التفت لها لم يقل شيء ... اقتربت منه و وقفت امامه
قالت فارس ... انا اعلم ان ما صدر مني خطأ اعلم انني تجاوزت حدودي واعلم ان كلمة كذب عيب وجريمة ان اقولها و اطلقه كصفه لشيخ قبيله لا يكذب في وعوده
لكن كنت اتمنى ان تتفهم موقفي نعم انا ذهبت لمنزلهم حتى اضربها ليس لانها جاءت و استغلت طيبتي بل لانها تجرأت و تطاولة عليك ... و انني ساعدتها على ذلك لقد اشتعلت نار في صدري جعلتني افقد عقلي ضاعت مني الحكمة ...
فارس انا لست مثلك انا الجزء السيء منك انت رجل وأنا أمرأة انت ابن الصحراء وانا ابنة المدينة انت شجاع وانا جبانه انت حليم وأنا حمقاء انت صبور وانا متسرعه انت ذكي انا غبيه انت فطين وأنا غافله انت كريم و انا بخيله انت يحيط بك اكثر من 100 الف انسان و انا وحيدة ...
بكت لكنها تمالكت نفسها وتتفست بعمق ...
فارس انا واجهة معك صعاب وعبرنها رأيت هنا في هذا القصر افلام الرعب كانت تهدف لاصابتي بالجنون ذهبت لتركيا لاقتل شخص .... و انجو من السجن لان القتل دفاعاً عن النفس .... فقدت ابني فقدت ابي تخلى عني اقرب الناس لي ....
هل تعلم كيف عبرنا هذه الصعوبات بالحب بالعشق المجنون نحن ادمنا ممارسة الحب لاجل الحب لاجل ان نعبر لبعضنا عن مدى تمسكنا في بعضنا عن مدى تعلقنا في بعضنا عن مدى رغبتنا في الاتحاد الجسدي انا كنت امارس الحب واشعر بانني اريد ان اخترق روحك وجسدك و التصق بك حتى اشعر بدفئك لانه اذا ابتعدت عنك دقائق اشعر بالوحشه و الخوف من الفقد ...
ذهبت الى الباب وفتحته وهي تقول .... فارس هيا قل لي سابين لا اريدك اخرجي من حياتي ...
سوف اخطي عتبت هذه الغرفه وافكر الى اين اذهب؟! ... هل يوجد مكان اخر اذهب له ... هيا قل اذهبي لمنزل عائلتك اقول اي عائلة انا يتيمه و لطيمه
منزل ابي في تركيا تركته لان عمتى وشقيقتي طردوني و اتهمني بقتل ابي ... لدي اخ لكنه عود ضعيف يتكأ علي و يطلب حمايتي ... منزل عمي ابناء عمي يحقدون علي لانني سبب في مقتل والدهم ... اين اذهب ؟!...
اغلقت الباب وهي تقول سوف الف هذا الكون الفسيح و اعود اليك لانه ليس لي في هذه الحياة غيرك ....
اقتربت منه وهي تقول اعتذر منك سامحني اخطأت في حقك لقد زل لساني سامحني اوعدك هذا الخطأ لن يتكرر
ارجوك صدقني لم يكن هدفي يا حبيبي نختلف ... فارس أنا قدمت إعتذاري وإنت بيدك الأختيار تسمح وتنسى هذا الخطأ .... او لا تغفر لي و تعتبر هذا الجرح لا يمكن علاجه
ارجوك ... ارجوك لا تصمت ارجوك قل كلمه واحده
سقطت حتى تقبل قدمه .... شعر بالرعب امسكها من كتفيها اخذ يهزها بعنف وهو يقول سابين عودي الى وعيك هل انتي مجنونه كيف تنحنين لتقبيل قدم احد هل نسيتي من انتي انتي ... انتي زوجة الشيخ فارس بن ذياب شيخ هذه القبيله ... تنحنين لتقبيل الاقدام اياً يكن السبب ...... ممنوع ان تكرر اقسم بربي سوف اقتلك واقتل نفسي بعدك...
اخذت تبكي بحرقة ...
قال نعم انا غضبت وحزنت و شعرت بالقهر لانك قللتي من شأني قلتي انني كذبت ونسيتي انني افعل لا اتكلم ... هل تعلمين لو خرجت هذه الكلمه من اي شخص كنت قطعت لسانه دون اي تردد ... فتح ذراعه واحتضنها وهي يقول لا تبكي ...
قبل رأسها وهو يقول كنت اريد ان اسافر لتركيا لكني لن اذهب سوف ارسل فهد ليقوم بهذه المهمه بدلاً عني
الاطفال سوف تحضر امي لتعتني بهم ...
جهزي نفسك خلال ربع ساعه ... نظر لساعته وقال بل خمس دقائق فقط احضري حقيبه صغيره فيها غيارين لي ولك و ملابس داخليه ...
انطلق في سيارته لا تعلم الى اين ... بعد ساعتين وجدت
نفسها في الصحراء تعبر رمال الصحراء ... شاهدت احد رجاله موجود .... عندما نزل تحدث معه في لغه بدويه اصيله لم تفهمها .... كانت خيمه بجانبها ناقة وفرسين ... واضح انهما يتحدثان عن المكان ...
كالعادة عندما تراه مندمج في موضوع ويتحدث مع الاخرين في جديه تشعرت بالسعاده و قلبها يخفق وهي ترى كيف يتحدث فارس و يشير في يده لانها تعلم ان لحظاته الخاصة لا تكون الا معها ...... تفقد الفرسين و الناقة اشار الى خزان الميه الموضوع بعيداً عن الخيمه ...
عندما انتهى قبل الرجل خشم فارس و رأس ...
وذهب ...
نظر لها في طرف عينه .... حركة حجبها نعم
اشار لها ان تاتي ذهبت اليه فاجئها عندما احضر احضر قماش وقام بربطه عصابه على راسها كما يربط رأسه تماماً .... ابتعد اخذ ينظر هنا وهو يفكر ... كانت تنظر له وتنظر لنفسها حتى تفهم معنى نظراته ... امسك يدها وقال تعالي .. عندما دخلت الخيمه وجدتها فرشة بجلسه على الارض وهناك فراش منضود ويوجد بجانبه صندوق ... فتح الصندوق وجدت به ملابس .... قال سوف ترتدين هذا الثوب .... طلبت احضارهم بسرعه اتمنى ان يكون مقاسك لانني لا افهم في المقاسا النسائية ... لذلك قلت لهم اريد مقاس اطفال ... شعرت بالغضب وضربته على كتفه وهو يضحك ... قال هيا ارتديه في سرعه ثم تعالي انتظرك في الخارج ....
كان الثوب عريض عليها بدت بدويه اصيل في هذه الملابس خرجت وجدته منشغل في تركيب سور قماش قالت هل اساعدك عندما التفت سقطت المطرقة من يده
وهو ينظر لها اختفت جميع تعابير وجهه .... اخذت تشير له في يدها حتى يلتفت لها ....
قال مثيرة .... قالت نعم ... قال مهما ارتديتي مثيره
انتي تجملين الملابس ...
ترك ما في يده و اقترب منها .... اخذت تتراجعه وهي تقول اووووه فارس ليس هنا ... لم يسمعها لانه فقد وعيه عندما حملها كانت خفيفه جداً لكن الثوب الذي ترتديه اعاقها لم تستطيع ان تلف قدميها حوله اخذ يقبل شفتيها بقوة ... كانت مرتبكة تنظر حولها وهي تقول قد يعود ذلك البدوي ويرانا
تركها و اغمض عينه وهو يقول فارس لا لا يجب ان تهدأ وتنهي عملك اعوذ بالله من وسوسة الشيطان ....
امسك يدها وقال تعالي معي اعادة عقاله للخلف وتلثم عاد ليكمل تركيب الساتر
قالت لماذا تضع هذا السور من القماش
قال اسمه ساتر لا تقفي هكذا دون مساعده تعالي وساعديني كان يثبت الساتر في الارض بالمطرقه ثم احضر اكياس ثقيله بها رمال وضعها حول الساتر من الخارج حتى يمنعه من السقوط
كانت تنفذ اوامره وتساعده حتى انها حملت اكياس من الرمل رغم انها ثقيله و تقع من يدها فتعود وتحملها في الوقت الذي كان هو ينقل خمس اكياس كانت هي بالكاد تسير في واحد ... لم يساعدها لانه منشغل في عمله ....
بعد ان انتهى اتسخت ملابسهما بالرمل ...
قالت ما هذا يجب ان استحم نظر لها بتعجب
قال حبيبتي نحن في الصحراء رفاهية المدينه هنا مفقوده
المهم هنا عملك ليس لباسكِ ....
قالت صحيح لماذا نحن هنا ... ؟
قال سمعتك تقولين انت ابن الصحراء وانا ابنة المدينه قلت لما لاخذ ابنة المدينه لتقضي بعض الايام في الصحراء حيث سكن ابائك و اجدادك اريد زوجتي تعود لاصالتها تنزع عنها ثوب المدينه ...
قالت هااا لذلك وضعت هذه على رأسي و ارتديت هذه الملابس ...
قال نعم كذلك حتى احمي نفسي من فتنتك لكن للاسف
خاب ظني ....
هيا تعالي قاموا بنقل بعض الحجارة و وضعها على شكل دائرة و احضر رمال وضعها في داخلها
قالت لماذا هذه الدائرة قال دائرة !!!! ياربي اسألك الصبر
قال تعالي سوف تعرفين لماذا بنينا هذه الدائرة
احضر قطعت قماش وخرجا يسيران حول المخيم يجمعون بعض الحطب وضعها في القماش وقام بربطه قال تعلي وضعها على راسها
كانت ثقيله
قال تعالي خلفي كان يسير امامها وهي خلفه تحمل الحطب كان يكتم ضحكته ... كانت تسير بجد و قف ينظر لها كان مظهرها تحمل الحطب مضحك ... قال هيا هيا بسرعه
لا اعلم لماذا اتيت بك الى هنا لا فائده منكِ سوف تغيب الشمس ونحن لم ننتهي من العمل بعد
القتها وقالت ماذا تقول لا فائده مني اتيت بي الى هنا جعلتني ابني معك الساتر و الدائرة ... و حملة اكياس الرمال و الان تضع هذا الحطب على رأسي ثم تقول لا فائده منكي ...
قال لماذا القيتيها هيا احمليها ...
قالت كيف احملها تعال و ساعدني ضعها على رأسي
اخذ يتافف بتذمر عاد وساعدها بوضع قطعة القماش على رأسها بعد ان ووصلوا اخذ بعض الحطب و وضعه في الدائرة كما قالت اشعل النار بها
قال هل علمتي لماذا بنينا هذه الدائرة سوف تستخدمها في طهي الطعام ... الان هيا قومي بتنظيف هذه الفوضى وترتيب المكان ....
قالت ماذااا انا ارتب كل هذا لما لا تساعدني ؟!
قال سوف اعد لنا الشاي و القهوة ....
قالت تمام تمام فارس آغا تقوم بالعمل السهل و انا الصعب
قال في برود اسمي الشيخ فارس هنا اسمي شيخ آما الآغا في تركيا ...
قالت تمام حضرت صاحب السمو الملكي هذه اللقب افضل ...
اخذ يفكر ثم قال امممم لا لم يعجبني لقب شيخ افضل
هيا بسرعه الم اقل لك انك تعطلين العمل سابين خاتون يجب ان تعلم اذا حل الظلام لن نستطيع فعل اي شي
قالت لو سمحت اسمه هنا الشيخه سابين اما الخاتون في تركيا ...
رفع حاجبيه اشار لها على الارض ...
قالت ماذا ؟!
قال هيا ...
قالت ماذا؟!
قال قومي بعملك نظفي الارض حتى نضع الفراش ونجلس ...
اعطاها سعف نخلة قال استخدمي هذا في الكنس ... امسكتها تنظر لها ثم اخذت تكنس في غضب اثارت الغبار قال كفا الغبار ملئ المكان اعملي في هدوء
بعد انتهى من صنع القهوة وضع بساط على الارض قال هيا اجلسي .... كانت منهك قال هناك يوجد اناء به ماء تستطعين غسل يدك و وجهك ... نفدت كلامه بكل هدوء
عندما ذهبت كتم ضحكته وهو يقول اخيراً رضخت للامر الواقع .....
عندما عادت وجدته وضع مستد و استند عليه سكب لنفسه القهوة ...واخذ تمره
كانت تنظر له
قال دون ان ينظر لها هيا قولي الكلام المحبوس في فمكِ
قالت على الاقل قل شكراً قدم لي القهوة ...
نظر لها شكراً على ماذا ؟ !...كل ما قمتي به عملك كيف سنعيش هنا اذا لم نقم بذلك .... ثم عيب الرجل لا يقدم القهوة للمرأة هذا الفنجان وهذه الدلة اسكبي لنفسك ...
حل المساء قام بصنع حساء قال اليوم ناكل حساء وخبز غداً سوف يحضر الراعي اللحم سوف نستمتع بالطعام ...
عندما جن الليل كانت السماء صافيه قال انظري للسماء
قالت ما اجمل المنظر لاول مره ارى النجوم هكذا
تملئ السماء
قال لان في الصحراء لا توجد اضواء لذلك ترينها بوضوح .... اخذ يسمي لها اسماء النجوم و على ماذا تدل .... بدأ يقص عليها قصص مسليه كانت تستمع له في تركيز حتى تفهم ما يقوله ...
فجأة نظر لها وقال هل تردين ان اروي لك قصة فتاة وشاب جاء كل منهما من بيئه مختلف وجمع بينهما حب اسطوري ...
ابتسمت اقتربت منه وقالت هل احكي لك ماذا تفعل هذه الفتاة بهذا الشاب عندما يعيشان اجمل لحضاتهما...
ابعد المسند الفاصل بينهما و استقبل شفتيها امسك العصبه التي وضعها حول راسها و فك شعرها الذي تهاوى على يديه حملها ازدادت سخونة قبلاتهما
ارادت ان تفتح ازرت ثوبه امسك يدها قال لا ليس هنا حملها ودخل الى خيمتهما
قاما بترتيب فراشهما ...
قالت هل هو مريح ...
قال في النهاية سوف ننام على الارض اذا شعرتي انها صلبه سوف اجعل لك جسدي فراش تنامين عليه ...
اقتربت منه اخذت تفتح ازرت ثوبه الذي قام بخلعه قامت هي ايضاً بخلع الثوب الذي ترتديه ...
اصبحت عاريه لا يسترها سوا ملابسها الداخليه ...
اخذت تنظر لعضلاته الصلبه المشدودة
اقتربت منه قالت هذا الجسد لي ؟
ابتسم وهو يقول اجل لكِ ... هيا تعالي عذبيه هو مشتاق لعذابك
اندفعت استقبلها بين يديه حملها لفت قدميه حول خصره وهي تقبله بعنف تاره تقبل شفتيه و وجنتيه عنقه راسه اذنه
كان يضحك وهو يقول يا مجنونه حددي هدفك
اخذت تنظر اليه قالت هدفي ان التهكم ...
مددها على الارض اخذ يقبلها ادخل لسانه في فمها حتى حتى تمتصه ... اختلط لعابه في لعبها ... اخذ يلعق عنقها رسم خط بلسانه حتى وصل بين نهديها قام بفتح حمالة الصدر .... عندما برز نهديها كتف يديه وضع ذقنه على ذراعه وهو يتامل نهديها رفعت راسها حتى ترى مايفعل قالت ماذا تفعل ؟!!
قال انظر الى هذا الجمال ... هل يوجد في هذا الكون مثلهما بالتاكيد لا امسكت شعره وشدته وهي تقول انهما يعشقان التغزل بالفعل لا بالقول ...
قال امرك فاتنتي
اخذ يعتصرهما بيده يمتص حلمتها حتى تورمت ... ثم امسك الاخر في حين ان يده الاخرى كانت تتحسس على جسدها ثم تسللت تحت لباسها الداخلي فشهقت وسرت القشعريره في جسدها وضعت يدها حيث وضع يده
قال ماذا قالت اريد ان قوم بتدليله وتدليكه وتشعل النار به
قال اكثر مما هي مشتعله ؟
قالت نعم
قال امركِ يا اسرتي وفاتنتي...
جو الصحراء خلق لهما جو رومانسي لم يعتادا عليه شعر انهما يريدان فعل كل شيء و تجربة جميع الوضعيات على الارض ...
رفع ساقيها وضعهما على كتفه قربها منه دس راسه بينهما و اخذ يلعق في لسانه انوثتها وهي تصيح وتأن من شدة الاثارة ثبتت قدميها على الارض ورفعت مؤخرتها
قالت بسرعه فارس دفعها حتي تتمدد اقترب منها وقف على ركبتيه امرها ان تمص قضيبه رفعت راسها واستندت على ساعديها حتى تصل اليه طلبت منه ان يقترب اكثر لكنه رفض .... جعلها ترفع راسها اكثر في يد استندت على الارض وفي الاخرى امسكته اخذت تمصع وهو يدخله اكثر في فمها الصغير
الذي لا يتسع لحجمه وطوله امسك شعرها بقوة حتى يساعدها على الحركة ....
اقترب منها وهو يقول الان اعتذري على كلمة كاذب
نظرت له وقضيبه في فمها اخذت تمصه بقوة فهمت انه يريدها ان ترضيه في الفراش لانها جعلته اكثر من عشر ايام حرم نفسه من المتعه .... لذلك فعلت الكثير حتى تمتعه من مص ولعق وتقبيل تقوست رقبته وهو يعض شفتيه ... ويطلق آه قويه
قال لها سابين كفا ...
قالت الا تريد الاعتذار سوف اعتذر حتى يرضى
قال قبلت اعتذارك
قالت لا هو لم يقبل بعد استمرت تمصه بقوه حتى قذف ماءه في فمها و وجهها انهار فوقها وهي تلهث تحته .
عندما خفت حدة دقات قلبيهما
امسك منديل و اخذ يمسح وجهها ...
قالت هل هناك مكان تريد ان اعتذر منه
هز رأسه بلا قال
( سابين
هدفي ليس الاعتذار هدفي ان تفهمي انني احبك و اعشقك لكن مهما بلغ عشقي وحبي لك هناك شيء موازي له هي كرامتي
يا عشيقتي انا تربيت على ان اكون عزيز النفس لانني ابن قوم كرام رؤوسهم شامخه منذ مئات السنين
لذلك تعلمت ان اكون شامخ مثل الجبال لا تهزني رياح
... لكن انا بشر يبقى هناك شيء يكسرني هو العشق عشقي لزوجتي التي ان سقطت دمع من عينيها جعلت هذا الجبل ينهار امامها فقط عشقي لك يا سابين يسري في عروقي ان حزنتي احزن و ان غضبتي اغضب في العشر ايام الماضيه عرفت معنى مشاعر متناقضه صراع مع النفس غضبت وصرخت عليك صفعتك اكتشفت انني آصفع نفسي هجرتك اكتشفت انني اهجر نفسي احزنتك اكتشفت انني احزن نفسي قهرتك فوجدت انني اقهر نفسي ... بكيتي وجدت نفسي انا الذي يبكي وقفتي امامي تعتذرين كل كلمه قلتيها قلتها في نفسي لك الا شيء واحد قلتي انت حولك مئات الألوف وانا وحيده و العكس صحيح انتي معك شيخ مئات الألوف يقفون خلفه ... وانا وحيد لانه عندما احزن او اشعر بالهم لا يوجد احد اشكو لهو همي ... فاجري ابحث عن حضنك حتى اشتكي لكِ ... عندما غضبت منكِ شعرت بمعنى كلمة وحيد لانني لم اجد احد ابوح له بهمي تقبلت منك كل شيء الا ان تهوي لتقبيل قدمي لم اتقبل ذلك لان فارس لا يهوي ليقبل قدم احد فارس جبل شامخ من يرتقي اليه وجلس بالقرب من القمة هي سابين فقط
فارس وسابين روح في جسدين يعيشان معاً و يموتان معاً هل فهمتي الان معنى ( عشق سابين وفارس ) )
النهاية
اشكر متابعتكم لي سابين وفارس عشق اسطوري لا يمكن وصفه في بضع صفحات
اتمنى ان الرواية تعجبكم و ياليت اقرأ تعليقاتكم واي نقد او ملاحظه اتقبله اذا كانت في اسلوب مهذب وراقي
وانتظروني في روايات قادمه عندي حتى الان اكثر من خمسه روايات ✍?✍?لا اعلم اي واحده انشر?? لكن اوعدكم الرواية القادمه ان شاء الله سوف تكون في مستوى باقي الروايات و يمكن اجمل شكرا جزيل
____________________
أنت تقرأ
عشق الشيخ فارس
Mystery / Thrillerابتعدت عنه فوراً وذهبت للحمام كان حمام كبير وفخم اخذت تستحم وتدعك جسدها في الماء بقوة لعل وعسى تزول اثار لمساته لها لكن عندما اغمضت عينها عادت لديها اثارت الليله الماضيه ومتعتها لقد اصبحت تعيش بطرفين متناقضين منها حب ما قامت به معه و المشاعر التي ان...
