الحلقة ٢١ و ٢٢

Začít od začátku
                                    

*( ايه يعني لو هتعب م انا قلبي لحم ودم ، من حقه يتألم ، ومهما شفت اصعب من جرحي مش هتشوف ولا حاجة بتعلم .. 💔 )*

( يبصلها سيف )
المدرب : Please focus سيف !!
سيف ب انتباه : سوري !
( يكمل تمرين ، بعد شوية ، ليام قاعد جنب مريم بتقيسله الضغط وواقف سيف ساند ع حبل الحلبة باصصلها ، يقرب عليه المدرب )
سيف وهو باصص ل مريم : هو ليام خاطب البنت دي ؟
رماح : الممرضة ؟
سيف : امممم
رماح وهو بيبصلهم : لا معرفش بس مسمعتش اي خبر عن كدة !!
سيف : تمام
رماح : ركز ف تمرينك متركزش معاه
سيف وهو باصص ل مريم : مش مركز معاه 😐
( تحت )
ليام : ايه ي مريم ؟
مريم وهي بتشيل السماعة : مش عارفة اسمع 🤦🏻‍♀️
ليام : انا كويس خلاص مش لازم
مريم : انا اسفة متزعلش 😟
ليام وهو بيطبطب ع راسها : ازعل ع ايه ي هبلة مفيش حاجة 👋
( تبتسمله ، يبصلهم سيف ب غيظ ، يفرد ليام رجله ب ارهاق )
مريم : ضاغط ع رجلك انت انهاردة !
ليام : اممم تمرينات جديدة
مريم : بعد م تخلص نعمل ماساچ
ليام : ياريت
مريم : اشطاا 😊 مهد عامل ايه ؟
ليام : فلت منه انهاردة
مريم : ههههه مجبتوش ليه ؟
ليام : وراه مذاكرة وبيتدلع كتير
مريم : لا المذاكرة اهم طبعاً 🤷🏻‍♀️
ليام : اة
( عند سيف )
سيف : بقولك ايه
رماح : اممم ؟
سيف : هاتلي تليفوني بسرعة
رماح : ي بني وراك ........
سيف : يلا انجز
رماح ب تنهيدة : ماشي 🙄
( يقرب رماح ع شنطة سيف ويجيب منها الفون ويديهوله ، يمسكه سيف ويفتح الكاميرا ويصور ليام ومريم ويبتسم ب خباثة )
سيف وهو باصص ل ليام : اما نشوف ي عم المحوراتي 😏
( يقوموا يكملوا تمرين ومريم قاعدة بتتفرج ع ليام بس غصب عنها من وقت للتاني بتلمح سيف ، تتنهد وتمسك فونها ، تفتح الواتساب )
مريم : بت
مريم : ريواااان
مريم : ردي بقا
وليد : مريم
( تقفل مريم الفون وتقوم تقف )
وليد : اطلعي بسرعة
( تبص تلاقي سيف جايله شد عضل وبيتألم ، تفضل واقفة مكانها )
وليد ب زعيق : مريم اتحركي 🤷🏻‍♂️
( يبصلها ليام ، تبصله الي هو تعمل ايه ، يشاورلها إنها تروح ، تقرب ب كل توتر تدخل الحلبة ، يبصلها سيف وهو بيتوجع ، تقرب تمسك رجله من تحت وتعمله ماساچ عشان يفك شد العضل ، يفضل باصصلها وهي باصة ف حتة تانية )
مريم وهي بتبصله : خلاص ؟
سيف ب الكدب : لسة 😐
( تكمل الماساچ وهي ع اخرها ، تضغط ع رجله غصب عنها )
سيف ب وجع : اااه 😮
مريم وهي بتضغط اكتر : سوري 🙄
سيف ب وجع : خلاص خلاص ✋
( ترمي رجله ف الأرض )
سيف ب وجع : اااه !!
( تتحرج م الي واقفين ، ترجع تعدلها وتنزل من ع الحلبة ، يبصلها سيف ب غيظ ، يبتسم ليام ويكمل تمرينه ، تنزل مريم تقعد وتهز ف رجليها )
مريم ب صوت واطي : عقبال م اجبسهالك ب ايدي يارب 🙄
( تلمح دكتور عمرو ، تقوم تقرب عليه )
مريم : دكتور
عمرو وهو بيبصلها : ايه ي مريم ؟
مريم ب حدة : هو انا ليه امرض سيف دة هو فين الفريق الطبي بتاعه ؟!
عمرو : المفروض إنه جاي بكرة
مريم : طب كويس
عمرو ب استغراب : وانتي متضايقة ليه كدة ؟!
مريم : انا ؟!
عمرو : اة ومتعصبة كمان !!
مريم : لا اصل دكتور وليد زعق فيا من غير داعي يعني انا مراقبة ليام ماليش علاقة ب سيف ف بيزعق ليه 🤷🏻‍♀️
عمرو : ممكن عشان انتي فضلتي متسمرة مكانك !!
مريم : م انا اتوترت هو فاجأني 😐
عمرو : معلش متزعليش منه وانتي خليكي مستعدة ل اي حاجة عبال م الفريق الطبي بتاعه يوصل
مريم ب تنهيدة : ماشي 🙄

قصة : ( قابل للكسر ) ل سهيلة سعيد المنجي Kde žijí příběhy. Začni objevovat