الفاخرة وايضاً سائق وخادم وجاسوس ومن قد يعلم ما يستطيع فعله ذلك الرجل فأكثر !

« تتوارثه ! هذا يعني انك اصبحت يتيما مجدداً ، انا اسف لنا لان الحياة قاسية هكذا » اقول محتضناً اياه بلطف واربت على ظهره ، لكن سان يخذني لداخلهُ اكثر بينما يستنشق رائحتي يجعلني اخجل .

« أريد تقبيلك ؟ » يهمس سان يجعلني مختنقاً الحرارة التي ينفثها تذوب اذني وتجعلها ترتعش
« لقد قبلتني قبلاً من غير ان تستأذني ، هل اصبحت مهذباً الآن ؟ »

يضحك سان بصوته الحلو ويبعد وجهي لينظر لي مع غمازتين « اعتذر كنت منغمساً خلف ذاتي ولم استطيع كبحها أما الان فانا لا ارغب بفعل شيء ضد رغبتك » واو انه يصبح مهذباً ورجلاً الان ! هذا ليس تشوي « ذلك صحيح » سخرت ضاحكاً

لكنه اجاب يسحب ذقني ويقبلني ، ياخذ بشفتي بين خاصته بلطف يجعل من معدتي مضطربة ومشاعري ايضاً « لو لم تكن مُتعباً كنت سأتعبك بطريقة سيئة » يهمس امام وجهي وينفث انفاسه الساخنه بينما ترتفع نصف شفتيه بابتسامة وعيناه تصبحان حادة .

ابتلعت رقي بتوتر وحرج « ك-كيف ذلك ؟ » يسحب ذقني ويغمز « لا تكن ساذجاً وخجولاً ، أنت بالفعل أحمر اللون »
« لا تفهمني خطأ ، أنت حقاً تربكني بتصرفاتك وتجعلني احمر لسبب اجهله » قلت بخجل احاول الانسحاب من بين يديه

لكنه يحاوطني من خصري ويلصقني به « أنت لطيف ومثير تجعلني اقاومك بصعوبة » يقول متنفساً في اذني بإثارة ثم يقبلها بلزوجة يجعلني منهاراً .

« لما لا تترك المنزل وتأتي للنوم عِندي ، فانا افضل ذلك كثيراً » يقول ممسدا على كتفي ويحاوطني حتى ونحن جالسون ، لكني افضل البقاء في منزلي لا اريد التواجد خارجاً

« لما انت حساس وكل ما اقوله يجعلك حزين وتريد البكاء ، انا سوف اخذك معي لشقتي انها ءامن وافضل لك » قلبت عيناي وابتعدت عن حضنه قليلاً ليسحبني ويقبل رأسي ثم يهمس « ولتبقى عيناي عليك طوال الوقت » يقول ساحباً ذقني لانظر داخل عينيه « أنت تبقي عينك علي دوماً » اقول بهمس عيناي تنتقل بين شفته وعينيه « وستبقى عليك انت وفقط »

يسحبني أكثر مقبلاً شفتي العلوية ، اصابعهُ تضغط على ذقني وافتح فمي ويدخل لسانه ليقبل فمي يجعل من معدتي تتخبط بصعوبة « هل اخبرتك مسبقاً لو لم تكن متعباً كنت ساُنهيك بطريقة وحشية » يفصل قبلتهُ عندما بدأت استمتع ويهمس بانفاسه الساخنة امام وجهي

دفعته حتى يستلقي على ارضية منزلي واعتليتهُ اعاود تقبيلهُ وحشر شفتي بين خاصتهِ بقسوة واحتياج اريد من حارتهِ ان تغلفني مجدداً « لقد أخبرتني بالفعل مَرتين » ارد هامساً امام وجهه كما فعل معي ليبتسم وياخذني في حظنه ، يسندني بيده القوية حتى نجلس ويقبل شفتي بخفه ونقرة سريعة .

________
Clean end huh 😏

واتساب بيبي قيرلز واذا فيه بويز 💋💋
يور ماميز باك 🫦

واتساب بيبي قيرلز واذا فيه بويز 💋💋يور ماميز باك 🫦

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

لا بس والله ما انجلط لوحدي 🚶‍♀️🧎‍♀️🐕

Call me by my name | woosanWhere stories live. Discover now