لا أريد ...

11.6K 50 5
                                    


دخلا الغرفة ، أقترب جودت من أسيا ، و هي نظرت له بحدة ، و حذرته من الأقتراب بحركة لبوكسينغ

أسيا : لا تفكر بالإقتراب حتى

مسك حزامه بيد ، و مسك يديها باليد الأخرى ، و ربطهم بالحزام ، و ربطها في السرير

جودت : حان الوقت الذي تصبحين به ملكي ، ولا تخافي لن أشدد عليكي اليوم ، لأنها مرتك الأولى ...

نظرت له بحزن ، مسكها من فكها و نظر لها

جودت : أنه مرتكي الأولى صحيح ؟

بدأت في البكاء ... و فكت ايدها من الحزام بقوة ، و حضنته بقوة ، بادلها .

أسيا : لا أريد أن أعيد نفس التجربة

جودت : ما الذي حصل لا تخافي و قولي لي

أسيا : عندما كنت في أول بلوغي كان عمري 13 ، مات والدي في عمر 12 ، و كان أخي من يرعاني ، هناك يوم دخل أخي علي و هو ثمل ، و ضربني و أغتصبني ، لكن عندما علم أني سأشتكي عليه ، تبرأ مني .

جودت : اللعنة ، ما أسمه ؟

أسيا : داغر

جودت : اللعنة هو عدوي في المافيا (بنفسه)

أسيا : اهه ... سأسمح لك بلمسي لكن بلطف

جودت : سأحاول

أسيا : ماذا ؟ ماذا تقصد ؟

لم يرد عليها ، و خلع ملابسها ، و هجم على شفتيها ، و بدأ بتعنيفها ، نزل إلى رقبته يطبع علامات الملكية ، و مص صدرها ، و بعدها نزل إلى عضوها ، و بدأ بمصه و فركه ، بدأت ترجف بسبب نشوتها ، حتى قذفت على السرير ، أستقام و خلع هو ملابسه ، نظرت له و عندما رأت قضيبه ، شهقت بقوة ، و بدأت تتراجع للخلف ، مسكها من قدمها ، و سحبها تحته ، كان سيدخله ، لكنها مسكته بيد واحدة ، و كانت حركة جريئة منها ، و جلست على ركبتها ، و بدأت بمصه ، و بعدها قذف بفمها ، أبتلعته و نظرت له و قالت لذيذ ، قهقه على جرئتها ، بعدها حملها و رماها على السرير ، و أدخله ، بدأت تصرخ بقوة ، قذف داخلها مرتين ، بعدها أجلسها كوضعية القطة ، و أدخله بقوة ، و كان يصفع مؤخرتها بين حين و أخر ، و بعد 3 جولات ، ناما في أحضان بعضهم

*عند آدم و ألاريا*

أستيقظ آدم ، و رأى صغيرته نائمة ، و دموع اللية الماضية واضحة على خديها ، و شفاهها متورمة من تعنيفه لها ، و أنفها الأحمر ، أستيقظت لتراه ينظر لها بدأت تبكي ، و تبتعد عنه بخوف .

《لست ملكك》Where stories live. Discover now