في ساريير سابين ترى الوجهه الاخر لزوجها
كان فارس منشغل بالحديث عبر الموبايل مع شريكة كنان كوتش احد اشهر رجال الاعمال في تركيا ....
لاحظة سابين عندما دخلت السيارة لاحد الشوارع بالصدمة انها في منطقة ساريير
قالت فارس لماذا نحن في هذه المنطقه
نظر لها دون ان يكترث لانه منشغل في اتصالاته
عندما رأي كيف فتحة فمها وعيناها لتعبير عن الدهشه كتم ضحكته هو يعشق ردت فعلها العفويه هذه
اشار لها في يده حتى تنتبه له
قالت نحن في ساريير
قال نعم ما الغريب في الموضوع ؟!قالت ماذا نفعل هل سوف تقابل صاحبك الان
قال لا انا تعبان اريد ان ارتاح في المساء اقابله لان غداً لدينا عمل كثير ...
قالت لماذا نحن هنا اذاً ؟!
قال بيتي هنا ...
قالت بيتك !!! انت مستاجر في ساريير؟
قال لها لا انا شاري بيت هناتذكرت اول مره قابلته بها كان يرتدي ملابس فخمه كذلك سيارته .... نعم هو ثري جداً لكن لانها كانت شبه محبوسه في القصر هذا لم يسمح لها بالتمتع في ثراء زوجها
بسبب انه حرم عليها ذكر اسم تركيا هذا منعها من ان تسأله عن طبيعة عمله هنا ... لذلك قالت له فارس ممكن اسألك سؤال ؟
قال انتي بالذات بدون استاذان اسألي ...
ابتسمت بخجل قالت ما طبيعة عملك هنا ...
قال مثل ما تعرفين لدي معارض اثاث المصانع هنا في تركيا و شريكي هو المورد الرئيسي ...قالت ما شاء الله الله يرزقك من اوسع ابوابه
لف يده حول خصرها وقربها منه وقبلها
قالت عيب اشارة للسائق الذي يجلس بجانبه مرافقه الشخصي ...قال لاتخافين بينا حاجز عازل لصوت لذلك لن يسمعوننا
قال تعرفين انتي اول أمرأة تدخل للقصر في ساريير
قالت قصر ... ؟!ضحك وهو يقول تعرفين شنو الحلو في الموضوع اني متاكد انك ما تزوجتيني ولا حبيتيني طمعاً في مكانتي في قبيلتي و لا في فلوسي .... بالعكس كنتي كارهه فكرت زواجي منكِ
YOU ARE READING
عشق الشيخ فارس
Mystery / Thrillerابتعدت عنه فوراً وذهبت للحمام كان حمام كبير وفخم اخذت تستحم وتدعك جسدها في الماء بقوة لعل وعسى تزول اثار لمساته لها لكن عندما اغمضت عينها عادت لديها اثارت الليله الماضيه ومتعتها لقد اصبحت تعيش بطرفين متناقضين منها حب ما قامت به معه و المشاعر التي ان...