الماضي المؤلم

Magsimula sa umpisa
                                    

الحاديه عشر


واقف مصطفي يخطط، و يهتف.

«ان هذه المشفاه له ثلاث ابواب الباب الاول، هو باب الطوارئ و الثاني الباب الرئيسي و، الثالث الباب البديل إلي الرئيسي حسنا فرقه، سيف سيدخلون  من الباب الرئيسي اما عن،

فرقه نديم سيدخلون الباب الطوارئ حسنا؟ و سنتقابل في الباب البديل حسنا؟!»
قال الجميع بصوت وحد «حسنا؟»

سيف

نحن الان دخل المشفاه ان الظلام يعم، المكان و الخوف يتسرب إلي قلوبنا!  قولت،
«نحن الان في خطر لا يوجد ضوء و لا، يوجد غير ضوء المصباح الخافت نكاد لا نبصر، فاعلينا ان لا نتفرق حسنا؟» قال مصطفي،  بغمغمه «يا ليتني كنت انا القائد » ثم اضاف بصوت ملحوظ «حسنا» لحظة  التوتر علي وجه روز و الخوف. فقلت «لماذا انتِ قلقه؟» قالت بتوتر «لا لا لا يوجد شيء!»

«حسنا!» بعد ثواني ابصرنا ردهة ذو رائحة، عفنه و الظلام يعم المكان.  و الباب مقفل، بقفل و الذي حاول ان يفتحه مصطفي كثيراً، حتي فشل و لكن انا ابصرت مفتاح بجانب، الباب و بالفعل اخذه. ادار المفتاح في الباب، بهدوء  و الهول يعتلي قسمات وجه. اطلق، الباب صوت صرير مرعب وصوت يغمغم  في الردهة ابل ابل ابل و الحائط المرعب، الذي كان في الردهة و كان يوجد كلمه بخط، خفيف و غير واضحة تماماً وهي، «يس!» و كان يوجد عصا خشبي مقوس في الارض!  و كان عليه كلمه و هي «هو الرب» و كانت توجد اشياء غريبه مغطاه بلون اسود وعليه لون احمر مثل ما يكون دم! و مصطفي بكل شجعه اختلع الشيء المغطي به قال مصطفي بصوت يملئه الهول وهو يتراجع بظهره إلي الخلف بهول انه «جثث اطفال!» قالت روز بتوتر «جثث اطفال!» 

«نعم!»
ثم اضافت روز «علينا المغادره. ولكن قبل ان نغادر هذه الردهة علينا نأخذ هذه العصا الغريبه!» و بعد العديد من المحاولات من روز لم تسطيع روز ان تحرك هذه العصا! و بحركه مخادعه من روز اخرجت هذه العصا.  وكانت هذه الجثث تحترق! و حصرنا انا و مصطفي النار و استطاعت روز الهرب و لكن بأصابات! 

نديم

بعد ساعة من البحث لم نستطيع اجاد شيء فذهبنا إلي الباب البديل و جلسنا ننتظر حتي لفت انتبهي رائحة حريق اتيه من الباب الرئيسي حتى ذهبنا لكي نبصر ماذا يحدث؟ حتي ابصرنا إلي ان يوجد حريق في داخل ردهة  و كان سيف و مصطفي جثتان هامدتان في الردهة و لم تبقي غير روز بأصابات و حملت روز حتي خرجنا خارج المشفاه ثم اتصلنا بالاسعاف و بعد نصف ساعه من الاتصال بالفعل  اتوا و اخذو روز إلي المشفاه و بعد ساعتين افاقت روز  ثم قالت ما الذي حدث؟ قالتها بصوت ضعيف اجابها نديم نحن نريد نعلم ماذا،حدث لكم في الردهه «حسنا سأحكي لك كل شيء» و بالفعل حكت لهم حتي اختلعت العصا ثم قالت «عندم خلعت العصا حدث لي شبه اغماء و ذهبت إلي نفس الردهة و كان يوجد في هذه الردهة اطباء.  كانت المشفاه علي افضل حال و كانو يقلون
«تحي ابليس.  ابليس هو الرب» و كانو يعبدون ابليس ثم شخص ادخل شيء احمر و هو الزئبق الاحمر (معلومه الزئبق الاحمر ، حاجة نادره جدا يقال انها تستخدم في السحر ويستخدمه الساحره ويقدمه مع جثث اطفال و حيونات كاقربان، للجن و الشياطين لي تحقيق كل مطلبهم، المعلومات صحيحه) و عشره من جثث، الاطفال و و تسعه و اربعون من حيوان، الغزال ثم قالوا «اتمني يا الرب ان العالم، يكون يعبدك» ثم اتي صوت من لا شيء و، هو يقول «انه تسعه و اربعون غزال و انا طلبت خمسون ثم رأيت نار تشتعل من نفس العصا حتي قتلت كل من في المشفاه و اصبحت المشفاه مهجوره! واستيقظت انا في المشفاه لا اذكر اي شيء اخر. 

عاد نديم من ذكرياته و هو يقول نعم نعم ان هذه المغامره سبب الهلاوث لا حتم في ذلك. ثم جأت مني اخته و هي تقول «ان رضا في المشفاه و هو في وضع حرج  يموت او يعيش»
«ماذا»
رن هاتف نديم كان معلن عن اتصال و بالفعل اجاب نديم و كان طارق و هو يقول بحماس «هل اتخذت قرارك انا ساذهب هل انت ساتذهب معي؟» قال نديم
«نعم اتخاذت القرار» هو.................... 

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ 

  يا جماعة ايه رأيكو في البارت حلو؟
شوفتو الرعب 😂❤
تتوقعوا هيحصل ايه في البارت الجاي
تدو البارت دا كم من عشره ❤❤
و كل المعلومات صح. شكرا على الدعم ❤❤❤

عداء بين يدي الجن Tahanan ng mga kuwento. Tumuklas ngayon