LET'S START
فتدخل المنقذ بالوقت المناسب.
_عذراً من تكون؟
هتف گيڨين بهدوء.رفع جونغكوك أنظاره من الهاتف لهُ قائلاً:
_أهذا الذي تنتظرينهُ؟.
سَحب گيڨين كُرسي و جَلس.
وأنا فَضلت الصمت._سَمعت سُؤالي؟
هَتف گيڨين بِنبرة غاضبة.أغلق جُونغكوك هاتفهُ قائلاً:
_مُسماي جُونغكوك.
أنهي جُونغكوك كلامهُ بِأبتسامة ليستَ صادقة.
نَظر گيڨين لي فَنقلت أنظاري لِجونغكوك قائلة:
_وَ هُو يُدعي گيڨين حَارسي الشَخصي.
بَدت مَلامح الإزعاج عَلي وجه گيڨين حِينما قُلت أنهُ حَارسي الشخصي.
أبتَسمت لِگيڨين بهدوء.
لِيستقيم قائلاً:_أنا حَارسها الشَخصي و المسوُؤل عنها ايضاً لذا سَالتك مَن تَكون يَا رجُل..
_إذِا يا حَارسها لآ تتُركها بِمفردها كثيراً لأن ذلكَ الجمالُ لآ يَجب أن يَكون بمفردهُ..
أبتَسمتُ رداً علي كَلماتهُ تلك، اللعنةُ عليهُ يُخجلني.
رأيت نَظرات گيڨين التي يَملئها الغَضب و الحدية لهُ
و عَكسهُ جُونغكوك الذَي يَضحك لهُ ضحكه مُستفزة وَ سَخيفة.يَبدوُ أن الحَرب العالمية الثَالثة سوف تُقام الليلة
لذا نَظرت إلي گيڨين قائلة:_لِما أنتَ واقف هكذا؟
سألت بِنبرة شبهُ منخفضة.نَظرت إلي يَد گيڨين التَي أحتَوت خَاصتي للتو ..
_لِنعود للمَنزل حُلوتي.وَاقفت موافقة علي حَاديثهُ لأنهُ معهُ حق الوقت تأخر ولدي عملاً فِ الصباح..
حَاوط خَصري گيڨين و ذلكَ المُثير جَالس يَنظر لَنا.
فَور أبتعدنُاً عَن الطاولةُ صَوتهُ أوقفنَي لأنظُر خَلفي:
_وداعاً خَاصتي.
أبتسمتهُ لهُ..
YOU ARE READING
BLACK WINGS.
Romance_لأ تُقاومي ستكوني لي و سوف نري!. _سَيد جُيون توقف بالعبث بِمشاعري! زفافك بعد أسُبوع. _عيناكِ تُذكرني بِ أغنيتي المفضلة، دعيني أتذوق شفتاكِ أنها النعيم بحد ذاته... _تعلم أحببتكَ بكل ما أملك لكن علاقتنا لن تنجح. "وَ ماذا أن أختارهُ القدر لكِ عكس...