بارت اثنين وثلاثين

171 13 8
                                    

الكاتبه ام عبيس
القصه للكاتبه ليال القمر
.........................
هو اليشوف عيونك هم يبقى بيه حيل ✨🩵....
.... ...............................

بارت32

ﺑﺤﺎﺭ • ﻃﻠﻌﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﻤﺎﻣﺎﺕ ﻭﺍﻧﻲ ﺍﻓﻮﺭ ﻣﺎﺩﺭﻱ ﺷﺒﻴﺔ ﻳﺎﻟﻠﻪ ﺍﻧﻲ ﻣﻦ ﻳﻤﺘﻪ ﻭﺟﺎﻱ ﺍﺟﺮﺡ ﻣﺸﺎﻋﺮ ﺍﻵﺧﺮﻳﻦ ﺑﺲ ﻻ ﺧﻠﻴﻬﺔ ﺗﺴﺘﺎﻫﻞ ﺷﻨﻮ ﺗﮕﻌﺪ ﺗﺒﺎﻭﻉ ﻋﻠﻰ ﻗﺎﺳﻢ ﺭﺣﺖ ﻟﻠﻄﺎﻭﻟﺔ ﻭﺭﺟﻌﺖ ﻳﻤﻬﻢ ﻭﺫﻧﻲ ﻧﻬﺎﺩ ﻭﺑﻴﺪﺍﺀ ﻟﺴﺔ ﺑﺎﻟﺤﻤﺎﻡ

ﻗﺎﺳﻢ : ﻛﻤﻠﺘﻮﺍ

ﺍﻟﻜﻞ : ﺍﻱ

ﻗﺎﺳﻢ : ﻟﻌﺪ ﮔﻮﻣﻦ ﻏﺴﻠﻦ ﺣﺘﻪ ﻧﻄﻠﻊ

ﮔﺎﻣﻦ ﻫﻨﺔ ﻭﺍﻧﻲ ﮔﺎﻋﺪﺓ ﻭﺣﺪﻱ ﺍﻧﺘﻈﺮ ﻻﻥ ﻗﺎﺳﻢ ﻫﻢ ﺭﺍﺡ ﺿﻠﻴﺖ ﺍﮔﻠﺐ ﺑﺘﻠﻔﻮﻧﻲ ﻭﻟﻬﻨﺎﻙ ﻭﺣﺴﻴﺖ ﺑﺎﺣﺪ ﻓﻮﮒ ﺭﺍﺳﻲ

ﻗﺎﺳﻢ : ﻫﺎ ﻣﺘﮕﻮﻣﻴﻦ

ﺍﺑﺘﺴﻤﺘﻠﺔ : ﺍﻱ ﮔﺎﻳﻤﺔ

ﺷﻔﺘﻬﻦ ﻃﻠﻌﻦ ﻭﺍﺣﻨﻪ ﺻﻌﺪﻧﻪ ﻟﻠﺴﻴﺎﺭﺓ _ ﻟﺘﻨﺴﺔ ﻧﺮﻭﺡ ﻟﻠﺴﻨﺎﺗﺮ

ﻗﺎﺳﻢ ﺑﻤﻠﻞ : ﻣﺎﺷﻲ

ﺑﻴﺪﺍﺀ • ﺑﺎﻭﻋﺘﻠﺔ ﻭﻫﻮ ﻳﺴﻮﻕ ﺑﻬﺪﻭﺀ ﻭﺍﻧﻈﺎﺭﺓ ﻣﺘﻮﺟﻬﺔ ﻟﻠﻄﺮﻳﻖ ﺷﻔﺖ ﻋﻴﻮﻧﻪ ﺗﺒﺎﻭﻉ ﻟﺒﺤﺎﺭ ﻣﺘﺖ ﺍﺣﺘﺮﮔﺖ ﺍﺣﺲ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻌﻈﻴﻢ ﻋﻄﺒﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﻐﻴﺮﺓ ﺣﻤﺤﻤﺖ ﺑﻠﻜﻲ ﻳﻨﺘﺒﻪ ﻋﻠﻴﺔ ﺑﺎﻭﻋﻠﻲ ﻣﻦ ﻣﺮﺍﻳﺔ ﺍﻟﺴﻴﺮﺓ ﻭﻧﻈﺮﺍﺗﻪ ﻋﺒﺎﺭﺓ ﻋﻦ
ﺣﻘﺪ ﻋﺘﺎﺏ ﻏﻀﺐ ﻭﻓﺮﺍﻍ ﻭﻳﻤﻜﻦ ﺍﺳﺘﺸﻌﺮﺕ ﺷﻮﻳﺔ ﻣﻦ ﺣﺒﺔ <

ﺭﺟﻊ ﺍﻧﻈﺎﺭﺓ ﻟﻠﻄﺮﻳﻖ ﻭﻣﺎﻫﺘﻤﻠﻲ ﺍﺻﻼ ﻭﻻ ﻋﺒﺮﻧﻲ ﺩﺯﻳﺖ ﺭﺳﺎﻟﺔ ﻻﺧﻮﻳﺔ " ﻧﺠﻢ "
‏« ﻧﺠﻢ ﺧﻮﻳﺔ ﺍﻧﻲ ﺣﺘﺄﺧﺮ ﺍﺭﻳﺪ ﺍﺷﺘﺮﻳﻠﻲ ﻓﺪ ﻛﻢ ﺣﺎﺟﺔ ﻭﻟﺘﺨﺎﻑ ﻋﻠﻴﺔ ﺍﻧﺸﺎﻟﻠﻪ ﺳﺎﻋﺔ ﻭﺍﺟﻲ ﻭﺗﺮﺓ ﺍﻧﻲ ﻭﻳﺔ ﻋﻴﺎﻟﻲ ﺍﻟﻘﺪﻳﻤﻴﻦ ‏»
ام. عبيس ( خل يلبس كرون وكون كرون بلاستك حتى لايزنجرن ولايتكسرن) 🌚
ﺷﻮﻳﺔ ﻭﻗﺮﺓ ﺭﺳﺎﻟﺘﻲ ﻭﺩﺯﻟﻲ

‏« ﻟﺘﻄﻮﻟﻴﻦ ﺗﺮﺓ ﻣﻨﺘﻈﺮﭺ ‏»

ﺳﺪﻳﺖ ﺗﻠﻔﻮﻧﻲ ﻭﺍﻧﻲ ﺍﺣﺲ ﺭﻭﺣﻲ ﻣﻴﺘﻪ ﻫﺎﻱ ﻫﻲ ﻗﺎﺳﻢ ﺑﻌﺪ ﻣﻴﺮﻳﺪﻧﻲ ﺍﻧﻤﺤﻴﺖ ﻣﻦ ﺣﻴﺎﺗﻪ ﺑﻌﺪ ﺣﺘﻪ ﺍﻟﺨﻄﺔ ﻣﺎﻟﺤﮕﺖ ﺗﺤﭽﻴﻠﻲ ﻳﺎﻫﺔ ﻧﻬﺎﺩ ﻻﻥ ﺍﺟﻦ ﺳﻤﻴﺮﺓ ﻭﺭﺟﺎﺀ ﻭﻏﺪﻳﺮ

ﻗﺎﺳﻢ : ﻳﺎﻟﻠﻪ ﻧﺰﻟﻮﺍ

ﺍﻧﺘﺒﻬﺖ ﻋﻠﻰ ﺻﻮﺕ ﻗﺎﺳﻢ ﻭﻧﺰﻟﻨﻪ ﻛﻠﻨﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ ﻭﺍﻧﻲ ﺍﺷﻮﻑ ﺑﺤﺎﺭ ﺗﻤﺸﻲ ﺑﺼﻒ ﻗﺎﺳﻢ ﻣﺘﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﻬﺮ ﺍﻱ ﻣﻘﻬﻮﺭﺓ ﻣﻦ ﻗﺎﺳﻢ ﻛﻮﻟﺶ ﻫﻮﺍﻱ ﺳﺒﻊ ﺳﻨﻴﻦ ﺍﻧﻲ ﻭﻳﺎ ﺳﻮﺓ ﻭﺑﺎﻟﻨﻬﺎﻳﺔ ﻳﺘﺨﻠﺔ ﻋﻨﻲ ﺗﻮﻗﻌﺘﻪ ﻳﺮﻓﺾ ﻭﻳﺘﻮﺳﻞ ﺑﻴﺔ ﺍﺑﻘﺔ ﻭﻳﺎ ﺑﺲ ﺍﻟﺼﺪﻣﻨﻲ ﻫﻮ ﺗﺨﻠﻰ ﻋﻨﻲ ﺑﺴﺮﻋﺔ ﺑﺲ ﺍﻧﻲ ﺍﺳﺘﺎﻫﻞ ﻫﻨﺖ ﺭﺟﻮﻟﺘﻪ ﻭﺣﭽﻴﺖ ﺣﭽﻲ ﻣﻮ ﺣﻠﻮ ﺑﺤﻘﺔ

غرغت في زراقة عينيكِNơi câu chuyện tồn tại. Hãy khám phá bây giờ