Part 40

9.8K 359 53
                                    

بارت مفاجئ في دا الوقت 🥳😮‍💨

دلعوني بالكومنتات و الفوت زيما دلعتكم

استمتعوا حبايبي 🫶🏻🫶🏻
...................
'ماذا نفعل الان تاي' قالها بغير استيعاب مما حصل، حسنا لا الومه لقد استفرغت عليه بالطبع سيتقزز
'نفعل ماذا جونقكوك' قلتها بغير مبالاه وانا افكر في الذي حصل، ادعوا الاله الا يحصل الذي في بالي.
'كيف ساكمل عملي الان كيف ساعود الى البيت'
اجبته بتذمر وتفكيري في مكانا اخر 'ليس وكانك متقزز لقد لعقت فتحة مؤخرتي هل تتقزز الان' قلتها ولم استوعب كلامي الا عندما ضحك جونقكوك بصخب 'الهي تاي' وهما احممرت خجلا مما تفوهت
'عليك اللعنه جونقكوك'
قال بتقطع بسبب ضحكاته 'انا ام انت ايها المنحرف، اعترف انت ترغب بي وبشده، يا الهي' هو اكمل ضحكاته وحسنا لقد استفزني ذهبت اليه وهو ظن انني ساقبله ولكنني عضضته بقوه على شفته السفليه
'الهي تاي لماذا عضضتني'
'انت تستحق، وهي ارتدي واعتذر عن باقي اليوم لنعود'
قلتها بأمر وهو انصاع بابتسامه واسعه وانا فقط شردت في ابتسامته هذه
'وهل تريدني الخروج عاري الصدر تاي؟' هو تسائل بتحدي وانا اجبته برفعة حاجبي
'وهل تريد الموت على يدي انت و مصممك الخاص يا ترى؟ هل انت غبي جونقكوك ارتدي سترتك فقط واغلقه و ارمي القميص لا تغضبني'
هو اومئ وابتسم وفعل ما اخبرته 'حسنا اعترف انني غبي بسببك، لقد اعترفت بحبك وجعلتني حبيبك، الهي لا اصدق' قالها وانا فعلا لا اصدق انني اعترفت له بهذه الطريقه
'اللعنه على موظفك ايضا، جونقكوك لقد خططت ان اعترف لك بطريقه اخرى ولكن هو فقط' قلتها بعبوس و غيظ واضح وهو اقترب مني ومسكني من خصري، حجم يداه فعلا تلائم خصري.
'ايها الغيور' همسها وانا عبست فورا
'حسنا اعترف لقد جعلني اغار الهي جونقكوك لقد' ومجددا قاطعني بامتصاصه لشفتي، اذا كانت هذه طريقته في اسكاتي فأرجوا ان يسكتني دائما هكذا.
'لقد تورمت شفتاك' قلبت عيناي نحوه
'وهذا بفضلك' ونظر اليّ بنظرة الفخر وانا ضحكت بخفه
مسكته من يده بعدما تاكدت من انه اغلق جميع ازارير القميص و حقيبة الاكل في يده، وخرجنا.
بالفعل رايت المكتب المجاور لمكتب جونقكوك فارغ وابتسمت بوسع
'هل انت راضي الان' اومئت له فقط.
نزلنا وجميعهم شهقوا عندما رأونا ممسكين بأيدي بعضنا، حسنا ضمنت الان انهم لن ينظروا الى حبيبي.
صعدنا الى سيارتي و وجهتنا كانت الى المنزل ليبدل جونقكوك ملابسه و يتوجه الى اخذ الصغار، سيفرحون كثيرا.
طول الطريق و جونقكوك مغمض عيناه يمسك يدي و اسوق بالاخرى، وفي كل دقيقه يقبل يدي ويبتسم، وانا هنا منشغل التفكير في ما اذا ساكون حاملا ام لا، لن اخبر جونقكوك بشيء الان.
قاطع الصمت و الهدوء الذي يحيطنا صوت جونقكوك الفرح
'انا سعيدا جدا'
'ولما'
'انا انتظرت هذه اللحظه منذ مده اعني لحظة اعترافك، انا لا استحق مسامحتك ولا حتى حُبك لانني فعلت أشياءا سيئه بحقك لذا' هذا المره انا من قاطعته، رفعت يده الممسكه بيدي لاقبلها بخفه
'جونقكوكي لا داعي لتذكر الماضي الان، نحن بدأنا من جديد منذ انتقالنا لمنزلنا الجديد، انا و مشاعري و حبي لك لا شيء يربطني بالماضي الان، انت الان افضل اب لاطفالنا، و اروع حبيب ايضا، بمجرد احساسك بتانيب الضمير والحزن على ما مضى هذا يعطيني شعورا جيد، شعور انك تود المضي قدما معي ، انك تحاول من اجلنا جونقكوك'
قلتها بدون ان ارى تعابير وجهة لانني اسوق، ولكن ما جعلني اتوقف هي شهقاته، هل جونقكوك يبكي الان؟

طلاق ؟ TK حيث تعيش القصص. اكتشف الآن