ابتعدت عنه فوراً وذهبت للحمام كان حمام كبير وفخم اخذت تستحم وتدعك جسدها في الماء بقوة لعل وعسى تزول اثار لمساته لها لكن عندما اغمضت عينها عادت لديها اثارت الليله الماضيه ومتعتها لقد اصبحت تعيش بطرفين متناقضين منها حب ما قامت به معه و المشاعر التي ان...
كان فارس في قمة الغضب .... يافهد يا فهد كيف قتلتوا الرجل بهذا الطريقه البشعه كيف اجبرته يرمي نفسه .... قال فهد يا شيخ اقسم لك ان رجالنا ذهبوا لتصفيته لكن تفاجؤا انه قتل نفسه .... قال مستحيل طارق جبان خبيث نذل خوان اجمل ما فيه انه والد سابين فقط ما يقتل نفسه جلس حائر متوتر قدمه تهتز كأن تيار كهربائي قد اصابه قال حسنًا اين هو الان ؟ قال رجال الادله الجنائية اغلقوا منزله لجمع الأدلة ...
وقف متوترا وهو يقول الله لا يرحمك يا طارق مبتليني بشرك حي وميت .... اراد الخروج سأله فهد اين تريد دفنه ياشيخ نظر له وهو يقول لو في يدي رميته في البحر لكن لامر متروك لعائلته _________________ دخل للقصر جود في قاعة الجلوس اسيا و جولين و اصلان ينظرون له وفي وجوههم الف سأل .... اقترب منه ابنه ذياب و احتضنه وهو يقول ...بابم ..جدي طارق مات ... قال بغضب كم مره قلت لك لا تقل بابم قل ابي في العربيه ...( بعد ذلك انتقد نفسه وهو يقول ما بي اصبحت طفل ادقق بابسط الامور حسبي الله ونعم الوكيل فيك يا طارق ) اقترب من عائلة طارق وقال لهم تعازي لكم ... موته احزنا جميعاً .... كان رد اسيا البارد لا يبشر بالخير ...
نظر الى نفيسه وقال اين سابين
قالت نفيسة الشيخه في جناحها ... __________________________
عندما فتح الباب وجدها تجلس بالقرب من النافذه تنظر للخارج ... اقترب منها لم تنظر له
امسك يدها وجلس على ساقيه قال تعازي لك حبيبتي... لم ترد .... قال انا حزين جداً لطريقة التي مات فيها المرحوم وحتى الان مصدوم كيف يقتل نفسه هو جبان ... مستحيل يقتل نفسه
حبيبتي لماذا تصمتين انظري الي؟ ... شعر في الحيرة بماذا يفسر صمتها هذا حزن غضب خصام شك بانه يقف خلف مقتل والدها
قال سابين ارجوك قولي اي شي لا اريد ان اعيش بالم الحيرة انا اعلم انك تشكين بي لكن .....اقسم بربي و اقسم بحبنا و ابنائنا انا لا يد لي في هذا ... وانتي تعلمين انا افعل كل شيء الا ان احزنك و اجعل الهم يسكن قلبك نعم والدك كان يزعجني و يتامر علي وانا لا اسامح لاي شخص حتى لو كان امي او ابي ان يغدر بي... لكن لانه والدكِ تحملته مع انه لا يستحق الاحترام ...
لم ترد عليه ولم تلتفت له .... قال لا حول ولا قوة الا بالله و قف يده على خاصرته و الاخرى يمسح وجهه بها ... كان يدور حول نفسه محتار فيما يفعل ....
ذهب وفتح احد الادرج و اخرج مسدس اخذه وقدمها لها وهو يقول تفضلي هيا هيا قومي بقتلي ... امسك يدها وضع المسدس في يدها و ضعه على رأس وهو يقول هيا انتقمي مني واقتليني .....
لم ترد حتى ان المسدس بقى في يدها اخذه منها واعاده الى مكانه .... جلس امامها امسك زنديها و اخذ يهزها وهو يقول سابين حبي ارجوك قولي شيء هيا اشتمني قولي سافل حقير قتلت والد اي شيء انا سوف اتقبله المهم تحدثي معي دعيني اسمع صوتك ... عندما فقد الامل قال حسنًا الجميع يسأل اين سيتم الدفن هنا ام نقوم بنقله لديارنا .... لم ترد عليه قال ياربي اعد طارق الى الحياة حتى اقوم بقتله في يدي و اشفي غليلي منه ...
اتصل بدكتور في علم النفس صديق له وصف له حالتها قال انها في حالة صدمه .... لكن سوف تنفجر في اي لحظه . ____________________
تقرر دفن طارق في تركيا على ان يقام عزاء في ديارهم يحضره فارس .... كانت من عادات العزاء في تركيا ان يذهب الجميع رجال ونساء لحضور الصلاة و الدفن .... كان فارس موجود وحوله عدد من الرجال قال هالوك لاحد اصحابه الذي سأل كنان كوتش وزعماء حزب العدالة والتنمية لماذا هم هنا ؟! قال هؤلاء جميعاً اصدقاء صهره اشار الى فارس.. بعد الصلاة وعندما تم نقل الجثمان ... انهارت سابين اخذت تطلب منهم عدم دفنه احتضنت النعش تبكي بشكل هستيري امسكها فارس الذي نظر الى فهد الذي فهم امر الشيخ اسرع وطلب من المعزين من غير افراد العائلة الوقوف بعيداً لانه عندما وقعت انكشف شعرها بالكامل
كانت سابين تتذكر اجمل لحظاتها مع والدها اخذت تنوح ابي لقد انا من قتلك لقد اجبرتك ان تمسك السلاح و تطلق على نفسك .... اخذ الجميع ينظرون الى بعضهم ما جعل فارس يصاب بالرعب انها عندما ارادت ان تعبر عما يجول في صدرها لجئت الى اللغه التي كانت في طفوتها حتى ما قبل زواجها تتحدث فيها اللغه التركيا مما جعل جميع المعزين يفهمون بوضوح ما تقوله .... فارس بذكائه طلب من الغرب ان يبتعدوا لان زوجته كانت تدلي في اعترافات خطيرة .... اخذت تحدث النعش وكأن والدها يسمعها تذكر عندما كنت طفله كنت دائما تلقبني بالشيخه تقول لي انتي ولدتي لتكوني شيخه ابي عد الي ارجوك عد و انا اعاهدك لن اكون فتاة متمرده وعنيدة لن اذهب مع باريش لن ارتكب اخطاء ( وضع فارس يده على فمها وهو يقول آسيا ساعديني ) اراد ابعادها عن النعش رفضت قالت لفارس هل تريد ان تدفنه كما دفنت محمد ادفني معه سوف يذهب ويرى محمد ... لا اريده ان يذهب ابي قضى سنواته الاخيرة لا يكلمني اريده ان يسامحني لقد كان قريب مني عندما مات محمد لم يتركني كان يواسينا تركنا بلاد الظلم و القتل الاخ يقتل اخوه من اجل السلطه والمال .... ابي يحبني لكنه غضب مني ... اخر لقاء لنا كان سيء فارس ارجوك افتح هذا النعش فقط اريد ان يسمعني اريد ان اعتذر له واريده ان يسمع ارجوك فارس ارجوك امسكها وحملها .... امام الجميع حيث قربوا سيارته دخل وانطلق ايوب الى المنزل ... كانت في حضنه تبكي كالاطفال تمسك تتشبث في ملابس فارس كان يضمها كما يضم ابنته سابين الصغيرة عندما تلجأ اليه عندما دخل الى جناحه وضعها على السرير جلس بجانبها وضعت رأسها على كتفه تطلب الحنان اخذ يمسح على شعرها نزع الملابس السوداء التي ترتديها ... فبقيت في ملابسها الداخلية قام بتغطيتها حتى لا تبرد قال لا اريد للحزن مكان في منزلي ... سوف نذهب الى بلدنا نتلقي التعازي ... زوجة فارس يجب ان تكون شجاعه .... شعر بها وهي تغفو قال حبيبتي نامي انتي الان سوف اذهب واعود بعد قليل عندما شعرت به يريد ان يخرج امسكِ يده وهي تقول فارس لا تذهب اريدك بجانبي كانت هادئة جداً عاد وجلس على طرف السرير تحركت من مكانها لتترك له مكان بجانبها قالت تعال الى هنا تمدد بجانبها مستد على كوعه وراسه على كفه ينظر لها و يمرر يده بخفه علو وجنتيها يبعد شعرها عن جبينها ويضعه خلف اذنها وهو يقول بما ان محبوبتي طلبت مني ان ابقى سوف ابقى معكِ حتى تطرديني كانت تنظر له و الدموع بللت رموشها قالت هل تحبني ؟! اقترب منها وهو يهمس انا شربت حبكِ مع حليب امي معكِ انا في حالة ادمان ، اعشق اعشق اعشق انا معك تخطيت كل درجات الحب سابين انا حتى عندما تكونين بين يدي اوله عليكِ انا هايم فيك انا اشعر انكِ سلبتي حياتي وروحي اذا غبتي عن عيني اصبح مجنون انا متعلق فيكِ اذا اصابكِ مكروه او بكيتي اتمنى اموت ولا اشوفكِ بهذه الحال ..... وبعد هذا كله تسأليني تحبني ؟!!!! كانت تستمع له وهي تبتسم قالت بصوت هائم وانا احبك ... اعشقك فاس مهما فعلت لن اتخلى عنك .... لا اريد ان افكر انك قتلت ابي ... قال سابين تشكين فيني ... ؟ هل تشكين ان فارس ممكن يكون في يوم هو سبب آلمك قالت لا انا اشك في عمري ولا اشك فيك احبك كثر ما تردد النفس بصدري ... ياااااه فارس انت وسيم جداً وفوق الوسامه رجولتك الطاغية ... عندما جسدك يلمس جسد اشعر انني اطير في السماء .... اجمل شيء فعله ابي انه اخذني من يدي وسلمني لك حبيبي ممكن اخرج معك من حدود هذا الكون اريد ان ابحر معك في عالم اخر ... اقترب منها لم تنتظره بل استقبلت شفتيه بشوق و لهفه لسانها اخذ يتصارع مع لسانه اختلط لعابه مع لعابها انتصرت عندما امسكت لسانه بدأت تمتصه شعر انها سوف تنتزعه ، انتقل عنفها هذا الى شفتيه اخذت تمتصه عضت شفتيه و استمرت تمتصهما وهي تشعر بطعم دمه في فمها .... امسكت وجنتيه واخذت تمطره قبلا سحبته فسقط بجانبها اخذت تمتص اذنه وتقبلها اخذت تلعق عنقه من الاسفل للاعلى رفع رأسه وهو يكتم صوت تاوهات يدها الصغيره فتحت ازرت ملابس و اندست تعبث في صدره العريض فلم تستطع همست في اذنه هيا اخلع هذه الملابس نفذ طلبها .... عندما اصبح عاريا كشفت الغطاء و اخذت تتامل جسده .... قالت هل يعقل كل هذا الجمال و الرجوله الطاغيه لي انا .... وضع يديه خلف رأسه هز رأسه وهو يقول نعم هو لك مسجل ومقيد في عقد رسمي باسمك من قمت راسه حتى اخمص قدميه امسك يدها و وضعها على صدره و الاهم من هذا كله هذا القلب تمتلكينه بالكامل لم يعد هناك مكان لاحد غيرك لان الباقي حبهم واجب الام الابناء القبيله كلهم واجب علي حب بالفطره......لكن حبك انتي لا هو كل شيء بالنسبه لي .... ابتسمت في خبث قالت بما انه ملكي سوف اجلس هنا على عرشي .... جلست على قضيبه انحنت فوقه وغطى شعرها وجهه فامسكه ورفعه ....اخذت تقبله بجنونه لسانها يلعق و يمتص خلف اذنه نزولاً لعنقه اخذت تلعقه وتمتصه بطرف شفتيها بالكامل لم تترك ملي الا ومر عليه لسانه عندما نزلت لصدره العريض اخذت تداعب حلمت الصدر بلسانها وتمتص حلمته بخفه كان يرتجف فما تفعله هذه الجنيه الصغيرة يفقده عقله نزلت بلسانها الى الاسفل رفع ساقيه وباعد ما بين فخذيه اشار للمنطقه بين فخذيه اخذت تلعقه بلسانها و تتحسس عليها باصابع يديها نزلت لتلعق الخط اسفل قضيبه حتى فتحت الشرج لسانها كان يجول و يصول على جسده عندما امسكت قضيبه شعر برعشه سرت بجسده مداعبتها له جعلت جسده مثار وحساس جداً اخذت تمتص قضيبه الطويل الذي اذا امالته على بطنه تجاوز السره هذه القضيب الذي اذا شعرت به عندما يغزوها انه يثير جميع اعضاء جهازها التناسلي اخذت تمتصه بجنون امسك شعرها واخذه يشده وهو و يأمرها ان تزيد سرعتها يدفع راسها حتى يدخله بقوة اكثر كانت تمصه بكل قوتها ... فاجأها عندما قام بسحبها والقاها على بطنها رفع خصرها بعنف فاصبحت مؤخرتها امامه اخذا يضربها وهي تهتز بين يديه باعد بين فخذيها واخذ يلعق مؤخرتها وهي تان و تتأوه ... قال هل تظنين انك سوف تتغلبين علي في الفراش يا مجنونها زادت حدت صفعه لمؤخرتها رغم شعورها بالالم الا انها كانت مستمتعه في هذه الوضعيه اصبح يرى انوثتها بوضوح فانهال عليها يداعبها في لسانه و ادخل اصبعه للداخل وهي تان ادخل اصبعه الثاني في فتحت الشرج اخذت تتالم وتون و تلهث اصبع داخل انوثتها واصبع اليد الثانيه في فتحت الشرج شعرت بالاثارة الكامله صرخت بدون وعي انت شيخ قبيله في كل مكان حتى في جسدي اخذ يدخل قضيبه في بطء و مؤخرتها ترتطم في اسفل سرته كان ينظر لقضيبه وهو يدخل ويخرج في بطئ اخذت تصيح ياشيخ اقوى ياشيخ فارس اقوه بسرعه ارجوك ... لم يرفض طلبها بل ازدادت قوته وسرعته وهي تأن تحته .... لا تعلم كم مره انزلت مائها لكن هو لا لم يرحمها كان يغمض عينه ويرفع راسه للاعلى وهو يهزها بجنون كانه يمتطي فرسه .... عندما شعر ان مائه سيتفجر بها رفع خصرها للاعلى وهو يزأر ويطلق الآه التي هزت ارجاء جناحهما البعيد عن باقي الغرف سقط فوقها تمددت على بطنها وهو كجبل انهار فوقها لقد غرق الفراش بماء نشوتها ونشوته أن مشاعر الحب يرافقها غالباً رغبة جنسية كبيرة. ... لان المشاعر الرابطة بين العشاق تتعمق، إذ يدعم بعضهما البعض حتى في الأوقات السيئة .... هذا ما حدث مع سابين عندما توفي الجد محمد دخل زوجها في حاله نفسيه نتيجة الضغط النفسي الذي كان يعيش به اذ تحول غضبه على من حوله الى عنف جنسي يمارسه على سابين ....وهذا ما يحدث معها الان تماما هذه الممارسة جعلتها تشعر براحة نفسيه .... ________________________ وصل فارس لمقر قبيلته قادم من تركيا في طيارة خاصة لم تاتي سابين و لا احد من ابناء طارق معه لان سابين قالت انها لا تريد العوده للقبيله لذلك لم يجبرها .... عندما دخل مجلس العزاء الكل تسابق لسلام عليه لكن رجاله رتبوا المعزين حيث يتقدم منه واحد واحد ويعزيه ...في وفاة والد زوجته و جد ابنائه وابن عم والده ...كان اسماعيل الذي شعر بالرعب و الخوف من فارس بعد الطريقة التي قتل بها طارق وقف بجانب فارس بانكسار كان فارس قد طلب من امه ان تبلغ النساء ان زوجته حزينه جداً لذلك لم تاتي هي واشقائها وعمتها ....
بينما كان فارس يجلس حضر للمجلس عدد كبير من رجال السلطه لتعزيته ... كذلك السفير التركي ... صعد بعض اتباعه هشتاق في توتير ابناء قبيلة بني ذياب يشاركون الشيخ فارس بن ذياب الحزن في وفاة والد زوجته ... بينما كان رجال فارس مندسين بين الحضور سمعوا بعض الحضور يتهامسون ان طارق مات منتحر ... وهو امر مخزي للشيخ وزوجته ... فجأة سمع الجميع الشيخ فارس يقول احب اوجهه كلمه لجميع المتواجدين في مجلسي ابن عمي و الد زوجتي مات بقضاء الله وقدره مهاما تعددت الاسباب الموت واحد ... تم الغدر به وقتل السلطات التركيا اقوم بالواجب ... وانا واثق فيهم .... لكن للاسف ان يجلس في مجلسي ويشرب من قهوتي نساء بثياب رجال ... لان الرجل ما يتهامس في السر و ينقل الشائعات ... لذلك كل من ذم في والد زوجتي وذكره بسوء يقوم الان ويخرج من مجلسي باحترام او اقسم بربي امر لرجالي يسحبونه ويخرجونه انا اعرفه واحد واحد ... بالفعل خلال ثواني اخذ مجموعات تخرج بهدوء من المجلس ورؤوسهم في الارض .... _______________________ بينما كانت سابين تجلس في القصر كانت غاضبه لان شقيقتها جولين ترفض القدوم والاقامة في القصر ... قالت لعمتها لا اريد ان اجبرها فهي بعد شهر سوف تبلغ سن الثامنه عشر و لا امر لاحد عليها .... اتصلت في العم هالوك وطلبت منه التحدث مع جولين و اقناعها لتاتي وتقييم معهم ... شعرت ان هالوك مرتبك كان يقول تمام سوف اتحدث معها .... لكن سابين لماذا لم تخرجي من تركيا ... انت في خطر .. قبل ان يكمل كلمته سمعت صوت باب القصر كان هناك مجموعه من رجال الشرطه قال قائده سيدة سابين انا اسف يجب ان تاتي معي لمركز الشرطه هناك بلاغ وشكوى من شقيقتك بانك انت وراء مقتل والدكم السيد طارق ......
ماذا سيحدث لسابين بعد هذا الاتهام ؟ و لماذا جولين وقفت ضد سابين ؟ ما موقف فارس بعد سماع خبر اعتقال زوجته ؟ كل ذلك في الجزء القادم احاول اذا انتهيت منه انشره الليله شاركوني في توقعاتكم وتعليقاتكم ورايكم في الرواية اعلانروايةأبناءالشيوخالشيخذياببنالشيخفارسالذييحملطموحانيصبحوالدهشيخمشايخوزعيمجميعشيوخالقبائلفيبلادهمااثرهذهالطموحفيعلاقةالشيخفارسمعالشيخ عدنانوالشيخاصلان
Ops! Esta imagem não segue nossas diretrizes de conteúdo. Para continuar a publicação, tente removê-la ou carregar outra.
