نامى فى منزلى اليله

18 3 0
                                    

لأول مره كانت بسمه تشعر انها ليست بخير بعد ان تحدث وليد معها بقسوه  وقد أظهر لها كم كانت انانيه
تدخل بسمه
منزل ادهم فهى لاتريد العوده للمنزل وهى بهذه الحاله
لتبدأ بتجوال فى المنزل ببطئ لتنظر لصوره ادهم المعلقه لتلامسها بيدها
لتتذكر كيف كانوا يخرجوا معا وايضا لعبه تزلج على الجليد
وكيف كانوا يتماسكوا الايدى

وهنا تبتسم لتقول ادهم انا افتقدك  افقد تلك لحظات سعيده وهنا تتذكر  كيف كانت تغار كلما تتحدث عنه الفتيات وهنا تجلس على الارض وكانت لتسقط رياح بعض الأوراق من على مكتب صغير لتتجه بسمه اليهم لتجمعهم من على الارضلتنظر اليهم لتجدهم رسومات لفتاه جميله تر...

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

وهنا تبتسم
لتقول ادهم انا افتقدك  افقد تلك لحظات سعيده
وهنا تتذكر  كيف كانت تغار كلما تتحدث عنه الفتيات
وهنا تجلس على الارض
وكانت لتسقط رياح بعض الأوراق من على مكتب صغير
لتتجه بسمه اليهم لتجمعهم من على الارض
لتنظر اليهم
لتجدهم رسومات لفتاه جميله ترقص مع وحش لتدرك انها قصه من قصص الاميرات
لتقول الجميله والوحش
هل يرسم هذا

اما
وليد يخرج من منزله وكان يبدو غاضب ليقول مستحيل ان تكون وقعت بحبه
وهنا ينظر امامه ليجد سام ينتظره يجلس على سياره
وليد : انت
سام : كما قالت تعويذه ستخرج بعد ٥ دقائق من وصولى
وليد : اذا انت تنتظرنى
سام ينهض من على سياره ليقول سيارتك جميله
وليد :  تفضل بدخول
وهنا يتقدم سام وكان يمشى ببطئ يشاهد بعينه كل زاويه
وليد : ماذا تريد أن تشرب
سام : ربما بعض دماء
وهنا ينظر وليد بصدمه ليقول ماذا
وهنا يبتسم سام : انا امزح لكن سؤالى ليس غريب انت مصاص دماء من طبيعى وجود دماء ... اقصد دماء حيونات
وليد : اه. ... بطبع لكن اسف لا أملك الان
سام : لاتملك ... واضح انك تعتمد على دماء من نوع آخر
وليد يجلس ليقول سيد سام اريدك ان تطمئن يوجد قوانين  نوقع عليها قبل دخولنا عالم البشر
الم تخبرك مرسلين ذلك
سام : اخبرتنى لكن من يطبق القانون اشخاص جيدين
لكن وجود اشخاص جيده لايمنع وجود اشخاص سيئه
وليد ينهض ليقول لما اشعر انك لاتحبنى
سام ينهض ليقول  ربما لدى نفس ذوق ابنتى
لقد اتيت اليوم لأقول لك  ..... ابتعد عن ابنتى اولا
وثانيا ادهم ان حدث له شئ ... ساجعلك تندم
لذلك انسحب
ليغادر سام
وهنا يغضب وليد ليقول بعد ان أنجز مهمتى انا من ساجعلك تندم
ليسرع بفتح ثلاجه وكان بها زجاجه ليتناول اخر ما تبقى بها من دماء
لتلمع عينه  ليختفى
ليظهر فى مكان منعزل امام منزل
ليدخل المنزل وهنا يجد ادهم مازال جالس على مقعد وواضح انه نائم وكان الغطاء على عينه
ليقترب من المقعد
ليظل ينظر اليه
ليعطى ادهم ردت فعل كأنه استيقظ  ليقول اذا قد عدت

رائحتك تجذبني  ( لكل منا سره الخاصWhere stories live. Discover now