8

7 1 0
                                    

.
.
.
يا بائعِ الوردِ هل صادفتَ محبوبتي تَهدي إلي الوردِ الوانًا مِن الطَيبِ فَقد بَعثتُ إليهَا ألف اغنيةٍ مَع الحَمامِ ولم يَرجع بمكتوبِ!ورأيتها بين الملامح كلها مُبتسمه والنارُ في قَلبي الغيور دمار أفلا كففتِ تبسمًا لعيونِهم؟ أني اموت مِن الهوى وأغارُ
.
.
.

يا بائعِ الوردِ هل صادفتَ محبوبتي تَهدي إلي الوردِ الوانًا مِن الطَيبِ فَقد بَعثتُ إليهَا ألف اغنيةٍ مَع الحَمامِ ولم يَرجع بمكتوبِ!ورأيتها بين الملامح كلها مُبتسمه والنارُ في قَلبي الغيور دمار أفلا كففتِ تبسمًا لعيونِهم؟ أني اموت مِن الهوى وأغارُ

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
1230حيث تعيش القصص. اكتشف الآن