.

13 1 0
                                    

كان ماك فى شركته الخاصه ليجلس ليفكر
حتى تأتى مونيكا وتبدو كموظفه فى شركه لتقول  مرحبا
ماك : عدتى من اجازتك  مازال هناك بضعه إيام
مونيكا : لم أعددت البقاء فى المنزل
ماك : جيد خذى هذه بعض الأفكار لقصتنا الجديده
لتمسك الملف لتبتسم لتقول واضح ان غيابى لم يؤثر على شركه
يبتسم ماك ليقول ستظلى فردا من الفريق فردا لايمكن الاستغناء عنه
مونيكا : انة دائما هاكذا تهزمني بكلامك الجيد
اذا هل صار كل شئ مع شركه اجان  بشكل جيد
ماك : بطبع فكرة ادهم رائعه بطبع كنت بحاجه دعم شركه جيده مثل شركه اجان
مونيكا : لديك افكار القصه متى ستبدأ بكتابتها
ماك : بدأت فى بعض سطور  لكن ماذا عن شكل شخصيات انا بحاجه رسام محترف
مونيكا : بائمكانى ترشيح لك البعض
ماك : ليس الان
مونيكا : سأذهب اذا
لتغادر مونيكا
وهنا يفتح ماك احد ادراج المكتب ليخرج  رسمه لفتاه بشعر طويل وجميله ليقول ادهم انت الوحيد الذى تعرف كيف ترسم فقط من خلال كلماتى ترسم ما ارى بخيالى
اين اختفيت فجئه دون اخبارى
......

اما وليد يقم بشحن هاتف 📱 ادهم  ليفتحه لتبدأ مكالمات الفائته تظهر على شاشه
لكنه يدخل الى سجل للبحث عن رقم ماك حتى
يجده وهنا يجد الكثير من رسائل وتسجلات صوتيه مثل

اين انت....
هل انت غاضب منى ام كنت فعلت شئ اخبرنى على الاقل

.   
ماذا حدث

....مر شهر كامل هل تنوى تركنا لابد

...ادهم انا احتاجك قابلت فتاه ساعدتنى على 🖋 كتابه
.....اعلم انك لاتعمل بعقد معى لكنى اريدك انت

....ادهم ارجوك اجب

.... بصوت غاضب ...ادهم انا متأكد انك لست بخير
ان لم تجب سأتصل بشرطه

....ادهم معنا انك لم تجب انك لست بخير

...ادهم انا قلق عليك قبل اى عمل

....ذهبت اليوم امام مغفر شرطه لكن شئ منعنى ربما لدى امل انك ستكون بخير

.....ان فعلت شئ سئ اغضبك اخبرنى
كانت رسائله هاكذا دوما
ليفهم وليد انه فى خطر
ليجلس يفكر ماذا يفعل لم يكن يعلم مهنه ادهم سريه
......

رائحتك تجذبني  ( لكل منا سره الخاصWhere stories live. Discover now