لامار بقات غير فبلاصتها كترمش وتنهد على هاد الحالة !! ... وهي تجمع النفس وناضت كيف العادة توقف بالابتسامة قدام العائلة تاينفردو وتكون الهضرة .. خصوصا انه هنا عمران و مكيرضاوش حداه لانه كايبقى براني على الاسماعليين وضيف .. يلاه خارج وهي تلاقا ماجدة جايا تاهي ..
ماجدة : خالتو لامار ؟ مال قدس شفتها داخلة مقلقة ؟ كاين شي مشكل
لامار : ( بملامح عيانين ) لا ابنتي مكاين والو . .. غير مع القرايا ولينوط ...
ماجدة : آه داكوغ .. اندخل نفوج عليها شوية
لامار غير ابتسمات ليها وزادت نازلة فالدروج وقفات مع رجاء كايهضرو على العشا حتى جات عندها رتاج
رتاج : مال قدس
لامار : منبعد ونعاود ليك ، نخليو سواغي دوز ... لاسولاتك سارة قولي غير لي نوط .. تمشي تقول لراجلها شي حاجة اختي مكنتيقوش .. متعرفي يخرّج شي سر وحنا ماخصنا شوهة اخرى وداك الموصيبة باقي مابغا يعطينا التقار
رتاج : كتب شي مقال تاني !!!! ماخديتش جورنال ليوم !!
لامار : نو ...ماخلينا ليه فاش يشد .. راه باقي طالع هابط بالاخبار العادية ... كايعيا يحوم يهز شي معلومة ماخلا ليه أسد فين يشد ... اسرارنا شدينا عليهم باب دارنا ودايرين اوطونسيون مع كولشي ...
رتاج : اوا الله يبعد علينا بلاه ... هاداك غايبقى يحوم حتى يقتلو شي واحد من الولاد عاد يتهنى ....
لامار : يالاه نكلسو باش مايحسو بشي حاجة ...
للفوق
كالسة ماجدة فوق واحد الكرسي هزاز فبيت قدس ... كتهزهز بيه حتى خرجات قدس من الدوش ، شافت ماجدة وتخطاتها بلا خاطر و دازت الفيكس دشومبغ ديالها لي كتهضر فيه مع الخادالخادمات ... وعيطات على " أحلام " المساعدة الخاصة ديالها تطلع عندها .... واتجهات لواحد المجر تختار لي دو پييس حتى وقفات ماجدة وقربات عندها وقفات موراها حيدات ليها الفوطة كتنشف ليها فشعرها و تهضر معاها من المرايا ...
ماجدة : من الدخلة ديالك فهمت البلان ماتحتاجيش تعاودي ليا ...
قدس : داكشي لي قلتي ليا الصباح هو لي طرا ... ماما عاودات ليه كولشي .. ( ضارت عندها) كان عندك الحق ، مكانش عليا نتيق فيها
ماجدة : ياك قلت ليك خليها غير بيناتنا انا مكنخرجش اسرارك ...تاتكون شي حاجة رسمية ويدخل بالورد والشوكولا لقاع الدار ويعرفو داك ساعة داركم ... نت مكتسمعيش
YOU ARE READING
أشبال الأسود (في طور الكتابة)
Romanceأشبال الأسود حبيبي الأصم، الجيل الثاني 🌸 جيل الأشبال 🌸 وماذا إذا أطلقت الشبل الصغير في ادغال الغابة دون والده ... دون ملك الغابة والشبل اعتاد الاتكاء على والديه بغرور متفاخرا يتمشى شامخ الرقبة بأنه ابن ملك الغابة .. ماذا ان...
