Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
****
مشت جيني وڤي عائدين إلى جناحه ومباشرة إلى غرفة نومه. بمجرد دخوله ، أطلق يد جيني وقال :
"أنت إذهبي و إستحمي أولاً. سوف أتحقق من جيمين و روزي."
ضحكت جيني و قالت :
"أنت لا تثق في جيمين ، أليس كذلك؟"
"حسنًا ، أنا أثق به ولكن يمكنني أن أشعر باستيائه من روزي. لست متأكدًا ، إنه مجرد حدس ولكني أريد فقط التأكد من عودة روزي بأمان إلى شقتها. اذهبي للإستحمام وسأتبعك قريبًا . "
غمز لها قبل مغادرته غرفة النوم.
تنهدت جيني وذهبت بسرعة إلى الحمام لتستحم بسرعة. أطلقت عدة تنهدات داخل الحمام. منذ فترة ، أرادت أن تخبر ڤي كيف شعرت تجاهه لكنها لم تجد الشجاعة لقول ذلك.
"لماذا لا يمكنكِ قول ذلك يا جيني؟"
تمتمت بعبوس ، وانزعجت من نفسها. قامت بتنظيف أسنانها وسرعان ما لبست ملابس نوم مريحة. كان ثوب نوم بأحزمة لكنها كانت ترتدي فوقه قميصًا فضفاضًا انتهى فوق ركبتيها ، حيث اعتقدت أن ڤي سوف يضايقها من محاولة إغوائه.
عندما خرجت من الحمام ، لم يكن ڤي في غرفة النوم. جلست جيني على جانب السرير وأطلقت الصعداء مرة أخرى. لقد حان الوقت لتخبر ڤي بصدق كيف شعرت إتجاهه. لقد كان صبورًا تجاهها ولم تكن تريده أن ينتظر طويلاً.
فجأة أصدر هاتفها المحمول صفير. كانت رسالة من بيري.
[رئيستي ، نحن نموت من أجل أي أخبار. هل قمت بفحص مؤخرته حتى الآن؟ هل هناك أي وحمات؟ ماذا عن مهاراته الموسيقية؟]
جعدت جيني جبهتها. يجب أن يكون هذا هو السبب في عدم قدرتها على التعبير عن مشاعرها لڤي لأنها لا تزال لديها شكوك باقية. كانت محبطة من احتمال أن يكون ڤي هو تايهيونغ أو ڤي مجرد ڤي.
