فتاه مهوسه تبحث عن من يتحمل هوسها
فتجد شخص صدفه
وتظن انه مناسب لكن الحقيقه انه مختلف عما كانت تظن
فهل ستظل تريده
بعد ان تعرف انه لايحب طريقتها فى الحب
تلك طريقه القاسيه طريقه تعذيب
ام هو من سيغيرها ويجعلها لطيفه
(** يقال وحده من يحبك وهو القادر على تحملك بكل عيوبك وهذا مايميز ه عن اى شخص آخر تعرفه )
قررت احضار جاك لمنزلى اعلم انه يحبنى ودليل انه تقبلنى انة واثقه اننى اخيرا وجدت شخص المناسب لى ابتسم وانا اضع اطباق طعام شهيه على طاوله ليرن جرس الباب اذهب لافتح له الباب جاك: غريب تفتحى الباب بنفسك اين الخدم ساندى : هذه ليله لنا نحن بمفردنا لن نتشاركها مع اعد وهنا اجعله يستدير واضع يدى على عينه واقف خلفه لأقول لا تفتح عينيك هيا أمشى أمامى
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
يبتسم جاك ليكمل طريقه معى حتى اطلب منه توقف هنا لاتركه وهنا ينظر إلى طاوله وشموع وزجاجه شمبانيا ونبيذ وطعام لذيذه وعليه مغلفه يبتسم جاك ليقول اذا انتى لستى متعبه انما تعدى لى كل هذا ساندى : هيا اجلس يجلس جاك لينظر الى الهديه تبتسم ساندى لتقول افتحها وعندما يفتحها كانت ساعه جميله وتبدو غاليه وهنا ينظر جاك الى ساندى ساندى تبتسم: هذا لأنك معى شكرا لانك احببتنى يعطى جاك ابتسامه خفيفه : انتى ايضا دائما تحضرى لى الهدايه وتهتمى بى ساندى : هيا لتناول طعام 🥣 لتناول طعام ونتحدث ونتاول المشروب وهنا يأتى وقت رحيله لاطلب منه لانتظار لينتظرنى وهنا امسك يده لأقول دائما تقول انك ستتحملنى حان الوقت وهناامسك يده لأخذه لغرفتى وهو يسئل الى اين تاخذني ربما صمت عندما فهم ماقصدت وهنا تتقابل أعيننا ونتبادل أفكارنا وهنا أتقدم خطوه لامام ليتقدم هو ايضا لنصبح قربين جدا لنشعر بأنفاس بعضنا ربما تتسارع أنفاسنا مع دقات قلبنا وهنا يقترب جاك ليقبلنى على كتفى وهنا ابتسم وهنا ابتعد لاذهب للخزانه لإخراج حقيبه صغيره واعد أقف امامه وقبل ان يتحدث اضع اصبع سبابه على فمه ليصمت لادفعه ليسقط للخلف على سرير لكن عينه وتركيزه فقط على لاصعد فوقه لابدأ بفك الازرار لينظر الى وهنا اضع يدى على خده وفجئه اغير حركه يدى لأمسكه من فمه وهنا يبدأ يتألم ليقول هذا يؤلم ليمسك يدى ليبعدها وهنا افتح الحقيبه كانت بها أغراض تعذيب حبلا لصنع قيد وقيد حديدى وصاعق كهربائى ... واغراض كثيره تستخدم لضرب وعندما يراها جاك يبدأ القلق يظهر عليه ليقول هل ستسخدمى كل هذا ساندى : فقط استرخي لن يستغرق اكثر مت ١٠ دقائق وفجئه : اريد ان اغادر الان وكاد ينهض تسرع ساندى فى دفعه لتقول فقط تحمل لتمسك القيد الحديدى يحول دفعها لتحول تقيده لكنه يقاوم ويستمر حتى يدفع ساندى لتسقط من على سرير لكنها قد تمكنت من تقيد يد واحده بسرير لتنهض وكانت تبدو حزينه جاك : فكى القيد تنهض ساندى لتنظر اليه وكانت صامته لتقول وعدتنى انك ستتحملنى الا تحبنى جاك يهدأ لينظر اليها ليقول اسف ظننت ايضا اننى قادر على ذلك لكن مستحيل الامر صعب لا استطيع شعور بشئ وانا معك كل تركيزى على تلك الأشياءتراودني افكار تخيفنى ما تطلبيه صعب على اى رجل كيف ساراكى مثيره وانا اراكى مخيفه وهنا تغضب ساندى لتقول لقد خدعتنى جاك : ربما انتى محقه لقد خدعتك ظننت اننى قادر على تحمل انتى ثريه ستجعلى حياتى افضل ساندى : اذا تريد المال تحملني واعطيك جاك : فكرت هاكذا لكن حتى ان تحملت الامر صعب كثيرا جسدى سيكون متألم بسبب تعذيبك كيف سأعمل وانام معك لن انتصب ساندى انا اسف ارجوكى سامحنى انا لست مريض وهنا تعطى ابتسامه حصره لتقول تقصد اننى مريضه ترمى ساندى المفتاح على سرير 🛏 بجانبه لتغادر الغرفه كانت حزينه لتخرج من المنزل لتقود سياره وهى تبكى اما ف الحاضر تتوقف عن الكتابه فى الكتاب وكانت عينيها حزينه
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
وهنا تأخذ نفس عميق لتقول بعد ان اخرجتى هذه ذكريات يساندى اكيد تشعرى بتحسن كبير
باختصار فهمت ان من صعب ايجاد حبيب لى حبيب يتحمل الألم ويظل معى لايفكر بالهرب وفى نفس الوقت يكمل معى الى نهايه بمعنى ان يمارس الجنس معى بشكل كامل مثل اى فتاه عاديه وكان الامر صعب جدا لاننى أصبح فتاه مجنونه كلما تقدمت بالعمر أضف فكرة تعذيب جديده فهل ساجده عمرى ٢٨ انتظرت طويلا .... ولكن اليوم قررت أن افقد الامل
*** وفى نفس اليله بأحد الفنادق تسئل فتاه عن نزيل فى الفندق باسم بريم ليتصل العامل بالغرفه ليجب بريم عليه ليقول تفضلى انه ينتظرك تذهب ميرا اليه وعندما يفتح الباب يعانقها بريم ليقول اشتقت اليكى لتبتسم لتقول الن ادخل يبتسم ليبتعد لتدخل ميرا ليغلق الباب ليسرع خلفها ليعانقها من الخلف ليقول لقد انتظرتك طويلا تبتسم لتلتف لتصبح امامه لتنظر لوجه لتقول اسفه والدى رفض مغادرتى المنزل احتجت لاقناعه وهنا يلامس خدها ليقول لابأس انا مستعد لانتظارم العمر كله ميرا : احب كلماتك بريم : وماذا عنى وهنا تبتعد لتنظر اليه بعينها بطريقه مثيره لتعض شفتيها سفليه لتقول هل اخذت حماما ( بمعنى استحمام ) يبتسم ليقول نعم وهنا تبتسم لتقول دعنى اتأكد من كل جزء من جسدك ان كان نظيف وهنا يفتح زراعيه ليقول تفضلى وهنا تبتسم لتقترب بوجهها لتقول لنبدأ بشفتيك سأضع ختمى اولا لتلامس شفتيها شفتيه ليقبلها ايضا بنفس شغفها
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
لتعد للخلف وهو يقبلها لتبتعد وهنا تنظر اليه لتقول انتظر لتتركه لتنم على سرير لتشير له ان يأتى ليبتسم ليقترب ليصعد فوقها ليقبلها على رقبتها وعندما تحول امساكه بيدها يمسك يديها ليثبتها بجانبها ليقبلها فى كل مكان ........ وفى صباح يستيقظ بريم وكان عارى يعطى جسده بغطاء ابيض لينظر بجانبه فلا يجد ميرا ليقول دائما تستيقظ قبلى وترحل متى سياتى اليوم الذى استيقظ اراكى بجانبى ميرا وهنا يجد ورقه مكتوب : اراك لاحقا
