انتحار من نوع اخر

7 2 0
                                    

( كد يقول القدر عادل ويجعلنا نشارك نفس الحظه من دون ان نردى)

كما حدث فى المشاهد مع الابطال ينتهى مشهد ساندى وبريم على نفس سرير نايمين
.
ومشهد اخر لبريمه واجان نائمين بريمه على سرير واجان ينم على حافته

.
وشمس تجلس ووليد ينم فى حضها وهو يعانقها بقوه ويرفض تركها
.
واخيرا ميرى تنم على سرير بمفردها تنظر بجانبها لتتخيل بريم بجانبها
...

لنبدأ
تفتح ساندى عينها لتمسك راسها لتقول ذلك المشروب قوى لماذا وضعته فى الخزانه
وهنا تشعر بسائل اسفلها لتلامسه بيدها كان دماء
وهنا تنظر بجانبها لتجد دماء فى كل مكان
لتبدأ بنظر بجانبها
لنجد بريم بجانبها وملابسه ممزقه بشكل فوضوى وجروح تملأ جسده
وهنا تقول هل فعلت كل هذا
لتقترب منه لتحول ايقاظه

لنبدأ تفتح ساندى عينها لتمسك راسها لتقول ذلك المشروب قوى لماذا وضعته فى الخزانه وهنا تشعر بسائل اسفلها لتلامسه بيدها كان دماء وهنا تنظر بجانبها لتجد دماء فى كل مكان لتبدأ بنظر بجانبها لنجد بريم بجانبها وملابسه ممزقه بشكل فوضوى وجروح تملأ جسده وهنا...

¡Ay! Esta imagen no sigue nuestras pautas de contenido. Para continuar la publicación, intente quitarla o subir otra.

لكن لايفتح عينه
لتبدأ تقلق لتقول بريم لاتخوفنى بريم افتح هينك
وهنا تنهض من علة سرير لتمسك الهاتف لتضع يدها على فمها
لتقول دكتور ارجوك ساعدنى
وهنا يصبح صوت أنفاسه عاليه وكانها تبكى لتقول ارجوك ماذا لا اعلم لايستيقظ
....

اما فى المشفى تأتى الممرضه لتيقظ اجان لتقول حان الوقت لتجهيزها للعمليه
اجان : حسنا
لتدخل ماريا
اجان: هل اتصلتى ببريم
ماريا : لايجب على اتصالاتى لكنه يعلم الموعد
اكيد سياتى هو يحب بريمه لن يتخلى عنها

......

اما ميرى ترتدى ملابس العمل لتقف امام المرايا لتبتسم وهنا تقول كم انا رائعه
وليد سيسامحنى عندما يرى جمالى
حان الوقت لاتصل عليه

وفى منزل وليد
يرن هاتفه لتفتح شمس عينها كانت تنام على الاريكه نفسها مع وليد وهو يعانقه من الخلف بقوه
لتنظر الى الهاتف

وفى منزل وليد يرن هاتفه لتفتح شمس عينها كانت تنام على الاريكه نفسها مع وليد وهو يعانقه من الخلف بقوه لتنظر الى الهاتف

¡Ay! Esta imagen no sigue nuestras pautas de contenido. Para continuar la publicación, intente quitarla o subir otra.
ليله لاتنسى ( انت  علاجى )Donde viven las historias. Descúbrelo ahora