بسم الله الرحمن الرحيم
ڤوت + كومنت = ✨💕
استغفر الله و أتوب إليه ...
.
.
.
.
" روبرت .. حاسوبي " بعد ان نفذ صبر اكاني من شجارها مع كيدو نادت روبرت بينما ترفع يدها ليناولها روبرت حاسوبها ..
ارتدت نظارتها ..
و اخذت تنقر عليه تحت نظرات الجميع لتكشر وجهها بعد رضا و هي تنظر لـ معلومات كل عضوا من اعضاء الفريق ..
" فريقكم ضعيف للغاية .. " نطقت بعدم رضا و كانت لا تزال تنقر على حاسوبها، و غضب بعض اعضاء الفريق من كلماتها ..
" اوي انتِ، من تظنين نفسكِ حتى ليمكنكِ مناداتنا بالضعفاء ..؟ " بغضب نطق سوميوكا بينما يرفع قبضته و هو ينظر لها ..
" اسوكا " نطقت اكاني بهدوء دون النظر لـ دومون او سوميوكا ليرتجف دومون بعد مناداتها بأسمه ليتمتم : " نـ-نعم .. "
" كـ مدافع قدرتك على الأحتفاظ بالكرة ضعيفة، تمريرتك قصيرة، قوتك البدنية في انحدار تام .. اقترح عليك ان تعتزل "
بطبيعة الحال عندما يسمع شخص غريب كلمات اكاني سيشعر بالإهانة و الغضب و لكن لأن دومون و كيدو يعلمان طبيعة اكاني جيداً ..
هي لا تعني بالمعنى الحرفي ان يعتزل هي فقط ارادت ان تشير الى نقاط ضعفه لتحسينها، اكاني غريبة و من الصعب فهمها و لكن كصديق لها لـ ثلاث سنوات يعلم هو و كيدو انها كانت تمزح فقط بخصوص الإعتزال ..
تنهد دومون بإرتياح تحت نظرات اكاني الممتعة لتنقل نظرها لـ حاسوبها و تنطق : " سوميوكا ريوجو "
تجهم وجه الاخر عند مناداتها بـ اسمه لتكمل : " لا تملك صبراً، و عنيد ايضاً، مغرور للغاية، تكره ان تجد مهاجماً اقوى منك .. قدمك ليست قوية كفاية بما يكفي لتسميتك مهاجماً، اقترح عليك عدم رفع امالك كـ مهاجم "
" لقد ذقت ذرعاً منكِ " حاول سوميوكا التقدم و لكن اوقفه اندو بجدية بينما ينظر لـ اكاني التي لا تزال تنقر على حاسوبها لتنطق اكاني : " كازيمارو ايتشيروتا "
نقلت نظرها له لتكمل بينما تعيد نظرها لحاسوبها : " انت لست جيداً بما فيه الكفاية في كرة القدم، ميزتك الوحيدة هي سرعتك، لذلك اعد التفكير في كونك لاعب كرة قدم "
" غواينجي شوويا "
" كـ مهاجم موقعك ملائم تماماً، لكن قدرتك على الأحتفاظ بالكرة ضعيفة للغاية، انت لا تجيد شيئاً سوى تسجيل الأهداف "
" ايتشينوسي كازويا "
" قدرتك متوسطة كـ مهاجم، ميزتك هي مرونتك و قدرتك على الأحتفاظ بالكرة، لذلك من الأفضل ان تعيد التفكير في كونك مهاجماً "
YOU ARE READING
Long road to happiness || inazuma eleven
Teen Fictionهـي من تأذت من قسوة هذا العالم ، ضعيفة هشة كانت .. قاومت الألم الذي ينهش قلبها الرقيق ، و أدركت ان الحياة ليست بالطريقة التي تخيلتها .. عانت كثيراً ، تعثرت كثيراً ، تألمت كثيراً بالرغم من كل شيء .. و لكن كان هناك دوماً من يشفي جراحها تغيرت للأفضل ،...
