تايهيونغ: " حبيبه؟؟ جيمين؟؟ هاذا حبيبك؟!"

جيمين: " ن..نعم انه كذالك"

تايهيونغ(بصدمة): " جيمين!!، كيف! كيف لك ان لا تخبرني بذالك؟! اعتقدت بانني الاقرب لك هاا؟؟ "

يونغي: " عفوا؟؟.... انا الاقرب له"

تايهيونغ: " كلا، انا!! جيمين هيا اخبره، من الاقرب لك؟؟ "

جيمين: " توقفوا!! يكفي!!..... يونغي تعال معي لنتحدث "

تايهيونغ: " اخي! "

جيمين: " انتظرني هنا تايهيونغ"

تأفأف الاصغر بينهما بضجر يكتف ذراعيه بإنزعاج، بيننا قد خرج الثنائي ذاك لإحدى الغرف المجاورة

و فور ان دخلوا الغرفة هو قد تمسك بجيمين يقبله بقوة، لم يطول الامر و بدأ جيمين بمبادلته بسرعة

فيا للشوق الذي غزى قلبيهما، فيقبلان بعضهما وكانهما يتسابقان على من هو اقوى بقبلته

حاصره على الحائط مستمرين بها الا ان فرغ الهواء من رئتيهما ففصلوها بينما يلهثون معا

يونغي: " اشتقت لك كثيرا"

قال قبل ان يقبله مجددا و هذه المرة طالت قبلتهما لوقت اطول و بقذارة اكثر، فلعابهما اصبح واحد و ألسنتهما تتخبط ببعضها

مر شهر على سفر يونغي الذي قد ذهب للولايات المتحدة من اجل عمله كمصمم ازياء عالمي، و عاد بأدراجه لمسقط رأسه حيث بيت مالك قلبه

جيمين: " لما لم تخبرني بأنك قادم"

يونغي: " أردت مفاجئتك عزيزي"

قال بينما يحشر وجهه داخل عنق الاصغر يطبع قبل متفرقة هناك مع علامة اشتاق لطبعها على جسده

جيمين: " لقد تفاجئت حقا وهاذا اجمل صباح قد احظى به يوما"

ابتسم يونغي له يطبع قبلات سطحية على شفتاه المنتفخه و التي اشتاق لتعنيفهما

يونغي: "كنت على لحظة سأعتقد بأن مؤخرتك الممتلئة التي احبها قد خسرت الوزن ولكن بالنهاية كانت مؤخرة اخاك! لا اصدق ما حدث!"

جيمين: " هيي!! ليس لك شأن بمؤخرتي، انا احبها هكذا"

يونغي(بينما يمسك له مؤخرته بيداه): " ومن اخبرك بانني لا احبها هكذا؟ "

انهى كلامه يعتصرها له بقوة مع ابتسامة كليهما الجانبية، فحاوط جيمين ذراعيه حول عنق الاكبر يقربه له يقبله بهدوء مع مبادلة يونغي، يذوق رحيقه و يشعر بنعيمه بعد هذه الفترة الذي بدت قرون و هو بعيداً عنه

Forced Marriage | TK +18 مُكْتَمِلَةOnde histórias criam vida. Descubra agora