ببرود ...

7.4K 47 3
                                    

لقد كان ... دانيال .

دانيال : اذن تعملين كعاهرة لدى آدم

ألاريا : لا تتوقع أن كل النساء سيكونون مثل أختك ، و قلت لك أبتعد عني .

دانيال : و بماذا تفسرين وجودك معه في نفس المنزل

ألاريا : ما علاقتك ؟ قلت لك لا تلمسني و ابتعد عني

رفعت قدمي ، حتى ضربته على ذكوريته ، لينظر لي بألم ، بينما أنظر له ببرود ، توجهت نحوة المعكرونة خاصتي ، و أكملت طهيها .

مسكت الطبق و توجهت نحوة غرفتي ببرود ، فتحت جهاز اللابتوب الخاص بي ، على فلم ، و بدأت أكل و أحضر الفلم ، حتى دخل أبي ، نظرت له بإشتياق ، قفزت عليه و حضنته .

أبي : هل أنت بخير ؟

ألاريا : نعم أبي .

قاطع محادثتنا صوت من وراء الباب

الخادمة : سيدتي بعثني السيد آدم لأقول لك أن ينتظرك في الغرفة

ألاريا : حسنا قادمة

نظرت لأبي قبلت خده ، و خرجت من الغرفة ، متوجهه نحوة غرفة الذي طلبني ، فتحت الباب و دخلت

آدم : تعالي

توجهت نحوه بخطوات ثابتة ، مسك خصري و شدني لأقع على حضنه .

آدم : ماذا حدث ؟

ألاريا : عندما كنت في المدرسة كان أمامي شابان ألتفت لي واحد منهم و قد كان دانيال و بدأ بالتكلم معي لكني ردت عليه ببرود تام و أمرته بعدم التكلم معي و عندما كان وقت الغداء أتى ليتكلم معي و عندما رفضت أو اني لم أتكلم معاه مسك فكي و صرخ علي قمت بركله على بطنه و أمره مرة أخرى بعد الحديث معي أما عن جاكسون ذاك عندما فتحت الباب قال (لم أكن أعلم أن آدم يحضر خادمات جميلات أأنت عذراء يا جميلة) ردت عليه ببرود أيضا حتى ظهر دانيال حينها فقدت أعصابي و توجهت نحوة الغرفة و بينما انا في المطبخ أعد معكرونا سريعة التحضير أتى دانيال و قام بنعتي بالعاهرة لأني أعيش معك في نفس المنزل و لكني قمت بضربه مرة أخرى

آدم : سيلقان ما يستحقان لكن أتعلمي أن بانا حاولت التقرب من جاكسون

ألاريا : تشهه عاهرة

مرت تلك الثواني التي كان الصمت سيدها

《لست ملكك》Where stories live. Discover now