chp:5

493 21 11
                                    

قصرت على يوم12 ماي على جال الإمتحانات
مانيش رح نظهر بزاف هاذ ليامات على الأسباب نفسها
خليكم مع البارت
______________________________________

فتح تشويا ورفيقه القبو بتساؤل يملء تشويا أما الآخر فيعلم ماذا سيجد
.
.
.
.
.
.

عادة مانجد في المنازل و البوت غرف صغيرة تحت الأرض
لكن هذا لا يظهر أبدا كونه غرفة بل غرف وأكثر من هذا

"يعادل عمق هذا المكان 7 طوابق وإرتفاع الطابق الواحد 10 أمتار، قد تقابل غرف مختلفة وكثيرة في الطابق, وقد تشترك كل 12 غرفة لون باب واحد, إحصائيات تواجد 7 ألوان" قال آدم بتركيز عميق دون رد من تشويا ثم أكمل: قد يكون الدخول سهلا لكن الخروج سيكون كالخروج من الجحيم

تشويا: لما كثرة الكلام, أسرع فأنا متحمس أريد سحق البعض هنا, و الإسراع بإنقاض ذلك الماكريل, لكن لا أعرف حقا لما أنا أجازف وأجمل عبءه علي, لا أعرف لما يبدو لي هذا الشعور غريب ومن أعجز عن وصفه

قال آدم بإبتسامة: أخاف شرحه و أنتهي

لاتهتم
نزل تشويا متساندا بقدرته لأنه أبى مساعدة الآخر إضطر النزول قالوا

آدم: لما أنت أناني جدا

تشويا: واه، المكان فاسح كنطاق الجنة, يا أنت أين سنجد الآخر

آدم: الطابق المتواجد فيه غرفة المراقبة
أرجوك تشويا-كن المكان هنا كالمتاهة سيسبب لك الصداع بلا ريب وإن إفترقنا لا فرصة إلتقاء مجددة لنا اذا قل تكن حذر من فضلك...

تشويا: بففف...لا تلعب دور الأب هنا و الناصح فهاذا فعلا يزعجني...ماهذه الأصوات؟

آدم: يا أنت إنها أصوات تعذيب "خوار الثور"

تشويا: وما هو هذا؟

آدم: هو من أبشع طرق التعذيب قديما حيث يوضع إنسان داخل قدر حديدي على شكل ثور وتحديدا في بطنه يشعل تحته موقد و يبدأ الإنسان بالصراخ الناتج على تبخر جسمه, فلا مجال له الهرب

تشويا: ماهذا بحق الجحيم, لكن لا يهم فلتسرع يا رجل

______________________________________

كويو: أكوتاغاوا-كن عليك أن تبحث أكثر في موضوع إختفاء الإثنان لأكثر من ثلاثة ايام

أكو: حاضر سأحاول, لكن أ للرئيس فكرة ربما؟

:في الواقع بدأت أشك في أنه موري, و لكن علينا القلق أكثر عن المافيا منذ مدة ألاحظ إختفاء أعضائنا وبشدة

كويو: معك حق تاشيهارا-كن, تصرفاته أبت أغرب هنا الحين, قد كان قبل يتكبد عناء طلباته المنحرفة لإليز-تشان

تاشيهارا: لا أعلم لكن واجب تدبر حلا للموضوع لا أريد طلب أستغاثتهم

راشومون
قطع أكوتاغاوا رأس كويو

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: May 06, 2023 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

أنظر مايحدث لي بسببكحيث تعيش القصص. اكتشف الآن