الماضي المؤلم

94 29 86
                                    

فلاش باك (لي التوضيح)

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

طارق : علينا ان ندخل هذه البلده!

نديم: لا لا ان هذا المكان من يدخل في لا يخرج.

قال سيف بضحك.

«هل انت خائف يا نديم؟»

«لا و لكن انا لا اريد الموت.»

قالت روز بثقه
«لاتقلق سنكتشف ما هذه البلده. بالتحديد هذه المشفاه.»

قالت يارا وهي تخطط بعد علامات الرضا الذي كانت على وجه نديم!

غدا سانتجتمع  عند مصطفى في الساعة التاسعة مساء!

مصطفى: حسنا.
ثم غادر الجميع.

مصطفى

انا اشعر بالقلق ما هذا الشعور؟ اشعر اني سأموت! وفي نفس الوقت كان يوجد شعور اخر داخلي، سانكتشف سر هذه المشفاه و سيكون لدينا اموال غزيره. مصطفي شخص في اوئل العقد الثاني من عمره بعيون بنيه داكنه، وشعر
كستنائي جميل، طويل القامه. ذا بشره خمرية.

سيف

ما هذا الشعور الغريب؟ هذه ليست اول مغامره اشعر اناني سأموت و لكن علي ان اذهب إلي هذه الرحلة. سيف شاب بعمر السبع عشر بعيون سوداء وبشعر اسود و بشره بيضاء. طويل القادمة.

روز

لماذا نديم يشعر بالخوف؟ ان هذه ليست، اول مغامره و وايضا مصطفي! كان يهتف بخوف!
ان هذا الشعور سيغادر منهم عندم نحقق، المهمه. روز شابه في نص عقدها الثاني عيونها زرقاء و شعرها اسود داكن وبشرتها سمراء قصيره القامه


يارا

شعور السعاده يغمرني كانت اخر مغامرة منذ عام. اخيرا اشعر ان قلبي يتراقص فرحا.
يارا شابه بعمر السادسه
عشر شجاعه جدا عيونها بنيه و شعرها اسود و بشرتها خمريه متوسطه القامه.

يوم التاسع عشر من سبتمبر عام ٢٠١٧
الساعة التاسعة

قال مصطفي «نحن سته سننقسم إلي فريقين وهو نديم، و طارق و يارا. و روز و انا و سيف.» ثم اضاف «ان اسم كل فريق فريق نديم و فريق سيف. و سنتوصل عبر الاسلكي الذي جلبته. حسنا؟»

كان الخوف يتسرب إلي قلبهم و لكن قالو جميع. «حسنا» و كانت علامات القلق مرسومه، علي وجوه الحاضرين. ثم هتف سيف و هو يزفر.
«ان سياراتي في الخارج و سيارة مصطفى هيا بنا.» و بالفعل انقسم الجميع إلي نصفين في، السيارة، و هو نديم يقود و طارق بجانبه و يارا في الخلف ، وفي الجهه الاخري سيف يقود و محمد و روز معه، انطلقوا جميعا في الساعة التاسعه و النصف علي امل ان يكونوا امام المشفاه في الساعة الحادية عشر و نصف.

عداء بين يدي الجن حيث تعيش القصص. اكتشف الآن