رائحتك تجذبني ( لكل منا سره الخاص

مهاجمه ادهم وذكره بيعه لاجان

بعد عودة اجان لوعيه يجد نورا مصابه فى غرفته ليتصل بآخر رقم على القائمه غير رقمه ويكون سام لياتى سام ليأخذ نورا بسرعه
ويجعل اجان فاقد الوعى
كانت صدمه كبيره لنورا لانها لا تعلم ان من خدها جان المقنع وهو من قال انه يحبها
ياخذها سام للمنزل لانه يخاف ان تكشف
ترى نور قلق ولدها وخوفه عليها لتشعر بانه والدها رغم صغر عمره

يتصلوا بمنى لمساعدته ...لتطلب منى مساعدة ورده لان لديها موهبه العلاج او شفاء

اما بسمه تلاحظ مغادرة ادهم المفاجئه بعد تلقيه اتصال
لكنها لا تجرأ ان تتحدث معه بشأن ماحدث فى اخى لقاء
.
..
يجلس اجان حزين وهو يعلم ان هذه اليله ستغادر نورا حياته
.....

لنبدأ
يذهب ادهم للمنزل ليجد وليد يقف ينتظره فى ظلام
ليقول لما الاضواء مغلقه
ليلتف وليد ليقول لاتفتحها 
ادهم : لما تتصل بى وتطلب مساعدتى نحن لسنا أصدقاء وموضوع عائلتك لابأس انا لن اموت لن اسمح بموتى
صديقتى الان قد تموت 
يجب ان ابقى بجانبها فهمت
سأذهب الان يبدو أنك لاتحتاج المساعده
ليلتف ادهم وكاد فتح الباب ليمسكه وليد من الخلف كأنه معانقه
ادهم : ماذا تفعل
وهنا يقوم ادهم ليرى اضافر يده وليد اصبحت اطول
وهنا يقول وليد
وليد : رائحتك تجذبني
ادهم: لم نتفق على ذلك
وليد : اسف لكنى لا استطيع تحمل اكثر
وهنا تخرج انيابه
ليقول وادهم : انت لست فى وعيك  قد تقتلنى
وليد : لابأس
وهنا يعلم ادهم انه فى خطر لينزل على ركبتيه بطريقه مفاجئه  ليضر وليد لتركه
وهنا يلتف ادهم وهو جالس ليضرب وليد برجليه فى بطنه ليسقطه
ليسرع بفتح الباب
للهروب
وكام اليل وشارع فارغ
يجرى  ادهم بسرعه
ليلامس جيبه فلا يجد الهاتف ليقول لقد سقط منى فى المنزل
وفجئه يظهر وليد امامه ليقول ادهم كيف ماهى موهبتك
يبتسم وليد :انا سريع 🏍 جدا 
ادهم: انها مشكله
لاتقترب وليد انت تريدنى حى اتركنى ان اردت دماء سأتبرع لك  انت تعلمني  كما كنت افعل مع بسمه
وفجئه
يصبح وليد امامه فهو سريع وكانه ينتقل لمكان لمكان
وهنا ينظر ادهم لعينين وليد ليرها سوداء  جدا بطريقه مخيفه
ليقول انت وحش  ..انت لست وليد
وهنا يضربه على صدره ليقول وليد استيقظ .. ارجوك
لاتدعهم يكونوا محقين
وهنا يمسك يد ادهم ليقول توقف لاتمثل دور صديق نحن لسنا أصدقاء
انظر لنفسك
ادهم : زراعى انت تؤلمنى
وليد :  الم تقل منذو قليل اننا لسنا أصدقاء وان على شكرك لانك على قيد الحياه
تريد أن تتبرع لى 
اخبرنى هل تتعامل هاكذا مع الجميع .. انظر لنفسك
ستظل وحيد لابد لن يحزن عليك احد
انت لاتملك احد لانك تتخلى عن الجميع فى لحظه الاخيره
عن صديقك  فى الماضى  اقصد اخوك
وعن بسمه صديقتك اقصد حبيبتك
وهنا يصدم ادهم من تلك الكلمات

صوت داخلى لادهم
ربما هو محق  جعلنى القدر أقع بحب بسمه لاتعذب اكثر
ثم ظهر وليد
يظهر دائما امامى اشخاص متشابهين  لجان
وكانهم ماضى الأسود