الماسونيه. عباده ابليس. هل القربان كافي؟ لن تستطيع الفرار. انت تحت جدار الموت. الزئبق الاحمر هو سيد كل شي. تيك توك تيك توك تيك توك.) ان هذه الكمات كانت علي، جدار المنزل الذي امام المدافن و الذي كان، يكتب عليها بدم مختلط بزئبق الاحمر. مجموعات عباد ابليس عددهم عشره تقريبا، يرتدون طقم بكمل مكون من الاسود وغطاء أسود اللون خافي وجوهم و امامهم، نار مشتعله، و مجموعه من جثث، الأطفال و الحيوانات جثث هامده و كان، صوت، واحد منتشر هنا و هناك.
«تيك توك تيك توك يعيش الرب» و كان احد، منهم في يده اليمني سكين و في اليد الاخره، طفله بعمر الخمس سنوات ثم قال و هو يغرز، السكين في احشاءها،
«هل هذا كافي ايها الرب هل تريد شيء اخر؟» ثم كتب علي الحائط تلك الكلمات بدم الطفله، و هو يقول بصوت يملئه الهدوء»
«هل هذا القربان كافي ايها الرب؟»
اتي صوت غليظ من ورأ الحائط وهو يقول
«ماذا تريد؟»
قال رضا بصوت يمئله الهدوء
«اريد............................»
نديم
طارق-«هل اتخذت القرار؟»
«نعم اتخذت القرار»
«و ما هو؟»
قالت في هدوء.
«لا لا لن اذهب و لن اترك عائلتي تحت اقدام. عمي الذي سايقتلهم من المتسحيل ان اذهب»
كانت هذه الكلمات كوقع الصاعقه علي طارق
قال طارق بعلامات عليه الدهشه!
«كيف يا نديم ان هذا طوق النجاه لك من الفقر كيف؟»
قالت بهدوء و حزن
«ان اكون فقير افضل ان تكون عائلتي ذليله.»
قال طارق
«حسنا انا سذهب.»
قلت و الحزن يتسرب إلي قلبي.
«حسنا»
ثم غادر طارق.
قلت إلي نفسي في حزن.
«هذا هو القرار الصحيح نعم»
جاء صوت غليظ من ورائي يقول
«نعم انه القرار الصحيح»
و الهول يتسرب إلي قلبي قلت
«من انت؟»
ثم التفت إلي الورأ بحركه مخادعه ثم قالت، ما هذا انه الطفل الذي رأيته في ردهة المشفي، في المغامره!
ثم قال بصوته الغليظ و الضحكه الصفراء، المرتسمه علي وجه،
«هل تذكرتني يا نديم؟»
ثم ظهر جميع الاطفال و كل شيء كان الغرفة و بدأ في الالف بدائره حولي و خرج من نصف الدائره كيان شيطاني، وهو يقول
«لا تعتقد يا نديم انك لن تموت عاجلا او اجلا ستموت اليوم او غدا»
ثم اختفي كل شيء.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
محمد
«ماذا حدث يا طبيب إلي رضا»
قالتها مني بنت اخي للطبيب
اجاب الطبيب بحزن
«لقد فقد الذاكره.»
قالت بصوت يملئه الدهشه
«فقط الذاكره!؟»
«نعم و لن يستعيدها ابدا»
ثم غادر الطبيب.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
«نديم ان رضا لقد فقد الذاكره كليا.»
قالته منى في حزن.
قال نديم بحزن و الحزن يعتلي قسمات وجه،
«كيف هذا؟» ثم اضاف بحزن.
«رغم كل شيء و لكن انا حزين عليك.»
بعد ساعة.
«اين رضا يا عمي اريد الاطمئنان عليه
قال محمد بعصبيه»
«انت من اذن لك ان تدخل هنا؟؟؟
قال نديم بذعر.
«حسنا»
ثم خرج وقال في نفسه،
«انهم اخذو ورث ابي و اخذو كل الاموال و مع ذلك يكرهوني »
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
رضا
نظرت بتفحص للتأكد ان الكل غير مستيقظ ثم بخطوات هادئه حتي دخولي إلي السرداب ثم سمعت صوت غليظ من خلف حائط السرداب
«اخيرا اتيت يا رضا»
قالت بذعر
«من انت؟»
«انت صديقي»
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ايه رأيكوا في البارت ❤❤
معلش قصير شوايه
تدوه كم من عشره 😂😂
ايه رايكوا في المفجئات و عايز اقول لحظ اعرفه كدا انا محدش يتوقعني 😂😂😂
وشكرا على الدعم ❤❤❤
تتوقعوا هيحصل ايه البارت الجاي 😂❤
