بارت الخامس والاربعين

261 13 0
                                    

الكاتبه ام عبيس السحاره

............

القصه للكاتبه ليال القمر
..........

بارت45

قاطع لحظتنه صياح سميرة: خووية قاسم ؟؟!
ضلت تدگ بالباب وقاسم ابتعد مني بسرعة وهو يلهث ومسح وجهة من العرگ وگح بارتباك وطلع لسميرة: ها سميرة؟؟

سميرة: قاسم اذا فارغ ميخالف توديني لدموع صارلهة فترة مامارة
قاسم: اي ماشي حظري روحچ
سميرة: محظرة روحي يلة نروح

اخذ قاسم السويچ مال السيارة وطلع گعدت على الفراش واني ضايجة مو چنت راح اكون زوجته يحظي تاليهة تجي هاي الحقيرة سميرة اووووف مخربة اللحظات

گمت بدلت ولبست بلوز وبجامة واندحست بفراشي تعبانه ودايخة بسبب فقر الدم

بيداء • عيوني شوية ويطلعن راحوا قاسم وبحار باوعت لنهاد بتوسل حتى تاخذني فوگ
نهاد: بيداء حبيبتي تعاي عندي فستان اريد اراويچ يا

ماهتموا من گمت وراهة وصعدنه باوعت وماشفت احد رحت يم غرفة قاسم وتسنطت عليهم وبس اسمع صوت خفيف يجيني بس مبين صوت رزالة
نهاد بهمس: ولچ نور بت سارة اجت

ركضت لغرفة نهاد دخلت واني حنفجر من الغيرة
نهاد: ولچ شبيچ انتي فاهية لو اني بدالچ چان خليته خاتم باصبعي
باوعتلهة صفح ومحچيت شي
نهاد بحماس وتردد: زين ليش منفرق بين بحار وقاسم

باوعتلهة صفح ومحچيت شي وهي كملت حچيهة: اي شبيچ نفرقهم حته قاسم ماعندة احد غيرچ بعد
زفرت بتعب وماعرف شسوي _ اني رايحة نهاد

نهاد: ولچ وين رايحة خليچ وياية ضايجة
_ لا والله تعبت

نهاد: براحتچ
طلعت وسلمت عليهم رحت بتكسي للشقة اشوف الشوارع كولهن مايات وطيانه وملوصة بحيث عباتي انترست طين

قاسم • رحت لدموع وصلت سميرة وحركت سيارتي واتصلت ببيداء: وينچ انتي

بيداء: بالشقة
سكتت ومحچيت شي سديت الخط وتوجهت الهة نزلت من السيارة وصعدت للشقة فتحت الباب ودخلت لگيتهة لابسة دشداة نوم ستن لونهة زمردي قصيرة وخفيفة من شافتني خافت ووجهة شحب

_ منو سمحلچ تجين ببيت اهلي ولا هم تباتين هناااك؟

بيداء بتلبك: والله اني مريت عليهم عصرونية بس من صار المطر همة مقبلوا اروح

صحت بيهة: ولچ بيداااااء انتي گوة تجيبين الشبهات النه من يمته وجاي تباتين هااااا ولچ؟؟؟؟ كافي من تزوجتچ لحد هسة وانتي لازگة يم اهلي

بيداء ببچي ونفاذ صبر : ملللليييت قاسم ملييييت هم حرمتني من وظيفتي وهم تريدني مگابلة الحياطين وگاعدة ما اتحمل مامتعلمه هيچ هم ياريت لو انته تعاملني زين شو تطب وتطلع حالك حال الغريب

غرغت في زراقة عينيكِحيث تعيش القصص. اكتشف الآن