لأرى ... ويلمر واقف بجانب جاكسون (بعد الذي حصل أرحله آدم من البلد) ، نظرت لهم بصدمة ، توجه جاكسون ، و سلم على كلاهم
جاكسون : أهلا في العمالقة من جديد
نظرت لهم ، بلعت ريقي بصعوبة ، نظر لي ويلمر بحدة ، أقترب مني و هو يضع يديه في جيب بنطاله
ويلمر : ما الذي تفعلينه معهم ؟ (بهمس و حدة)
أخدت الصمت و نظرات الصدمة ردا لكلامه ، لكن آدم لاحظ إقترابه الشديد مني ، فتوجه نحونا ، مسك خصري ، و نظر لويلمر ببرود
آدم : إذن إلتقينا مجددا
ويلمر : نعم إلتقينا
آدم : أنت الآن أصبحت صديق ، لكن إذا رأيتك تقترب من فتاتي مرة أخرى ، سترى شخص أخر
جاكسون : لم أكن أعلم أن هناك ضيوف معكم لم نجهز إلى غرفتين
جودت : لا عليك سينامان معنا
بعدها دقق جاكسون في ملامحي و عرفني
جاكسون : إذن ها أنت في منزلي يا جميلة
ألاريا : نعم إفعل ما تقدر عليه يا وقح (ببرود)
جاكسون : صراحة انا لن أستطيع أن فعل لكي شيئا ليس خوفا منك لا لكني أعرف ماذا سيحدث بي من العملاق الذي يمسكك
ألاريا : توقعت ... جبان أيضا
ويلمر : على ما يبدو أن عمي لم يعرف تربيت أبنته بعد وفاة زوجته (بهمس)
ألاريا : أنت حتى أمك و هي على قيد الحياة لم تعرف تربيتك
آدم : ألاريا هذا يكفي (بهمس و رضا)
ألاريا : حسنا
*تسريع أحداث*
آدم : ألاريا
ألاريا : هاا ؟
آدم : إلى أين ؟
ألاريا : أريد أعداد شطيرة أشعر في الجوع
آدم : اهاا أنا أيضا أريد شطيرة
ألاريا : حسنا
