حلقة خاصة دي معناها أن البارت ده هيكون عن كابل واحد بس ، مثلاً زي
جونغكوك و اميليا
كدة يعني ، و لو مفهمتوش قولوا في التعليقات ..
يلا نبدأ البارت ..
____________________________
كارولين و هي تمثل الشجاعة : لقد قالوا لي انك تلفظ انفاسك الاخيرة ! و المؤسف في الأمر انك بخير !! إذن لماذا هذا الفخ اللعين ؟
جيمس بـ خبث و هو يقترب منها : ابداً ، كنت اريد رؤيتك فقط !
كارولين بـ سخرية : هكذا فقط ؟
ضحك جيمس بـ أعلى صوته و وقف أمامها مباشرة و قال بـ همس : ما رأيك في أن انتقم منك ؟
كارولين بـ سخرية و هي تكتف ذراعها : ما رأيك انت في أن أعطيك الكف مجدداً ؟ لقد اعجبني جداً !
امسكها من شعرها بـ قوة و قال بـ غضب : سأريكِ ايتها العاهرة !
كادت أن تصرخ و لكنه وضع يده على فمها و جرها إلى المرحاض ..
دفعها بـ قوة فـ وقعت على الأرض .. و هو اقفل باب المرحاض ورائه ..
صُدمت كارولين للغاية .. و قامت من مكانها بسرعة و قالت بـ غضب : ماذا تفعل ايها الفاجر ، افتح لعنة الباب الان و الا سوف اقضي عليك ! انت لا تعرف من اناااا ؟؟
ضحك جيمس عليها و قال بـ سخرية : أنا هو من سأضع لعنة قضي*بي في احشائك الان و اجعلكي تعيشين به طوال حياتك ! اقسم أن أجعل الجامعة كلها تعرف أنكِ تضا*جعين !
ركض إليها دفعها على الحائط و امسكها من شعرها ثبت أقدامها بقدمه و قربها منه ثم قبلها بـ عنف شديد .. و هي فقط تصرخ صرخات مكتومة و أحياناً تتأوه بـ ألم ..
انتهى من قبلاته تلك و ابتعد عنها و هو يلهث بـ عنف و شعره على عينيه .. لم يعطيها اي فرصة للصراخ و في اقل من الثانية مزق ملابسها إلى نصفين .. شهقت كارولين بـ صدمة و خجل و وضعت يدها تحاول اخفاء ملابسها الداخلية .. صرخت بـ غضب شديد : ايها العاهر الرخيص ، تحاول أن تستعرض قوتك على فتاة ؟
جيمس بـ إثارة : كنت اريد أن انتقم منكِ و من اميليا ، و لكن الأن سوف اكتفي بكِ ايتها الجميلة !
انقض عليها مجدداً و هو يزيل ملابسها الداخلية عنها .. وضع يده على فمها و جعلها تتسطح على ظهرها .. ازال ملابسها الداخلية فـ أصبحت عارية أمامه ..
كل هذا و هي تحاول أبعاده عنها ..
YOU ARE READING
|| VIRGIN LIPS || شـفـاه عـذراء
Teen Fiction{ جاري تعديل طريقة السرد } .. * أليس من المفترض انك لواء شرطه و لا يجب عليك أن تتحرك من مكتبك ؟ فـ لماذا دائماً ما تذهب في مهمات مع الضباط الأقل منك ؟؟ * * الأمر معقد قليلاً ، أنا لقد خالفت القوانين و أصبحت اذهب في مهمات بـ كل بساطة * * و لكن كيف لا...