#وئام_العشق
بقلمي الكاتبه : هبه الساعدي ⭐
و ما بالُ الأرق لا يبالي
و قد صنع خيمةً في خياليينافس بها الجرح قائلاً
هلموا على جرحهِ بالسؤالِليفيض من جرحهِ جرحٌ
يجعله مُختَثِر الدمَ في الشريانيويفرض نفسه دائما
في الكلماتِ و الألحانِو أقبل عليه بالسؤال قائلاً
ألم تَمُلَ التواجد في نهايات المقالِ°°°°°°°°°°°°°°°°°°
_ طلعت ورقه سجلت بيها رقمي و ضميته بـ جيب الستره رجع أبراهيم بقينا نسولف ونشرب نركيله
وهي تفتر تشتري بالمحلات ورا ساعه
اجت گوه تمشي من علاليگ شايلتهن راحلها أبراهيم اخذ منها الاغراضابراهيم : ترا ما صار هواي من أستلمت الراتب
عاد نتظرتي خلي يكفي لـ رأس شهر ممخليه محل يعتب عليجزينب : شبيك قابل شنو مشتريه اني هي كم قطعه شكد بخيل
أبراهيم لازم علاليگ يباوع عليه وعليهن "
- هذا كله واني بخيل
زينب : لا مو انت هذا احمد بخيل
أبراهيم : ها گتيلي احمد دمشي گدامي شوفي شنو طلبين اكل حتى نرجع للبيت
زينب : تمام يلا
_ رحنا نمشي بأتجاه طاوله گاعد عليها ابراهيم و سراج گعدنا كل ما ارفع عيوني عليه اشوفه يباوعلي من جوا لي جوا
طلبت بيتزا وصل طلب اكلت بهدوء
گوه ابلع الاكل من ورا العيون تراقبني
من خلصت أبراهيم راح يحاسب
ما احس الى ايدي انسحبت___ سراج ___
گاعد انتظر الفرصه مستحيل اضيعها من ايدي
رجعت هي وابراهيم
گعدت وطلبت بيتزا بعد ما خلصت
راح أبراهيم يتحاسب
فرصه وبعد ما تجي مثلها
التفتت على أبراهيم شفته مشغول
سحبت ايدها بسرعة خليت رقم بيها وسديت ايدها على رقم
وهي تباوعلي فاتحه عيونها مصدومه من تصرفي ...سراج : اخذي واتصلي ضروري وداعت نظر عيوني مو لعب
بقت مصدومه ما ردت عليه
رجع ابراهيم گالت اله وتوتر مبين على وجههزينب متوتره حيل وايدي ترجف گوه نطقت "
- أبراهيم يلا نروح بسرعه
أبراهيم : يلا امشي شكلج تعبتي
سراج : يلا خويه اني هم اروح
_ طلعنا واحس اكو شعور غريب
ما اعرف شلون اوصفه
الرقم بقى بأيدي وشاده قبضتي عليه
بس صعدت بـ سياره خليت الرقم بجنطتي
طول طريق ساكته افكر بـ سراج وشلون عيونه جان مركزهن عليهأبراهيم : زوزه ليش ساكته تعبتي لو بيج شي مو من عوايدج تسكتين هيج ؟
زينب : اي تعبت انت حسدتني لان گلت مشتريه هوايه اغراض يمه راح اتمرض راح اموت
YOU ARE READING
وئام العشق
Romanceقصه حقيقية 100% قلبان يجمعهما الصدفة هل هو حب عابر ام حقيقي ؟ بعد كل الاحداث التي يمرون بها من المصاعب وعثرات هل يستمر حبهم ويصبح عشقاً أم سينتهي ؟ _ بقلمي هـبـه الـسـاعـدي