. قدس : لا انا بيخير ......غاتسافر دابا ؟؟؟؟؟

لوؤي : اه ...

قعدذ : ( بخوف ) لووووؤي !!!!

لوؤي : مكاين والو راه هضرت معاك .... يلاه نوصلك لدار 

قدس : ( تنهدات كاتشوف فيه ) راه قلت لا ....

لؤوي : داكوغ ... مناخدش شي بووسة ديال بسلامة  !!!!

قدس : ( كاتشوف لكلوار وتشوف فيه ) غايشوفنا شي حد واش تسطييييتي ... هادا وقتها ؟؟؟؟

لؤوي : (  ضار موراه مالقا حد وشاف فيها ) مكاااااين حد ...

قدس : نتا ره ك كتتقلب على لل......

مجات فين تكملها تاكان جبدها من خصرها تاتضربات فصصدروو وشد راسها بيديه فيكساه معاه محني عليها   كايقبل  وهي معارفة تستمتع بالقبلة ولا تخاف يجي شي واحد .... كتحاول تبعد راسها وكايزييد يقربها كانه كيدي جررعة تكفيع طيلة السفر  .... طلقها من بعد ماخنق فيها النفس بدات غير  كاتنهج وهو تبسم وبعد عليها باش مااضرربو ...

لوؤي : هااا علاش كنت كنقلب احبي ... ( مشا راجع بلور ) تهلااااي فراسك وماتقولي لحد راني مسافر  .... ( غمزة بعينو ) نموووت عليييييك انا .... 

خلاها ومشا وهي ماتبعاه بعينيها وقلبها مامهنيش على هاد السفررر وشنو من موراه فالخر بدات تبسسم شوية بشووية ملي كتغكر حركاااتووو وشقااوتو وبسالتو لي بقد ما هو جدي بقد ماهو طفل  ... وغمضات عينيها وهزات يديها حطاتها على قلبها لي كايضرب بجهد كاتسائل واش هاشدي كامل كايديرو فيها لوؤي ! واش لهاد الدرجة قلبها كايبغيييه !!!!! لدرجة نساها فهمها كاااامل غير بدقيقة منو جا عندها فيها ونثر سحرو ....ومشى .....

فالانعاش ....

تحل الاسانسير بلامار و اسد لي باقي شاد فيها خايفها دوخ وطيح وهي كولها باقا كتنخصص بالبكا ووجهها مشات منو الحياة ودبال ...  ماشين بجهة الانعاش لي حافضة طريييقو بحال كيف حافضة طريق بيت ولدها .... شادة على فمها حيت اقبح كابوس عندها هو فاش كايدخل ولدها لهاد الانعاش ومزاال مامصدقة انها هي هاد المرة لي وصلاااتو لهنا ...
وصلو قدام الانعاش وحط اسد تيليفونو على برا وحل الباب .... قسم كانت متكية على الكرسي وكاتشوف للسقف ويديها فيدو تابانو ليها داخلين وهي تعلي حجبانها ملي شافت ماماها وناضت بزربة عندها شداتها

قسم ماااما .. نت بيييخير ....

لامار : ( عينيها معلقين على جود وكتجاوب براسها ودموع كايسيلو ) ل . لا باس .. لا ...

أشبال الأسود (في طور الكتابة) Where stories live. Discover now