_رَقْصٌ وَتَمَايُلٌ_7

409 38 9
                                    

أولا اجر لي ولكم
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (1) اللَّهُ الصَّمَدُ (2) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3) وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ (4)

ثانياً.. مرحبا كيفكم شكراً للي متابعين الرواية واسفة على التاخير لكن الي صار معي بعد ما كتبت البارت مااعرف كيف نحدف يعني تخيلوا تعبي كلشي راح ماعاد لي نفس اعيد الكتابة

الانسان بس كتب شيء ونحدف يسأم إعادته لانه مارح يرجع مثل ما كتبه ثاني مرا

ثالثا.. الي يشوفون الرواية ليه ما تصوتو لها وتعبرو عن رأيكم بين النصوص له درجة أحداثه مملة برأيكم ؟؟

هذا البارت لازم يوصل ١٠٠ توصيت حتى انزل بارت بأسرع وقت
وحاولو تساعدوني بلترويج
حسابي انسغرام kamlea_001

حسابي تيك توك عم نزل هناك أحداث الرواية لسا ماكتبتها اسمي

ألينور مالاتيستا

الي يعرف يصمم غلاف رواية يتواصل معي
ــــــــــــــــــــــــــ

اِنتهَى أُوَيس مِن تَضمِيد جَرْح إِلينور اَلتِي بِقْتْ صَامِتة تُرَاقِب أفْعاله

أَسنَد يَدَاه على الرُّخَام مِن جَاوُنب إِلينور أَغمَض عُيونه وَكَأنَّه يُعَانِي مِن صُدَاع اقْربْتْ إِلينور وجَّههَا مِنْه بِفضول كان وجَّههَا بِوجْهه بِسَبب فَارِق الطُّول بيْنهمَا فَتْح عُيونه رَآهَا تُحْدِق بِه بِفضول

سأسألكُ سوالْ لكنَ دونَ كذبَ وأنْ حاولتْ الكذبَ ستكونُ الرصاصةُ في منتصفِ صدركَ.

تغيرتْ ملامحَ إلينورْ ل عدمُ فهمٍ نبستْ ساخرا

حقا لمْ أقمْ بضربِ أيِ أحدِ أوْ افتعال المشاكلِ

صمتت قليلا ثوان ثم أعادت الكلام
في منتصفِ الليلِ أمشي في نومي هلْ يعقلُ قمتَ بضربِ أحدٍ.

وضعتْ يدها على دقنها تدعي التفكيرَ بينما تكتمُ ضحكتها

ارجعْ رأسهُ إلى الوراءِ بنفاذِ صبرٍ أعادَ النظرُ لها وهيَ تحاولُ تخفي ابتسامتها بعضَ شفهاها ونبستُ

ماذا ألمْ يكنْ هذا

ثواني حتى تكلمَ

« هلْ وبالصدفةِ التقيتكُ منذُ سنةٍ في فرنسا»

تصلبَ جسدها وعروقها تجمدتْ هيئتهُ وهوا يطرحُ سوالهْ بصوتهِ المبحوحِ العميقِ جعلَ نبضاتِ قلبها متسارعةً وعلمتْ فورا ما الذي ينتظرهُ منها جوابٍ . . . جوابٌ . . لمْ تعدْ تستطيعُ التفكيرَ ليستْ واثقةً منْ نبرتها أنَ ستساعدها حاليا لذا فعلتْ شيءً آخر أنزلتْ رأسها بينما تضحكُ بغرابةِ

My dancersTempat cerita menjadi hidup. Temukan sekarang