.
.
.
يا بائعِ الوردِ هل صادفتَ محبوبتي تَهدي إلي الوردِ الوانًا مِن الطَيبِ فَقد بَعثتُ إليهَا ألف اغنيةٍ مَع الحَمامِ ولم يَرجع بمكتوبِ!ورأيتها بين الملامح كلها مُبتسمه والنارُ في قَلبي الغيور دمار أفلا كففتِ تبسمًا لعيونِهم؟ أني اموت مِن الهوى وأغارُ
.
.
.