- ماذا يحدث؟ لماذا ما زلتُ على قيد الحياة؟ من المفترض أنني ميت!
- لا داعي للهلع. لقد قررتُ منحكَ فرصة أخرى.
- فرصة؟ مهلاً... لماذا أنا طفل؟!
- قلتُ لكَ لا داعي للهلع. لقد أعطيتُكَ حياة جديدة. استغلها بحكمة.
- انتظري! مَن أنتِ؟!
- ستعرف لاحقاً. لكن ا...
ماسانو: صحيح... جراح الماضي قد تُفتح مجدداً. كدتُ أنسى ذلك.
جين: *يتنهد* سأحاول إقناعه بالمجيء. مع أنني أظن أنه ما يزال غير مستعد ليواجه أباه.
ماسانو: *يضحك قليلاً* بني، أنتَ لا تعرف تويا-كن مثلما أعرفه أنا، إنه عنيد كأبيه! إن كان مصمماً على تدمير صورته في الماضي وشرع في تنفيذ خطته لولا قيامكَ بإيقافه، سيكون ما يزال مصمماً على جعل والده نادماً على كل نفس تنفسه حتى هذه اللحظة. ولكنني أثق بأنكَ أقدر مني على جعله يلتزم حدوده.
ضحك فضي الشعر وأنهى المكالمة ثم نظر إلى الآخرين بابتسامة وقال: "تويا-سنباي، جهِّز نفسك. سنذهب أنا وأنتَ إلى جبل غونغا بعد ساعة، إنهم يقيمون حفلاً هناك على شرف الأبطال الذين شاركوا في حرب تحرير الخوارق. وقبل أن تسأل، أجل. والدكَ سيكون موجوداً، لذا تحرك." فتنهد دابي باستسلام وانصاع لأوامر جين وهو واثق أن فضي الشعر لديه هدف من جرّه معه إلى ذلك الحفل. ابتسم جين بانتصار ثم نظر إلى الآخرين قائلاً: "تابِعوا العمل على الملفات وأبلِغوني بأي تطور يحصل معكم، اتفقنا؟" "يمكنكَ الاعتماد علينا، جين-كن!"، قال توايس وتوغا في الوقت ذاته مما جعل ذا الشعر الفضي يبتسم بارتياح قبل أن يذهب ليحضر نفسه من أجل الحفل جارّاً دابي معه.
بعد ساعة بالضبط، كان الاثنان قد ارتديا ملابس رسمية كما أن جين سرّح شعره ليبدو بمظهر لائق، ليس حباً في تلك الشركة وإنما لأجل والده والأبطال الآخرين. "حسناً. أنا جاهز الآن."، قال وهو ينظر لنفسه في المرآة ثم نظر إلى باب غرفة دابي وتنهد قائلاً: "تويا-سنباي، ألم تنتهِ بعد؟ سنتأخر إذا بقيتَ تتلكأ عمداً."
Hoppla! Dieses Bild entspricht nicht unseren inhaltlichen Richtlinien. Um mit dem Veröffentlichen fortfahren zu können, entferne es bitte oder lade ein anderes Bild hoch.
"حسناً، حسناً. لماذا أنتَ مستعجل هكذا؟"، قال غرابي الشعر خارجاً من الغرفة وبدا مستعداً للذهاب هو أيضاً.
Hoppla! Dieses Bild entspricht nicht unseren inhaltlichen Richtlinien. Um mit dem Veröffentlichen fortfahren zu können, entferne es bitte oder lade ein anderes Bild hoch.