الصباح الموالي .....
∆قصر الاسماعيلي
جناح جود ...
محطوط صاك ديال الظهر جلدي صغير فوق السرير محلول وجود خارج من دوش غير بشورط كحل نايك وتيشورت ديالو ... هاز فيديه ليزر ديال سنانو خشاه فداك كارطابل وحل مجر هز دواه تاهو دارو تما وبدا يجمع فالكابلات ديال الكاميرا والبيسي وكاع ليكلي ديالو ... ملامحو كانو صابحين شبه منرفزين واخا كيبان الهدوء عليه .. عينيه واضح فيهم العياء وحجبانو الغلاض جامعهم ... بقى واقف شحال كيشوف مع الكارطابل كيحاول يتفكر واش نسى شي حاجة ... هو يهز معصمو كيشوف لساعة لقاها العشرة ونص .... ومشى باتجاه تيليفونو هزو .. ركب نمرة لوؤي وبدا يصوني ...
فرنسا ....
قدام واحد من الفنادق دمجموعة الروكان ... كانت طموبيل دصاحب لوؤي مركونة حدا لباب ... سلطان منزل شوية لكرسي وقالب راسو لجنب نااعس و لوؤي مربع يديه ومرجع راسو لور وتاهو ناعس و اياد لور مجبد غير نصو ورجليه فالارض و تاهو غارق فسابع نومة .... بالعيا وقلة نعاس طاحو كاو واخا فطموبيل معنكشين ... تابدا يتسمع الفيبرور ديال التيليفون فجيب ديال لوؤي ... علا حاجبو وحل عينو بغمزة من الشعا لي داخل من الزاج ، كانت الحركة ضاااايرة وطموبيلات شي نازل شي طالع .. بدا كيحاول يتوكض و يقاد جلستو كينين بحريق دعنقو لي طلع يديه شدو من لور ... وجبد تيليفون كيشوف فيه مصغر عينيه لي منفوخين بالنعاس ... حاول يحلهم مزيان هو يلقاه جود ...
لوؤي : ( بصوت بحوح ) جوود ..
جود : ( كيجمع البيسي فالكارطابل ) صباح الخير .. ناعس ؟
لوؤي : ( كيلوي فعنقو ) اممم
جود : مزال مغاتجيو ؟؟
لوؤي : ( بصوت مدعدع عامر فقصة ) فييين غنجيو فين .. خلا لينا باك فين غانجيو ولا باش نجيو ...
جود يلاه غيجاوب تحلات الباب ديال جناحو هو يشوف فاسد داخل ... دغيا قطع تيليفون باش ميشوفش الا عندو نمرة دلوؤي الثانية لي مخبيها ... واسد شافو حيد تيليفون من ودنيه لاحو فوق سرير ونزل عينيه كيسد الكارطابل ...
اسد : ( داخل بسروال رياضي وتيشورت ) صباح الخير ...
جود : ( علا راسو فيه وهز داك كارطابل لاحها على الفوطوي ) صباح نور
اسد : معامن كنتي داوي !
جود : ( حل المجر كيشوف واش نسى شي حاجة من ليكلي ديالو ) ماعقلتش .....
اسد : ( علا حاجبو ) ماشي ديما غاتصدق ليك اولدي ... ( شاف فكارطابل ورجع شاف فيه ) فين غادي ؟
YOU ARE READING
أشبال الأسود (في طور الكتابة)
Romanceأشبال الأسود حبيبي الأصم، الجيل الثاني 🌸 جيل الأشبال 🌸 وماذا إذا أطلقت الشبل الصغير في ادغال الغابة دون والده ... دون ملك الغابة والشبل اعتاد الاتكاء على والديه بغرور متفاخرا يتمشى شامخ الرقبة بأنه ابن ملك الغابة .. ماذا ان...
